|
Arabic keyboard |
|
#1
10-12-2010, 02:28 PM
|
|||
|
|||
دور شيوخ الإسلام في نشر التخلف والفساد والدمار الاجتماعي!,,,
دور شيوخ الإسلام في نشر التخلف والفساد والدمار الاجتماعي!
10/12/2010 Γεωργιος أضف تعليقاً Go to comments  شكّل رجال الدين الاظلاميين والسفهاء والفقهاء في التاريخ الإسلامي–الاظلامي أكبر عائق معرفي أمام التقدم المدني والإنساني والحضاري لتشبثهم بتراث الأجداد تراث حي على النكاح واللات اكبر كبيرا ومضغ القات كثيرا وإسقاطه على الوقائع المتجددة لحياة الناس، كما شكلوا ولا يزالون يشكلون أكبر داعم للباطل والظلم وحكم الطواغيت والمتألهين من بني آدم، وإلباس الحق بالباطل، وتكريس الطبقية والاستغلال وخدمة الاستبداد والمستبدين، باسم الدين، فهم الذين قد اْكدوا الطريقة العنيفة التي توخاها معاوية للاستيلاء على الحكم بالقوة وبرروها وفندوها شرعيا وفقهيا (ومنذ ذلك الحين بدأت المدونات الفقهية الاظلامية في الظهور…!) وهم الذين شرعوا للمذاهب الفقهية المتناقضة في أحكامها والمتضاربة في اجتهاداتها في التاريخ الإسلامي الاظلامي قديما وحديثا والتي فرقت المسلمين وقسمتهم إلى ملل ونحل متنافرة متناحرة، من 73 مذهب وهم الذين شرعوا لمذاهب السنة والشيعة ولمذاهب الإرهابيين السلفو-جهاديين، وهم الذين شرعوا للحركات الإسلامية الاظلامية المنادية بالقتلوجيا الاظلامية والتشبث بالقتل والنكاح وكل شيء ذميم واسكتوا الشعوب العربية التي لها ماضي عريق في العلم والمعرفة أسكتوهم عن الكلام المباح حتى لاح الصباح، صباح كل يوم سيأتي. واوقوعوا الشعوب العربية في قوانين الطاغوت الشيطاني قوانين اللات اكبر المفصلة في القرآن السقيم والمحددة لكل أدوار الاظلاميين في الحياة نساء ورجالا؛ حكاما ومحكومين؛ ناكحين ومنكوحين، وهم الذين يشرعون للأنظمة الاظلامية اللقيطة المستبدة التي تحكم العالم الإسلامي الاظلامي اليوم، وهم الذين يروجون لفكر الدراويش ويبيعون مفاتيح الجنة النكاحية وليس الصكوك للسذج من المسلمين المظلومين للإبقاء على الأنظمة المستبدة والمتخلفة التي تهيمن على مقدرات العالم الاظلامي لذلك وجب على رجال ونساء دعوة الحق العالمية تذكير هؤلاء الغافلين بالعمل معا من أجل بعث دولة ومملكة الله السماوية دولة العهد الجديد عهد مملكة المسيح لاْن مملكة المسيح ليست من هذا العالم الفاني وليس دولة الولايات الإسلامية الظلامية المتحدة قتلوجياً ونكاحلوجياً قرعانياً حتى ترجع الشعوب من الإظلام الإسلامي إلى الإيمان المسيحي لترجع للشعوب الآمال بالخلاص الأبدي وليس الخلاص الدنيوي الاظلامي وتكون رسالتهم في الحياة التقدم الحضاري والازدهار ونيل الخلاص الأبدي بالرب يسوع المسيح الذي سيأتي بمجد عظيم ليدين الأحياء والأموات وفي مقدمتهم الرسول محمد صلعم القاتل السكسولوجي.والقوانين الوضعية القرعانية العمياء والظالمة التي تنتظم بها حياة المظلومين من الشيوخ الظالمين الاظلاميين في بلاد الإظلام ما هي إلا أغلال لتكريس الصنمية البشرية من عبادة الأشخاص إلى عبادة الفرج فعبادة النكاح والاستنكاح وتكبيل المواطن العربي بأثقال تدفعه دفعا إلى مكان سحيق من التخلف الفكري والانحطاط الأخلاقي وتوسيع قابليته للنهب والاستغلال المحلي والدولي برضى تام حتى غدا فيئا سهلا لمختلف الجراثيم الفتاكة! والأمراض المزمنة! فاستشرى العجز الجنسي ومرض السكري وضغط الدم وشتى الأمراض المزمنة والبطالة المهلكة والانحراف المهين لكرامة الإنسان، كما ارتفعت نسبة الطلاق بسبب التظالم الذي صار بين الرجل والمرأة العربية التي سواها الإسلام الاظلامي بناقصة عقل ودين وضاع أبناؤنا في متاهات الطريق..! (أربعون في المائة 40% يعانون عجزا جنسيا متفاوتا)، وأن الأمراض المزمنة تتزايد في العالم العربي من عام إلى آخر كما جاء في التحليلات الصحفية العربية كلها تحتل غالبية الدول العربية المركز الأول عربيا والرابع عالميا في نسبة الطلاق بعد أن بلغت حالات الطلاق أرقاما قياسية تتسبب المشاكل الاجتماعية بنسبة 48.3% بحالات الطلاق والتي تشمل المعاملة السيئة والعنف وعدم الشعور بالمسؤولية والاختلاف في المستوى الثقافي والتعليمي. إن حالات الطلاق لسنة 2008 بلغت بالملايين مقابل عدة ملايين من حالات الزواج وتعتبر نسبة الطلاق الأعلى في المنطقة العربية حسبما جاء في الدراسة، والملفت للانتباه في الدراسة أن أكثر من 50% من رافعي قضايا الطلاق من النساء سنة 2008 بينما كانت سنة 1960 لا تتجاوز 6%، كما أكدت الجمعيات العربية لحوادث الطرقات أن البلاد العربية باتت تحتل المرتبة الأولى عالميا في عدد حوادث المرور وضحاياها وقد شهد العام 2008 عشرات بل ومئات ألاف القتلى على الطرقات العربية وأن أكثر الحوادث تعود أهم أسبابها إلى السرعة المفرطة والقيادة تحت تأثير المسكرات، وبينت الجمعية أن حوادث الطرقات تكلف المجموعة الوطنية العربية خسائر تعد ب700مليون دينار سنويا (الوطن عدد99، 21 أوت 2009 ص 2)!!؟ هذا ما فعلته القوانين الوضعية العمياء بالأقطار العربية القوانين التي تسير هياكله الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والمرورية والدينية المحمدية القاتلية النكاحية السكسلوجية والوعد بالجنة الكرخانية والغلمان المخلدون عيب عليكم عيب على قرآنكم عيب عليكم أن تبقوا خاملين ساكتين قاعدين مستسلمين ولا يسعني أخيرا إلا أن اذكر الشيوخ ان يعيدوا الاسطوانة مرارا وتكرارا أن المسيح يسوع هو وجيه في الدنيا والآخرة وأول من سيحاكم سيكون محمدكم وسيحاكم شيوخكم الذين يعرفون الحق في عيسى المسيح ولكنهم لا يريدون أن يحررهم لان هذا مصدر رزقهم. محمد الإسلام توقف فأنت طوفان نوح *** يأبى قرآنك إلا فراق جسم لروح شتان ما بين محمد وبين عيسى المسيح *** عيسى يحي لميت وقرآنك يميت الصحيح مواضيع ذات صلة: 
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض الشجري