![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() عَيناكِ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى عَيْنَاكِ تَجْرُفُنِي كَتِيَّارِ النَّوَى ... وَالقَلْبُ يَسْكُنُ فِي الْمَدَى مِنْ أَجْلِهَا مَلَكَتْ فُؤَادِي فِي حَلَاوَةِ صَوْتِهَا ... حَتَّى تَهَالَكَ، كَي يَفُوزَ بِوَصْلِهَا هَذَا الَّذِي أَحْسَسْتُهُ بِوُجُودِهَا ... أُنثَى الْمَفَاتِنِ هَائِمٌ فِي كُلِّهَا قَالَ الْحَيَاءُ: أَمَا كَفَفْتَ تَأَمُّلًا؟ ... أَمْ مَا دَرَيْتَ بِمَا أَحَاقَ بِبَعْلِهَا؟ فَقَدَتْهُ لَكِنْ فِي الْحَيَاةِ قُصُوصُهَا ... فَاخْتَارَتِ الرُّوحَ الْمُعِينَ لِحِمْلِهَا تَحْيَا لِأَجْلِ بَقَائِهَا بِسَلاَمَةٍ ... وَالرُّوحُ تَعْبُرُ فَوْقَ مَوْطِنِ ظِلِّهَا رَسَمَتْ حَيَاتَهَا فِي مَنَارَةِ عَقْلِهَا ... لَا كَالَّتِي تَغْفُو بِفَاقَةِ جَهْلِهَا هِيَ تُدْرِكُ الْأَحْوَالَ كَيْفَ تَسِيرُ فِي ... فَلَكِ الْمَعَابِرِ فِي أَمَانَةِ مَهْلِهَا عَيْنَاهَا سَاحِرَةٌ، وَثَغْرُهَا بَاسِمٌ ... فَبِذَا تُؤَثِّرُ فِي مَشَاعِرِ خِلِّهَا. |
#2
|
||||
|
||||
![]()
أتقدم بأعمق عبارات الشكر و أخلص الامتنان لكم معالي الدكتورة نجدة رمضان و الدكتور شهناز العبادي عميد أكاديمية العبادي للأدب و السلام لمنحي شهادة ماجستير للمميّزين نظير مشاركتي على برنامج منبر الشعراء
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|