![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
نعم يا أختي هذا صحيح فتركيا و الباكستان هما من أكبر الدول الإرهابية في العالم. و ستدفع تركيا الثمن لحماقاتها التي ارتكبتها ضد شعوب آمنة مسالمة عاجلا أم آجلا أشكر لك مرورك يا أختي.
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
الأخ فؤاد .أتوقع أن كل تحليلك هو صحيح . ويصب في خانة المصالح الأستراتيجيه الكبرى . فصارت تركيا تفكر مثل هاك الديك الذي يموت وعينه في الزباله . لا يريد أن يخصر أميركا . ويريد أن يمرق مثل هذا الطلب الذي صار واضح للعالم اجمع . ويقول المسيح ليس خفي إلا سوف يظهر . فالحقيقه سوف تبان . ويعلم العالم ما فعل هؤلاء . لم يتذكروا القيادات التركيه العثمانيه آنذاك بأن يوماً ما سوف تنكشف هذا المجازر . وليس الأمر متعلق بالأرمن الذي قتل منهم العدد الأكبر . وهناك قرى سريانيه أوبيدت من بكرة أبيها . فخير لها أن تعترف وتتصالح مع الأرمن . وتتصالح مع اليونان وتتصالح مع نفسها ومع العالم . فالعمليه اليوم ليست في كثرة الجيش ،ولا في العضلات . وتحاول ان تكون علاقتها مع العالم علاقه فيه أنسانيه اكثر وأكثر . لكي تمحي التهمه على نفسها . فالأعتراف بالخطيه هو مسامحة عند الله وهو فضيله .مشكور على هذه التحليل . الأب عيسى غريب .
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لمرورك الجميل يا أبونا عيسى و فعلا تركيا يلزم أن تعيد النظر في الكثير من ممارساتها القمعية و أن تسرع و تعترف بالجرائم التي فعلتها بحق المسيحيين لأن هذا الموضوع لا يتوقف على قرار من هنا و قرار من هناك من بعض الدول في إدانتها. إنها عملية واضحة و معروفة حتى لدى الأتراك الذين فعل أجدادهم بنا ما فعلوه.
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
إن تركيا يتشاجر في داخل رغبتها الراهب والسفاح لكن السفاح الذي في داخلها اقوى ولن تعترف بخطيئتها لان الأعتراف يقتضي التوبة وهي مصممة على معاودة ذلك متى مااقتضت مصلحتها
لا يزال الإنسان اقل الإشياء في هذا العالم حتى افكاره ومصنوعاته هي اغلى منه متى سيكون الإنسان اقدس الموجودات متى تحيتي لكاتب الموضوع |
#5
|
|||
|
|||
![]() أي ياأخوي تركيا المسكينه عم تشحد وعم بتموت من الجوع بقى كيف راح تعوض عما قامت به من جرائم في حق الأرمن والمسيحيين .. ياأخي خليها تعتذر وتبطل هالتعديات على المسيحيين وبقية الطوائف الأخرى ونحن مابدنا منه ولا مليم ...
تشكري أخي فؤاد كتبت وأبدعت بهذا المقال .. تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#6
|
||||
|
||||
![]()
أخي عمار إننا كبشر لنا أخطاؤنا و هذه هي الحقيقة لأن لا أحد معصوم البتة من الوقوع في الخطأ لكن الغباء هو الاستمرار في البقاء على عنجهية الرفض و عدم القبول بالاعتراف أيا كان لأن الاعتراف بالخطأ فضيلة و قوة و من شأن الضحية أن تحترم الاعتذار و تقبله لكن أن يصر القاتل على عدم الاعتراف و يستمر في ذبحه لضحيته فهذا ما ليس من منطق العقلاء في شيء و نفس الكلام أقوله لأخي الياس رادا على مشاركته الجميلة. ألف شكر لتوقيعكما الجميل يا أخي عمار و أخي الياس و الظلم لا يمكن أن يصبح في يوم من الأيام عدلا كما لن تصبح الكراهية محبة و تسامحا و عطاء صادقا فالإنسان الذي خلقه الرب حرا كريما ليس من حق أحد الفتك به و قتله و منطق الاعتداء على الروح كفر و زندقة و إلحاد و نكران لروح الرب السامية.
التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 19-10-2007 الساعة 10:07 PM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|