![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
فدنتْ منهُ كوردةٍ في أبهجِ أيّامِ ربيعِها, عطّرتْها أنوثةٌ عذبةٌ, و كستْها مسحةٌ من فرحِ العطاءِ لتمنحَهُ قبلةً ورديّةً نديّة و محبّةً, تركتْ انطباعاً وجدانيّاً عميقاً ظهرتْ آثارُهُ على نفسه المحبطةِ فاستعاد ثقتَه المهتزّةَ و أحسّ برجولتِه و فحولتِه, لكنّه أحسّها من خلالِ أنوثةِ شهرزادِ الطاغية التي استحقّتِ الثناءَ فهي أعطتْهُ الحبّ و التضحيةَ و الوفاءَ, و أخذتْ منهُ الاحترامَ و الثقةَ و الأمانَ, فكانتْ فحولتُهُ من خلالِ أنوثتها, و كانت قوّته من خلالِ حكمتِها, و كان انتصارهُ من خلالِ وحدتهما و انصهارِها في "نحن".
لقد أبدعت فعلا يا أبو نبيل وقد أثبتت شهرذاد قوة ونعومة المرأة وإخلاصها وأثبتت أيضا بأن كل النساء لسن من صنف واحد ...وانتصرت بإرادتها القوية وذكائها الحاد تشكر ياغالي ... |
#2
|
||||
|
||||
![]()
الغاليان و المحبان الياس و سميرة كلمة شكر واحدة لا تكفي توقيعكما العذب هذا و المفعم بروح الفهم و فرح العطاء الجميل مثل قطرة بَرَد في يوم صيفيّ قائظ.
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية صباحية قصة رائعة وكاتبها اروع ورحب الخيال ينقلنا الى نحن الف شكر لك مع تحياتي . نبيل |
#4
|
||||
|
||||
![]()
مرورك يسعدني دائما يا أستاذ نبيل فكلماتك فيها فيض من السحر و الجمال و العذوبة ألف شكر لك.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|