![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
قد أختلف مع الأستاذ فؤاد
فعذراً بالنسبه للزواج تبلغ نسبة الطلاق في الغرب حوالي 60% وهذه الاحصائيه للمتزوجين في البلديه واللكنيسه أما ما يسمى بالزواج الغير رسمي(العيش في بيت مشترك ) وهو الأكثر حاليا في أوربا فنسبته تتجاوز ال 80%وغالباً ما تكون أسباب الطلاق أتفه مما نتصورها ؛ولاأعتقد أننا بصدد الأسباب والتي يعرفها الأغلبيه منكم وخاصة المقيمين في أوربا. أنها مقدمه للسؤال الذي طرحته السيده صباح عن الزواج. واذا سلمّنا بالتأقلم أو ما يسملى(intgration) أي الانخراط بالمجتمع الغربي لنا ولأولادنا ....فهذا يعني أن نتخلى عن كل ما حملناه من قيم اّمننا بها ولا نزال !!!كأن يكون لابنتي صديق أو لابني صديقه ؛وينام خارج البيت ويتجوز ويصاحب من يشاء ويعود معها الى البيت ...ولم تقتصر هذه الأمور على عمراً محدداً؟؟؟أعتقد أن ما ذكرته جزء من الانخراط في هذه المجتمعات (intgration) فما بالك اذا كانت الزوجه أو الزوج أوربي؟؟؟؟ كيف سينشأ الأطفال ؛ كنا في بلادنا شديدي التمسك بعاداتنا وتقاليدنا ؛ وعندما قدمنا للغرب أحسسنا أننا قدمنا لمجتمع مسيحي ؛ الكثير منا رأى أنه لم يعد من داع ٍ للتمسك بها طالما أننا في هذا الجتمع المسيحي ؛ وهنا تذكرت ما قاله أحد الأصدقاء.... لا صلبانهم تشبه صلباننا..... ولا ايمانهم يشبه ايماننا. أما بالنسبه لتأقلم الأولاد ؛ فليس بالضروره أن يتخلى عن كل ماتعلمناه لكي يتأقلم؛ ساضرب لكم مثلاُ كثيرون من أبناء شعبنا تربوا في قرى لم يكونوا يعرفوا فيها الا اللغه السريانيه وعندما دخلوا المدارس تعلموا العربيه ؛ لا بل !!!تفوقوا فيها ؛ ومع ذلك لم يتخلوا عن تقاليد الاّباء وكنا نحن أحد تلك الأجيال التي تربت على تلك الميراث والتي تباهت فيه ؛ولا أعتقد تعقد أحدأ منا. بالنتيجه الموضوع معقد ؛ وقد تختلف فيه الآراء كثيراً ولكلٍ وجهة نظره وهذه رؤيتي وتحيه للأخت صباح وللجميع |
#2
|
||||
|
||||
![]() الاخ الياس
اعطيتك الامان والسلام ومابدي احكيلك إجاك الموت يا تارك الصلاة قول رأيك بحريه وماتخاف في رجال وراك ههههه كيف مابدي بهالصرعه وانا عايشه هالصرعه هههه شكرا لمرورك بس عم استنى تعليقك تحيتي |
#3
|
||||
|
||||
![]() اخ مالك
ماحكيت الا على السلبيات ؟؟هههه يعني مافي ايجابيات بالزواج؟؟هههه لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى _ شكرا لمرورك محبتي |
#4
|
||||
|
||||
![]() قريبي وعزيزي فؤاد
سأقول لك حين تجف عناقيد الحياة في القلب ولا اجد من يحتويني بدفء نبرته ولا بصدق احساسه سألجأ الى سماع صوت قلمك الذي لم يبخل يوما في تصوير الاشياء التي نحب ان نسمعها بمعنى اوضح كما سبق وقلت _ مابفش الغل الا قلمك_ مو متل بعض الناس يريدون الامان قبل الكلام ههههه شكرا على هذه الامثال التي لم اسمعها منذ زمن طويل وبعضها لم اسمع به ابدا سلم لسانك فالتعميم باي شي غلط_ محبتي واحترامي |
#5
|
||||
|
||||
![]() اخي اثرو نعم نسبة الطلاق في الغرب عاليه جدا ,,,, وفي مجتمعاتنا ايضا ارتفعت النسبه كثيرا لابل مأساة اكبر كما قال استاذي فؤاد وكثير من الزيجات في مجتمعاتنا تفشل بدون أن يكون أحد الزوجين أجنبياً. والمرأة العربية بطبيعة ضعفها تتحمل سلطة الرجل وسيطرته وعنفه وسوء معاملته لها إما خوفا على أولادها من التشتت والضياع أو على سمعتها أمام سوط المجتمع القاسي ولسانه الطويل الذي لا يرحم ضعفها, أو هي لا تعمل ولا تستطيع إعالة نفسها لكونها تابع اقتصادي للرجل وهذا ما يجعلها عرضة لمثل هذا الابتزاز والانتهاك لحقوقها وهذا طبعا مرفوض جملة وتفصيلا. فهل هذا عدلا،،،، او نحسبه زواج؟؟؟ اما عن تربية الاولاد في المجتمعات الغربيه فمن الصعب جدا ان تربيهم حسب تربينانحن فتربيتنا ايضا ليست جميعها صحيحه ولن اتطرق الى مواضيع فمنها الكثير فانا افضل بان ابنتي تخبرني بعلاقتها وان اعرف جميع خطواتها بدلا من ان تعمله بالخفي او من وراي واكتشفه لاحقا فلا مانع لدي ان يكون لديها صديق اعرفه عن ان لااعرفه دعنا نحاول ان ناخذ الجيد من العادات سواء كانت عربيه ام اجنبيه ونطبقه ،، وإن الحسنات تذهبن بالسيئات هههههه شكرا لمرورك عزيزي وانشاء الله مايصير فيها شد شعر محبتي |
#6
|
|||
|
|||
![]()
الوعد عند الحر دين ،، وها أنا أنفذ وعدي بعد أن وصلني زمام الأمان !!!!
