![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
إن هذه الآفة قد خرّبت الكثير من البيوت العامرة وحرفت الكثير من النفوس عن جادة الحق والصواب فضعف الإيمان لديها وصارت تعيش في بوتقة تفكير معيّن ليس الخروج منه بالسهل المتوقّع, وفي مثل حالة هذه المسكينة فإن الاولاد سيدفعون الثمن الأكبر أما هي فخيبة أملها ستكون مريرة وحزنها سيكون عظيما ولا عزاء لها سوى المزيد من الإيمان والصلاة فربما يعود إلى زوجها رشده فيصلح ما أفسده وتعود الأمور إلى ما كانت عليه في السابق. إنها مأساة كبيرة وكارثة اجتماعية فظيعة. شكرا لك يا عزيزي فيليب فهو تحذير جاء في موضعه لتكون فيه عظة وفائدة.
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
تشكر دكتور فيليب على هذه القصة الواقعية التي وللأسف تحدث كثيرا..والرب يكون في عون هذه المرأة المسكينة التي ضحت بالكثير ولم تنل سوى القهر من إنسان دخله الإبليس فحطم امرأة وأولادا لاذنب لهم..وإيمان هذه المرأة سيحررها من التفكير بزوجها الذي لايعرف قلبه سوى الشر وسيأتي يوما ويندم!!!!
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|