![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
من مواضيع المنتديات: فيصل القاسم يتحول من مثير تناطح إلى داعية تناصح.!
![]() ![]() بعد أن كان في بداية ظهوره البروباغندي يقفز فرحا من مقعده ويحرك نظارته للأعلى ويثبت شعره المستعار كلما ثار غبار المعركة بين المتناطحين . تحول ( فيصل القاسم) مؤخرا إلى مرشد عن أضرار التدخين في حلقة الأسبوع الماضي من برنامجه المندثر الإتجاه المعاكس. من يقارن شعبية برنامج الإتجاه المعاكس حين ظهوره ، وعلى حين غرة من أساليب خريجي البي بي سي البريطانية ، ونوعية ضيوفه وإتجاهات مواضيعه التي نكأت جراح خلافات عربية عربية وحزبية ومذهبية وحتى القضايا الخاصة داخل القطر الواحد. ويقارن وضع البرنامج حاليا ودرجة النسيان التي يحظى بها واستجداء المواضيع والضيوف فإنه يرى إختلافا كثيرا وإندثارا مريرا.! كان القاسم في عز هيجانه يعلن عن برنامجه قبل أيام من بثه في مشهد استعراضي ثم في موعد البث يتابع المشاهدون برنامج المصارعة.! فماهي أسباب تبدل حال برنامج ( القاسم) ؟ أولا : أسلوب التحريض والتجييش بين المتناطحين.! ( ياجماعة ياجماعة ... ألا ترون أنكم لم تختلفوا حتى الآن .... هيا شدوا حيلكم من شان توخذو الدرجة كاملة.!) ثانيا : إختفاء مواضيع المملكة وشوؤنها الداخلية واستضافة مرتزقة لندن.... حيث صدرت الأوامر لقناة الحيادية وإختفت تلك المواضيع واتضحت حقيقة الأهداف وإزدواجية الشعارات للمشاهد العادي. ثالثا: عدم وجود برامج حوارية مثيرة وطاحنة في قنوات أخرى بديلة في ذلك الحين . رابعا: إحجام العقلاء من أصحاب الفكر المتميز عن وضع أنفسهم في مواقع ساخرة لأجل مذيع يعاني من مرض التحريض ويبحث عن الشهرة كلما علا صراخ الضيوف وبرزت عيونهم واهتزت أيديهم في وجوه بعض. هذه حال الباحثين عن مكامن الشقاق والخلاف بين المتخالفين في بلاد عربية وإسلامية وبين أهل البلد الواحد. وهذه حال الذين يبنون مجدهم الواهي على أنقاض الخرائب والمصائب والفتن.! |
#2
|
||||
|
||||
![]() عزيزي الكاتب المحترم إن قناة الجزيرة برمتها بكل ما فيها من برامج ما هي إلا كلمة باطل. إنها قناة لا تحمل الخير للمواطن العربي و لا غير العربي. إنها قناة خاضعة لحكم و برمجة حكومة قطر تملي سياستها على هذه القناة فتعادي هذه الجهة أو تناصر تلك كما تسير مصالح دولة قطر لا غير. إنها ليست قناة حيادية و ليست معتدلة و ليست صادقة و ليس لها مصداقية بل هي تلعب على غرائز العرب و على تجييش الشارع الغبي الذي لا حول له و لا قوة سوى السير كشاة خلف هذه التعبئة و هذا التسييس.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|