![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
شكراً على هذه القصة .
وإنني أحذّر جميع بناتنا من مغبّة تصديق هكذا كلام يبدو أنه طيباً وأية كلمات مديح لديننا المسيحي من أي إنسان غير مسيحي . فقد قال ربنا يسوع المسيح له المجد : يأتونكم بثياب الحملان وهم من الداخل ذئاب خاطفة .
__________________
مسيحنا الله الأب القس ميخائيل بهنان صارة هـــــــــــــــــــــ : 711840 موبايل (هاتف خلوي) : 0988650314
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
نقبل الايادى قدس ابونا و اشكرك مروركم الكريم و اتمنى ان تذكرنى بصلاتك
__________________
مش بالكلام القلب يطلع للسماء و لا بالسان نقدر نقرب من يسوع |
#3
|
||||
|
||||
![]() قصة محزنة ومفرحة بنفس الوقت وبصراحة اخي الغالي مايكل لو كان ايمانها بيسوع صادق وكبير ما كانت تخلت عنه لاجل قلبها والحب
تشكر يا غالي فقد كانت لها تجربة وفشلت بها انما سيدنا مسامح كريم
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أشكرك أخي مايكل على هذه القصة المحزنة و يا ريت لو تكون عبرة لبناتنا علشان ما يغرهم الشيطان الشاطر و يوقعهم فريسة لرغبات زائلة و متعة شهوة آنية فيخسروا حياتهم الأساسية. قصة معبرة و مفيدة و هي إنذار لمن يريد أن يفهم. الري معك يا أخي مايكل. في عندنا مثل هنا بألمانيا يا أخي مايكل يقول: إذا كانت النهاية سعيدة و حسنة فكل شيء حسن و جميل. و هذا هو المغزى إذ أن النهاية كانت كما ينبغي لها أن تكون و في هذا عزاء جميل للجميع و للبنت و أهلها و معارفها. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|