![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
العزيز الأستاذ صبري كل عام وانت بخير . وأنشاء الله أيامك كلها فرح وسرور
|
#2
|
|||
|
|||
![]() عيذو بريخو احونو صبري يوسف تحيات حارة من القلب لك يا صديقي الغالي الاستاذ صبري يوسف، بمناسبة عيد ميلاد السعيد. اتمنى لك النجاح والتوفيق والاستمرار بالعطاء في الكتابة والنشر. إنشألله نراك قريبا كاتبا وشاعرا متألقلا بين صفوف الكبار. تقبل مني أجمل التحيات مع باقة ورد جميلة. وكل عام وأنت بألف خير. د. جبرائيل شيعا
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
الصديق العزيز فؤاد أيّها الصديق الكوهنبر، والكوهنبر إصطلاح شُلويّ أطلقه عليكَ والدي منذ قرابة ربع قرن في إحدى زياراتكم لبيتنا في ديريك العتيقة، ويعني هذا الأصطلاح، فهمان وشاطر وصدق والدي في اصطلاحه يا أيها الصديق العزيز! لكنّي أتساءل يا أيها الكوهنبر، كيف عرفتَ أنّ عيد ميلادي يصادف في اليوم الذي نشرتَ فيه خبر عيد ميلادي؟! صدّقني يا صديقي، لا أتذكّر أبداً أنني إحتفلتُ يوماً في عيد ميلادي، وهذا الأمر لا يعنيني أصلاً ولا يخطر على بالي أبداً أبداً أبداً! من جهة أخرى فإن تاريخ ميلادي بحسب سجلات النفوس والمعلومات المتوفرة لدي لا يصادف التاريخ الذي قدَّمت فيه تهانيكَ القلبية! هاهاهاها إلا إذا انطبع في ذاكرتكَ قصّة الذكرى السنوية، التي نشرتها ردّا وتعقيباً على إحدى فعالياتكَ الشعرية حول السيجارة، ففي تعقيبي نشرت رابطاً يحوي قصة الذكرى السنوية، وفيها أسرد قصة إعدامي للسيجارة وأعتبر عبر سياق القصة والواقع أيضاً أن ذلكَ اليوم والمصادف 25 آذار بمثابة يوم طيب ومنعطف رائع في حياتي أشبه ما يكون بعيد ميلادي، وفعلا أحتفل بهذا اليوم ، يوم اعدامي للسيجارة أكثر مما أحتفل بعيد ميلادي والذي لا أحتفل به مطلقاً لأنني لم أتعوَّدْ على هذا التقليد على مدى عمري كله! فيا صديقي، أشكرك جدّاً وأشكر كل الأحبة الذين قدّموا إليَّ التهاني، وأؤكّد للجميع أن أبهج يوم في حياتي هو 25 آذار من كل عام لأنني أعدمت في هذا اليوم السيجارة ومن يومها ماتت السيجارة وإلى الأبد، وإليكم نص قصة إعدام السيجارة بتفاصيل دقيقة عبر الرابط المرفق، وهذا ما حصل معي فعلاً ، فلا بأس أن تقدموا إليَّ التهاني بهذا اليوم لأنه أهم من يوم ميلادي، ولا أعلم فيما إذا يوم ميلادي الوارد في سجلات النفوس، هو يوم ميلادي الصحيح، لأن أغلب الظن أن آباءنا كانوا مشغولين طوال الوقت بالفدّان والحصاد والكروم والبناء، وما كانوا يركِّزون على الزمن لأن الزمن والوقت كان يطحنهم وبالتالي كانوا يسجلوننا في سجلات النفوس بحسب تقديراتهم تارة وبحسب مزاجهم تارة أخرى، وأتذكّر جيّداً أن والدي كان يقول لي تعرف يا ابني أنا سجلتكَ في النفوس أكبر من عمرك بسنة أو أقل بقليل كي تستطيع الدخول إلى المدرسة باكراً، وهكذا كان لهم اعتبارات رائعة هاهاهاهاهاهاها في تدوين أعمارنا، والذي أعجبني فيهم أنّهم رغم شظف العيش وقساة الحياة التي كانوا يعيشونها، إلا أنّهم كانوا متفائلين وسعيدين ويقدِّرون أعمارنا بدقّة عندما كنّا نكبر، فمثلاً كان يقول فلان عمره سيسين (ثلاثين)، والآخر راح يظرب في السيسين وعمّك صار عمره سبعين وهكذا وكأن ذاكرتهم كانت مجبولة بكومبيوتر لكن من نوعٍ آخر! تحيّة ومودّة عميقة لكم جميعاً وكل عام وأنتم بخير كل الخير وميلادكم سعيد مع تمناتي لكم بالصحة والهناء ولا بأس أن أردِّدً معكم Happy birthday to me كي لا تزعلون هاهاهاهاهاهاهاها http://www.albaladonline.com/new/mo...77982&archive=1 صبري يوسف ـ ستوكهولم
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|