Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الديني > منتدى الأقباط

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16-11-2007, 08:28 AM
الأب القس ميخائيل يعقوب الأب القس ميخائيل يعقوب غير متواجد حالياً
Ultra-User
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 304
افتراضي

شكراً على هذه القصة .
وإنني أحذّر جميع بناتنا من مغبّة تصديق هكذا كلام يبدو أنه طيباً وأية كلمات مديح لديننا المسيحي من أي إنسان غير مسيحي . فقد قال ربنا يسوع المسيح له المجد : يأتونكم بثياب الحملان وهم من الداخل ذئاب خاطفة .
__________________


مسيحنا الله

الأب القس ميخائيل بهنان صارة

هـــــــــــــــــــــ : 711840
موبايل (هاتف خلوي) : 0988650314
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16-11-2007, 04:25 PM
maikel maikel غير متواجد حالياً
Member
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 92
افتراضي

نقبل الايادى قدس ابونا و اشكرك مروركم الكريم و اتمنى ان تذكرنى بصلاتك
__________________
مش بالكلام القلب يطلع للسماء و لا بالسان نقدر نقرب من يسوع
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16-11-2007, 05:24 PM
الصورة الرمزية georgette
georgette georgette غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
الدولة: swizerland
المشاركات: 12,479
افتراضي

قصة محزنة ومفرحة بنفس الوقت وبصراحة اخي الغالي مايكل لو كان ايمانها بيسوع صادق وكبير ما كانت تخلت عنه لاجل قلبها والحب
تشكر يا غالي فقد كانت لها تجربة وفشلت بها انما سيدنا مسامح كريم

__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين
im Namen des Vaters
und des Sohnes
und des Heiligengeistes amen
بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17-11-2007, 08:13 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,261
افتراضي

اقتباس:
ووجدت المحبة المسيحية الحقيقة فلم يتعرض لي أحد بأي أذى بل شكروني وقبلوني وبكيت من محبتهم حزنت من كل ما فعلته مع هذه الأسرة التي تعرف الله حقا وتعرف أن الله محبة وأنه إله رؤوف متحنن ، وحدث ما حدث مثلما حدث مع غيرها كان الحب والتسامح والدموع تغلب على أي مشاعر أخرى وارتمت في أحضان والديها وقالت نفس الآية التي قالها الابن الضال وذهبت معهم . هي الآن تعيش شاكرة متعبدة ، مصلية ، مع أحد أشقائها وأولاده في القاهرة الكبرى
وليتمجد اسم الرب


أشكرك أخي مايكل على هذه القصة المحزنة و يا ريت لو تكون عبرة لبناتنا علشان ما يغرهم الشيطان الشاطر و يوقعهم فريسة لرغبات زائلة و متعة شهوة آنية فيخسروا حياتهم الأساسية. قصة معبرة و مفيدة و هي إنذار لمن يريد أن يفهم. الري معك يا أخي مايكل. في عندنا مثل هنا بألمانيا يا أخي مايكل يقول: إذا كانت النهاية سعيدة و حسنة فكل شيء حسن و جميل. و هذا هو المغزى إذ أن النهاية كانت كما ينبغي لها أن تكون و في هذا عزاء جميل للجميع و للبنت و أهلها و معارفها.
__________________
fouad.hanna@online.de

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:28 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke