![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
اخي فهمي ،يالها من لقمة مرة وجب بلعها ،اخبار كهذه تزيد وتكبر فكر الشخص منا بان الخير انقطع من العالم والشر بدء يثمر ويزهر ،احيانا نسمع مواضيع ونقرء اخرى واحس بمعدتي يبدء بالانقلاب والتذمر وعقلي يود لو انه توقف عن العمل وقلبي يثقل حتى اني اراني لا استطيع حمله ولما لاني اجد نفسي بلا حيل وبلا قوة لمد يد تنشل المكروه عن تلك الاشخاص وارى يدي قصيرة لا تستطيع مسح دموع تلك المظلومين وادعي كل يوم **ربي احمنا واحمي اولادنا من شر الظالمين واهدينا النور لكي لا نظلم الاخرين**
انها فجائع يومية وللاسف حقيقية ![]() ![]() ![]() اختك جورجيت |
#2
|
|||
|
|||
![]()
نعم يا أختي انها حقيقة مرة وكأس سم يشرب منها الكثير في هذا الوقت الذي يسود فيه الانحلال الاخلاقي والانحطاط الاجتماعي في كل انحاء المسكونة ولنطلب من الرب ابعاد هذه الكأس المرة عنا وعن غيرنا.
اخوك فهمي |
#3
|
||||
|
||||
![]()
أخي فهمي
إن واقع حياتنا هذه الأيام كما تعلم قد تغيّر وأن الناس لم تعد تعيش في عصور الظلام والعتمة وإن حاول البعض أو يحاول شدّنا إلى تلك الحالة وليس نكران ما يحصل ونفيه يلغي حصوله وفي واقعنا وواقع بلدان أخرى كثيرة تحصل مثل هذه الأمور وفي ديريك ألا تذكر قصة أحمد الشامي الذي قام بقتل إبنه لانه مارس الجنس مع أخته وحملت منه؟ وقصص أخرى غريبة تحصل كل يوم أما أن نمنع التحدث عنها ومناقشتها بدعوى الخجل أو خدش الحياء وغيره من الترهات الجوفاء من عبارات الغباء فإنه لن يفيدنا في شيء علينا أن نعلن عن الخطأ ونشير إليه ونبيّنه لكي نتمكن من معالجته. إن هذا الموضوع هام وضروري أن نتعاطى معه بروح المسؤولية وألا نكفّر ونمنع بحجة الدين أو غيره. لقد طفح الكيل يا أخي ويجب أن نعلن عن الجريمة والمجرم لينال عقابه مهما كلف ذلك. وشكراً لك لطرحك لهذا الموضوع الهام. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|