![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
الأخ والصديق والحبيب الدكتور فيليب حردو الكلي الاحترام والوقار والعائلة الطيبه والأولاد الأحباء .....
دوماً الباحث يفتش عن الطرق ، ويفتش عن المبادرات الطيبه التي يوحى بها من نسيج الخيال وهذا الخيال هو التأثر. بمواضيع الكنيسة . فشكراً لك على هذا الفكرة الرائعة . وأنا أشاطرك يا دكتور فيليب . فأنت قلت 1000 عائلة تحتاج إلى 3كهنة . فهذا العدد قليل جداً . في أوربا . أنا أقول لا يزيد العدد أكثر من 100 عائلة . لكي يتمكن الكاهن أن يقوم بالواجب الروحاني على أكمل وجه . يشاطرهم افراحهم وأحزانهم . ويرشدهم لما فيه خير الكنيسة والمجتمع . فالكاهن هو الأب والصديق والأخ والجار والمرشد وكل شئ بالنسبة للمؤمنين ... الأب عيسى غريب |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الف شخص فسوف نحتاج الى 3 كهان على الأقل |
#3
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لك يا دكتور فيليب لإثارتك هذا التساؤل و إني أرى في إجابة أبونا عيسى شيئا من المنطق و المعقول إذ أن بحدود كل مائة عائلة يلزمها كاهن لكي يتمكن من متابعة شئونهم و الاهتمام برعايتهم و لكن من جهة أخرى فاسمح لي أن أقول أن المهم ليس العدد بل النوعية و نحن نرى في الآونة الأخيرة أن كهنة مثقفين يقومون بالرعاية لشئون الشعب و هذا أمر مفرح لأن الجاهل لا يستطيع أن يقدم الخدمة الضرورية و اللازمة بل هو سيعمل على تخريب قضايا الشعب من حيث لا يدري.
|
#4
|
|||
|
|||
![]() تحية سريانية
سلام المسيح معكم جميعا ما أجمل أن يناقش الاحبة ويضوا افكارهم من أجل رفع مكانة الكنيسة وتقويتها واثباتها في الرب يسوع المسيح. تودي ساكي احونو ميقرو اسيو د. فيليب على هذا الاقتراح. هذا الاقتراح هو علمي ومدروس بالنسبة للطب، فكان هناك من درس هذه المعضلة وتوصلوا إلى حل في الاشارة إلى أن يكون لكل 1000 شخص 3.5 طبيب، ولكن هنا يطرح السؤال علينا من هم الذين يقومون في دراسة هذه المعضلة. أن من لهم المسؤولية في ملاحقة هذه الامور المهمة التي ترفع وتقوي الكنيسة وتثبيت المؤمنين بها ليس لديهم الوقت لا التفكير بهذه الامور ولا بغيرها. لديهم مهمات كثيرة متعلقة بامور غير روحية غير كنسية ولا يسمحوا للمنافسة لمن هم افضل واثقف منهم. هنا تكتمن المعضلة في من هم قائمون على القرار. وأنا اشاطر رأي الصديق الغالي فؤاد على أن لا نسأل عن العدد بل عن النوعية. لا للكم فقط بل للنوعية أيضا. الكم والكيف معا يزيد ويقوي الكنيسة وهذا يلزمنا. تودي ابونا عيسى على فتح قلبك وقبولك بهذا العدد لكن تعلم علم اليقين هناك من هم اخوة معك في الخدمة يرفضون هذا العدد وبشكل قاطع ولا يقبلون أن ينقص شخص من رعيتهم. وأنت خير من يعلم بالكثيرين من رجال الدين. علينا أن نبحث عن النوعية وان نشجع من لهم المقدرة على خدمة الشعب. تودي ساكي د. جبرائيل شيعا |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|