![]() |
Arabic keyboard |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أختي.
قصصك ومواضيعك كلها قيمة ، فيها الحكمة والبركة. توصل هذا الملك إلى وشك الدمار ، لأنه أشبع رغباته الدنيوية من كل النواحي ، لم يكتفي من الأرضيات ، تهجم أخير على ملكوت الله. فهنا أراد الله بإقافه عند حده لذا ألهمه بذاك السؤال المحرج وهو * أريد أن أرى الله * ، وفي نفس الوقت أرسل راعيه الصالح كي ينقذ الشعب من شرور ملكهم . أخيرا إعترف الملك بأن هناك قوة خارقة لا يستطيع أي إنسان أن يقف في طريقه . ماأعظم الرب يعطي من يشاء كما يأخذ مايشاء ،يتوجب على كل مسيحي ألا ينسى التوبة المبكرة ، والسير على طريق الحق لأن به هو الخلاص ومن دونه نحن لا شيئ. أخوك ألياس زاديكه |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|