Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
بعض أقباط الروضة وراعي الكنيسة الإنجيلية يوقعون الصلح بقسم شرطة طامية والأغلبية القبط
بعض أقباط الروضة وراعي الكنيسة الإنجيلية يوقعون الصلح بقسم شرطة طامية والأغلبية القبطية ترفض. استياء قبطي من الاعتداءات عليهم بقرية الروضه بالفيوم.. والصلح مرفوض! محاولات شعبية وأمنية لعقد جلسة صلح بين أهالي القرية... الذين يسألون وماذا بعد ذلك؟ الهجوم كان منظم والتجمعات خرجت بعد نداء المساجد وكلمة السر (إلحقوا الجامع بيتحرق) الفيوم – نادر شكرى في خطوة غير متوقعة ومرفوضة من أغلبية الأقباط بمركز طامية تم توقيع جلسة صلح داخل قسم شرطة طامية في حضور راعي الكنيسة الإنجيلية وبعض أقباط القرية الذين ذهبوا دون علم الكنيسه الأرثوذكسية ودون علم أهالى قرية الروضه وفسر الأقباط بمركز طامية أن هذه الجلسة لا يعترف بها لأنها لا تضم الأقباط الذين تعرضوا للهجوم كما أنها تمت دون علم الأغلبية واعتبرها البعض أنها تمت تحت ضغوط أمنية وكانت الجلسة عقدت من جانب الشعبيين وكبار العائلات بمركز طامية والقيادات الأمنية بعد ما تعرض له الأقباط صباح أمس من اعتداءات عليهم من قبل مجموعات إسلامية خرجت على أثر نداء من ميكروفونات المساجد وكانت كلمة السر (إلحقوا الجامع بيتحرق) وكانت العلامة لبدء هدم سور الكنيسة الإنجيلية التي حصلت على تصريح رسمي لبناء سور حول قطعة الأرض محل الكنيسة التي انهارت أثناء زلزال 1992 ولم يصدر قرار ببنائها إلا أنها قامت بالحصول على تصريح لبنائه حول قطعة الأرض التي حاول البعض الاستيلاء عليها بحجة أنها كانت مدرسة وقام آخرين بتحويلها لمقلب قمامة وعلى أثر ذلك قامت قوات الشرطة بعد وصولها متأخرة بمحاولة التعتيم على الحادث وقامت بمحاولات لإجراء جلسة صلح بين أهالي القرية ولكن حتى الآن الأقباط يرفضون هذه الجلسات مطالبين برد إعتبارهم وحقوقهم لاسيما أن هناك البعض منهم تعرض للإعتداء والسرقة مثل ميشيل شفيق عياد محل بويات وورشة نجارة لناصر شفيق وثلاثة منازل تعرضت للتكسير والتدمير وحتى الآن قد عاد الهدوء للقرية في انتظار لعقد جلسة الصلح التي تم عقدها مساء أمس بمركز شرطة طامية في حضور مدير الأمن ومفتش الداخلية ومباحث أمن الدولة وبعض أهالي الأقباط من القرية وبعض المسلمين فضلاً عن المستشار سمير عبد المجيد الجمال وهو من عائلة الجمال بطامية ضمن أكبر العائلات مع عائلة أبو طالب التي تسيطر على المراكز الأمنية والتنفيذية بالمحافظة. يذكر أن هذا هو الحادث السادس في الاعتداء على الأقباط منذ 11 مايو الماضي بعد أحداث العياط والعليقات والدخيلة وزاوية عبد القادر والواسطى في بنى سويف، وجميع الأحداث تم حلها عن طريق جلسات الصلح دون معاقبة الجناة. وفي هذا اليوم يدفع الأقباط ضريبة هذه الجلسات التي تساعد وتشجع في الهجوم عليهم ما دام لا يوجد قانون أو عقوبة، وما دامت الجلسات البدوية هي الحل السائد ليس هذه النهاية ولكن هناك الكثير من الأحداث طالما هناك تقاعس أمني وتشريعي من جانب مجلس الشعب في إصدار قانون موحد لدور العبادة لحل هذه الأزمات عن الاقباط متحدون Published: 2007-07-16 |
#2
|
|||
|
|||
كلمة السر (إلحقوا الجامع بيتحرق)
أي وي خوزي كانتبقت وأحترقت عن جد وحقيقة كل الجوامع لما كان يقولون كلمة السر .. بلكي الله وي .. العالم كان يسوده شوي محبه وسلام ... تشكر خي فؤاد لنقلك لنا هذا الخبر . تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
شكرا لمرورك يا أخي الياس و هناك مجموعات ضالة تتستر وراء الدين لتحقق أغراض دنيئة لها. هي ستنال أجرها في هذا العالم قتلا وتفجيرا و إرهابا لكنها ستدفع الثمن غاليا في اعالم الآخر حيث الدينونة تنتظرها.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|