![]()  | 
	Arabic keyboard | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 غباءُ الشّيخ الزّغبي  الرجاء الاستماع إلى الفيديو للشيخ الزّعبي قبل قراءة القصيدة  اِسمَعْ مَليّاً, و قيّمْ ما يقولنَّ  هذا المُنادي بتشريعٍ و بالفتوى.  اُنظرْ بعينٍ يكونُ العدلُ ميزاناً,  و احكمْ بحقٍّ و إنصافٍ بلا مَهوى.  شيخٌ تغنّى بمجدِ القتلِ إرهاباً,  شاءَ الجهادَ, الذي في روحِهِ البلوى.  اِسمَعْ طويلاً, و دَقّقْ في معانيهِ,  فيها الشذوذُ الذي إيمانهُ يهوى  هذا الغبيُّ الذي لم يتّعِظْ بَعدُ  مِنْ مسلكِ العنفِ في الإسلامِ, لا جدوى.  شيخٌ ضريرٌ, أتى إثباتَ ما قلنا.  إرهابُ فكرٍ, و تكفيرٌ بهِ استقوى  لفظٌ مُساقٌ لكي يغري بأوهامٍ,  أو حلّةٍ تجعلُ الإسلامَ مُستهوى.  قَولٌ صحيحٌ أتاهُ (الزّغبي) مغموراً  مِنْ نشوةِ النصرِ بالتقتيلِ و المَشوى.  دينٌ عقيمٌ مريضٌ في مساعيهِ,  قد صارَ عبئاً على الدنيا, بما أغوى.  القتلُ نهجٌ و دربُ العنفِ إلزامٌ  و الكرهُ فَرضٌ, فهل فيه الذي تهوى؟  شيخٌ بليدٌ, دروسُ الماضي لا زالتْ  من دونِ فَهمٍ, يراها اليومَ في نجوى  يستلُّ حقداً, كما القرآنُ أعطاهُ  هدياً لعنفٍ, و أحقادٌ له أقوى.  يا شيخَ كفرٍ و تكفيرٍ و إرهابٍ,  يا شيخَ أفكٍ و إجرامٍ, لما استهوى  إيّاكَ تصحو مِنَ الأوهامِ في يومٍ,  إنْ شئتَ تصحو, فلا إسلامُكَ يقوى  يأتي صموداً, فما فيهِ قدِ انهارَ  تلقاهُ يَهوي, و أعناقٌ لهُ تُلوى. 
		التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 22-11-2010 الساعة 07:57 PM  | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |