Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مؤامرة اماراتية قذرة ضد المنتخب السوري مع الحكم الاسترالي ...والنتيجة ...؟؟؟؟
مؤامرة اماراتية ..مع الحكم الاسترالي ..والنتيجة خروج المنتخب السوري من تصفيات كاس العالم ................سورية كلها بكت كثيرا لنتيجة ولو فرحنا بها لكنها لم تكن كافية للتأهل الى الدور الرابع لتصفيات كاس العالم ....ونعود الى المباراة التي كانت في القطارة في دبي ...والنتيجة تشير الى تقدم المنتخب السوري بهدفين مقابل لا شء وضغط سوري كبير وانهيار اماراتي وسورية تبحث عن هدف ثالث يكون جواز السفر الى الدور الرابع ...وهنا فجأة انقطعت الكهرباء ...نعم انقطعت الكهرباء واين في دبي ...وطبعا المقصود من ذلك هو ان يأخذ الاماراتيون النفس العميق والراحة المطلوبة وايقاف المد السوري ...وطبعا بدل ان يوقف الحكم المباراة ...ارتاح لمدة 7 دقائق وبعد ان حس ان المنتخب السوري سينسحب من المباراة هنا فجأة جاءت الكهرباء ...وعادت المباراة الى هدوئها و شد الاماراتيون انفسهم واخذوا ضربة جزاء ظالمة والخبراء اكدوا عدم صحتها ... وفوق ذلك ان المدرب الصنديد محمد قويض اخرج نجم الوسط لؤي جنكو ....ولكن ابى الملك سنحاريب ملكي الا ان يبصم في هذه المباراة بتسجيله الهدف الثالث ...ومعها انتهت المباراة بثلاثة سورية لكنها لم تكن كافية للتأهل ...وهنا لابد ان اشير الى المستوى التاريخي الذي ظهر عليه الملك سنحاريب ملكي وتحركاته المرعبة ولياقته القوية ولعبه المحترف والذي اثبت خطا رؤية المدرب الصنديد القويض بحقه واختيرالملك افضل لاعب في المباراة باعتراف جميع المشاهدين والخبراء ..ولكن ؟؟؟؟؟ ما ينفع كل ذلك بعد الخروج من التصفيات ولكنه خروج مشرف اثبت ان لولا بعض النفوس القذرة في اتحاد كرة القدم السوري لكن الان في كاس العالم منذ اربع دورات مضت ...
|
#2
|
||||
|
||||
يا أستاذ هشام ما الذي يؤمل من مجتمع فاسد تتسلط على مقدرات شعبه طغمة لا تأبه بالقنون و لا تفهم التعامل معه. إنها تستبسل من أجل إبقاء العلل متفشية في هذا المجتمع السوري المقتول. إن سمعة السوريين في الخارج صارت إلى درك وضيع و غير محترم من جراء أساليب الطغمة المتحكمة و ما تمارسه من نشاطات هدامة و غير معقولة في الكثير من البلدان إضافة إلى سورية هذا البلد السليب من قبل فئة لا تسعى إلا إلى المزيد من المكاسب و النافع شخصية وهي تتاجر بمبادئ بان زيفها و تراها اليوم تتكالب على الحصول على الرضا الأمريكي و الاسرائيلي. إن وجود مثل هذا المدرب في مركزه ضروري بالنسبة لهذه الفئة المتسلطة لأنها تخشى دائا من ممارسة الحق و الصدق لأنه عند ذلك سينكشف كذبها المعروف أصلا. لا تبكي و تذرف دموعا يا عزيزي على مصير المنتخب الوطني السوري بل ابكي دما على مصير البلد الذي من أن تبدأ المحكمة الدولية بالعمل تى ينكشف ما تحت الستار. فمقتل الزعبي و تهريب أموال خال الرئيس إلى خارج سورية و إنهاء وزير الداخلية في ظروف غامضة و مقتل عماد مغنية و الحجر على آصف شوكت كلها سلسلة مترابطة ليست ببعيدة عن ضرورة الابقاء على المدرب لأنه إن انتهى فقد ينهي معه ن أوصله إلى هذا المنصب. الطاسات ضائعة في بلدنا و الشعب إما نائم و غافل و إما عارف و ساكت خوفا من المصير المنتظر. نقدم تعازينا الحارة للشعب السوري بخسارة فريقه الترشح لكأس العالم ولو كان الترشح بالواسطة لأحرزت سوريا كأس العالم في الواسطةو الوصولية و الانتهازية و كبت الحريات و قطع الالسن و تصدير الموت إلى لبنان و العراق و فلسطين والصومال و غيرها.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|