![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() اللهُ، الذي لم تَعرِفُوهُ بقلم: فؤاد زاديكى على أوهامِكم سِيرُوا و ظَلُّوا قُلوبٌ مِلؤها كُرْهٌ و غِلُّ تَوارَثْتُم خِصالَ السّوءِ حتّى تَنَامَى الشّرُّ و استشرَى المُغِلُّ ظَننتُم - إنّ بعضَ الظّنِّ إثمٌ - بأنّ اللهَ مَكّارٌ مُضِلُّ فألقَيتم بنا في بحرِ شكٍّ و في قالٍ و قِيلٍ لا يَمُلُّ فَحَاشَى أن يكونَ اللهُ ربّي على هذا، فأنتم مَنْ يُضِلُّ تَخَيَّلتُم جِنانَ الخُلدِ دارًا بها عُهْرٌ، نِكاحاتٌ تُحِلُّ لِمَنْ يَسعَى إليها في جِهادٍ بِهِ تَفجيرُهُم، عُنفٌ و قَتْلُ هَلِ اللهُ، الذي يَرضَى بهذا الذي صوّرتُمُو، و هْوَ المُخِلُّ بأخلاقٍ و آدابٍ و دينٍ و أعرافٍ؟ أمِ الجهلُ المُظِلُّ؟ فَوَيلٌ للذينَ اختارُوا نَهْجًا و جاؤوا باسمِ ربٍّ كي يُذِلُّوا كَفَى سُفْهًا، فإنّ اللهَ نُورٌ و ما في غيرِ هذا النّهجِ جَهْلُ --- #فؤاد_زاديكى | #قصائد | #شعر | #فكر | #سلام | #الله_نور #ضد_التطرف | #إيمان | #شعر_عربي | #أدب | #نور_الحقيقة التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 19-04-2025 الساعة 07:28 AM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|