![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
الغوالي قريبتي صباح والأستاذ نبيل والأخ والصديق وديع بكل محبة وتقدير قرأت ردودكم الجميلة وأحسست مدى التفاعل العميق الذي أثارته بعض الذكريات بشجونها عن بلدتنا الحبيبة آزخ في نفوسكم وقد زرتها وزوجتي سميرة في سنة 2002 وكان ذلك حلما قديما راودتنا وتمنيت لو لم أزرها لأن ما رأيته كان متناقضا مع ما عاش في ذهني مما سمعته من الآباء والأجداد عنها لكنها الحقيقة التي ليس منها مهرب فقد لا تعود آزخ أبدا ولو عادت فهي ستكون ممسوخة الوجه والروح والجمال. فلتعش في خاطرنا وفي عقولنا حلما جميلا ورائعا لأن واقعها مؤلم وحزين وكئيب.
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
تركتكْ عتلّة حزنكْ بتتعبّدي
ما كان يا آزخ مرامي و مقصدي
السّيفْ قطّعْ في رقابي يعتدي و الخوفْ م اللي جاي إنتي تشهدي! *** جددت جراحنا يافؤاد سنحلم بها وببلاد الأمجاد ماحيينا طاب الشعر وهو يمتزج بحسك الصادق |
#3
|
||||
|
||||
![]()
شكرا يا حبيبتي أم نبيل ونحن نعيش على بعض مما تبقى من هذه الذكريات الجميلة التي تركها لنا الآباء والأجداد وكم أنا مشتاق لأرى آزخ مرة أخرى!
|
#4
|
|||
|
|||
![]() .
يمكنْ يجينا يوم نرجعْ نِسْكنا من كلّ أطراف الدني إنتْ وأنا نحكي حكايا والصّبايا تحضنا آزخ جريحة وعَلْجراحا مْعَوَّدي! * * * كلمات فيها الشوق و الحنين صرخة من الأعماق عمق الجروح التي لا تندمل أستاذي الشاعر: كلماتك تقشعرّ لها الأبدان و أهاتك تُسمِع من به صمم تحية لك و تحية إلى آزخ أرض الآباء و الأجداد . |
#5
|
||||
|
||||
![]() الشكر المضمّخ بكل الطيب والعرفان أسوقه إليك مع محبتي آحونو ملكي.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|