|
Arabic keyboard |
|
|
|
#1
12-09-2006, 08:12 PM
|
||||
|
||||
عالمي واللهو فيه
عالمٌ ليس يضيرْ. كم تمنّيتُ لو اَنّي عدتُ كالطفل الصغيرْ أحلمُ بالكون وهو طفلةٌ مثلي تطيرْ تحلمُ بالسعد يعلو فوق أكتاف الأثيرْ! كلمة ياريت عمرها ما تعمر بيت والا عمرها ما ترجعنا عيال مفاعيص ههه فعلا اقوات كثيرة وبلا ارادة يتمنى شخصنا لو انه عاد طفلا ،، لتلقائية الحياة وعفويتها ولكي نهرب للحظة من اثقال الحياة ولما لا !! قصيدة رائعة تشكر يا ابو نبيل محبتي
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
|
#2
12-09-2006, 08:18 PM
|
||||
|
||||
|
الفنانان المميزان والنشيطان الياس وجورجيت كل شكري لكما وأنا ممتن لكما لما تقومان به من عمل وهمة فيما يخدم المنتديات.
|
|
#3
12-09-2006, 08:55 PM
|
||||
|
||||
|
ليتني عدتُ صغيرا! ليتني عدتُ صغيرا أمرحُ ألهو أطيرْ بين جنّات الكرومِ والبراري أو أسيرْ! قد غدوتُ اليوم ورداً أقفرتْ منه العطورْ لم يعدْ عندي جمالٌ لم يعدْ حلمٌ كبيرْ. NEVER TOO LATE أياليت الشباب يعود لاخبره بما فعل المشيب لاتشكيلي لبكيلك هههه رائع أنت في كل ابجدياتك دمت لنا ودام قلم لايجف مداده محبتي ____________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل
|
|
#4
12-09-2006, 08:56 PM
|
|||
|
|||
|
كنتُ طفلا لا التزامٌ
وأنا غرٌّ غريرْ تملأ الأفراحُ قلبي ينعشُ الصّدرَ السّرورّْ هكذا كنتُ كطفلٍ لم يكنْ غير الحبورْ عالمي واللهو فيه عالمٌ ليس يضيرْ. الطفولة هي في أعمافنا وهي التي فجرت ينبوع هذه الكلمات الجميلة والتي حركت مشاعرك ياطفلي المدلل!!
|
|
#5
12-09-2006, 09:15 PM
|
||||
|
||||
|
أشكر عطور محبتكما يا حبيبتاي الزوجة الغالية سميرة والقريبة الحبيبة صباح أدامكما الرب ووفقكما وجعل جميع أيامكما فرحا وسروراً.
|
|
#7
12-09-2006, 09:46 PM
|
||||
|
||||
|
تشكري يا أختنا أم سامر وأنت كوردة نقية بيضاء أدامك الرب وصانك من كل مكروه وأنالك ما تصبين إليه.
|
|
#8
12-09-2006, 10:57 PM
|
|||
|
|||
|
ليتني عدت صغيرا"
وماذا نختلفُ عن الصغار
بشاربٍ أو قامةٍ أو سيكار؟ فأنا أحسُّ بطفولةٍ بداخلي تبكي وتضحكُ تحبُّ تغار أهٍ ما أقسى ذكرياتِ رجلٍ قضى طفولته تحت الحصار . أخي فؤاد ، رائع تذكّر الطفولة والعودة إليها، أتمنى لكَ ولنا أحلام سعيدة . مع حبّي الكبير...توما
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض المتطور
