الله الحق
أختي.
قصصك ومواضيعك كلها قيمة ، فيها الحكمة والبركة.
توصل هذا الملك إلى وشك الدمار ، لأنه أشبع رغباته الدنيوية من كل النواحي ، لم يكتفي من الأرضيات ، تهجم أخير على ملكوت الله.
فهنا أراد الله بإقافه عند حده لذا ألهمه بذاك السؤال المحرج وهو * أريد أن أرى الله * ، وفي نفس الوقت أرسل راعيه الصالح كي ينقذ الشعب من شرور ملكهم . أخيرا إعترف الملك بأن هناك قوة خارقة لا يستطيع أي إنسان أن يقف في طريقه .
ماأعظم الرب يعطي من يشاء كما يأخذ مايشاء ،يتوجب على كل مسيحي ألا ينسى التوبة المبكرة ، والسير على طريق الحق لأن به هو الخلاص ومن دونه نحن لا شيئ.
أخوك ألياس زاديكه
|