يازهرة دوار الشمس (صباح ). أنا كمان تزربلي كم فيشكه بلكي الله وي وحديه شي من هل فيشك تقع بعينو . الموضوع عموما حساس ودقيق ، بقى قبل مانحكي شي لازم نفتكر راسنا لا يتعبى دقيق . الزواج هو زواج بحد ذاته إن كان أجنبي أو عربي ، والسعادة هي السعادة إن كانت أجنبية أو عربية . هنا السؤال يطرح نفسه : من هي المرأة العربية ؟ هل هي الملاك ؟؟؟؟ من هي المرأة الأجنبية ؟ هل هي الشيطان ؟؟؟؟ سنبدأ بالرد على السؤال الأول : كانت مسبقا المرأة العربية كنز من كنوز الذهب الصافي لا شوائب فيه ، وهذا ماأكده لي رجل عجوز ألماني قبل 20 سنة ، قلت له ( وراء كل رجل عظيم إمرأة ) ، فقال لا ياولدي المثل الصحيح هو ( وراء كل رجل عظيم إمرأة عربية ) وبدأ يسرد لي قصة حياته والأيام التي قضاها في الدول العربية ، أما الآن أختلفت المرأة العربية إختلافا جذريا عما كانت عليه مسبقا ، أنا شخصيا لاأرى حاليا الزواج من إمرأة عربية شيئا يبعث الإستقرار والراحة للنفس وكل من يريد معرفة السبب أنا مستعد لأي سؤال ، فليراسلني برسالة خاصة . أما عن المرأة الأجنبية : هذا ماحلمت به المرأة العربية زمنا طويلا كي تتوصل إلى جزءا قليلا مما تتعايشه المرأة الأجنبية ، لكن آسفاه بطريقة معاكسة تماما . أما عن موضوع الأولاد هنا يبقى السؤال : هل إذا تزوج أجنبي من عربية أو بالعكس سينعكس هذا على سلوكية الأولاد؟؟؟ سلوكية الولد وتربيته مبنية على التفاهم العائلي والترابط الأسري ، لايهم من كانوا أجانب عرب عرب أجانب . عندما يخلق الطفل أجنبي أم عربي تكون صفحة عقله وقلبه بيضاوان ، فما على الوالدان إلا الكتابة عليمها بما يرتاحان ، وإذا إختلف هذا فنفسيها يعاتبان ، وهذا ردي ياصباح بإختصار ، ربي ماضل شي الدنيا راح تنهار ، والي ماسمع راح يبقى الخسران ، وأمو راح تصيح أين أنت ياحمار ، حضرتو المعلف وأنت مانك بالدار..... كل علاقة زوجية لها سلبياتها وإجابياتها ،، هناك بعض العلاقات تزيد الإجابيات على السلبيات وبالعكس ،، وعلى هذه العلاقة تبنى نفسية الأطفال وسلوكياتهم سواءا إيجابية أم سلبية . هذا ردي ياصباح بإختصار ،، ربي أسترنا من السؤال التاني راح ننهار ،، ماراح نعرف المسا من النهار ، راح تجرنا وراءها صباح متل الجرار. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
استاذ الياس تحيتي لك
احببت ان ارد عليك حول سؤالك من الاقدر المراة العربية ام الاجنبية صدقني تبقى المراة الشرقية من الناحية الاسرية والواجبات البيتية تجاه زوجها والاولاد هي الامثل كوننا لا نزال ملتزمين بالعادات وليس بالدين نعم لا زالت العادات تحكمنا اكثر من الدين وانا مع التزام المراة بما يستحلي العين من ادب وتربية وتقدير لكل صغير وكبير ولكن حسب رؤيتي هناك الصالح والطالح في كل امة سواء امة شرقية او غربية ومن الواجب علينا الا نبصم بالعشرة لكل الطرفين هناك ميزات رائعة تتمتع بها المراة الغربية وكذلك الشرقية والمراة منتوج البيئة والرجل كذلك منتوج لغوي وتربوي فان تربينا على لغة العنف تعنفنا وان تربينا على لغة التسامح تسامحنا ربما المراة الغربية تغلبت على عاداتها الا انها استخدمت حريتها واأساءت وكم الانسان ضعيف امام الحرية هنا تظهر طينة الانسان كل شيئ امامه مباح كما كنا في الجنة وعلينا ان نحترس ونختار احد الطريقين طريق الحرية الواسع المفضي الى المهالك والطريق الضيق المتعب المفضي الى النور نساء الغرب فهمت الحرية على اساس ان تفعل ما يحلو بعينها ولم تدرك بان الحرية التزام وتحفظ كثرة الفرح والانبساط يجلب الحزن في النهاية دمت اخي الياس زادك الله |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|