![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
قاله السيد المسيح عندما جاء إليه الفريسيون ليجرّبوه قائلين له:
هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب? فأجاب وقال لهم: أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال: من أجل هذا يترك الرجل وأباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً؟ إذاً ليسا بعد اثنان، بل جسد واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان. إن الزواج في المسيحية يقوم على أسس جوهرية مثلا: فالزواج المسيحي المبني على كلمة الله، هو رباط مقدس. عندما نصلي و لا نمل ونقول لله " يا رب اختر عنا " لأننا لا نعرف من نختار فلن نفشل ... عندما يكون هدفنا خدمة الرب و بناء أسرة على إسمه فلن نفشل.. عندما نحب الآخر و نفني أنفسنا و نحب يسوع الذي فيه فلن نفكر في الطلاق. ولكن اذا فكرنا فقط كيف نشبع شهواتنا العالمية اكيد الحياة الزوجية لن تكون فى السلام وأمان . وقرار البابا شنودة ليس قرار شخصى ولكن حسب الانجيل وكلمة اللة ولا يزيد عليها حرف . هذا هو رئى الشخصى ياابن عمى وتشكر جدا على وجة نظرك وردك الصريح. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|