هل كانت الراية حمراء أم صفراء؟‎

[هيلانة زاديكه]

لأني لم أعزم أن أعرف شيئاً بينكم إلا يسوع المسيح وإياه مصلوبا ( كو 2 : 12 )


منذ سنوات خلت وقعت حادثة مُخيفة في إحدى محطات السكة الحديد بأمريكا. كان قطار يحمل عدداً من الشباب عائدين من مدارسهم.
توقف لعُطل في السكة. مضى إلى القطار حامل الراية يحذر سائق القطار من الخطر، ولكنه واصل طريقه حتى اصطدم مع قطار بضائع آخر كان معطلاً على ذات القضبان.

ووقعت الكارثة المُخيفة التي راح ضحيتها عدد كبير. استطاع السائق أن يقفز وينجي حياته. وفي خلال التحقيق القضائي طُلبت أقواله عن دوره ومسئوليته في الحادث.

وهنا سُئل: ألم تشاهد الراية الحمراء في يد حاملها إنذاراً وتحذيراً؟
أجاب: نعم. رأيت حامل الإشارة لكنه كان يلوح براية صفراء. وفهمت من ذلك أنه ترخيص لي بمواصلة السير بشيء من الحيطة. لكني لم أتوقع خطراً داهماً. من ثم استأنفت المسير.

دُعيَ حامل الراية وسُئل: أي نوع من الرايات كنت تلوّح به؟ أجاب: راية حمراء. لكن القطار مرّ إلى جانبي كأنه قذيفة.

سُئل أيضاً: هل أنت واثق أنها كانت حمراء. أجاب: كل الثقة. السائق وحامل الراية كل منهما أصرّ على أقواله. وبالكشف عن عيونهما اتضح أن واحداً منهما لم يكن مصاباً بعمى الألوان. وأخيراً طُلب من حامل الراية أن يعرضها على المُحققين. وعندئذ اكتشف المحققون سر الكارثة. لقد كانت الراية يوماً ما حمراء، لكنها لكثرة ما تعرضت للجو المتقلب، تقلّص اللون الأحمر، ولم يصبح سوى لون أصفر باهت قذر.

وماذا عنا .....

هل مازالت سماتنا هى سمات الرب يسوع التى اخذناها فى سر المعمودية ....؟

ام ان سمات العالم هى التى طغت علينا ....

الوحيد الذى هو قادر ان يحفظنا فيه هو الرب يسوع نفسه....يحفظنا من الجو المتقلب والعالم المتقلب ويحفظنا لنفسه....مادمنا نطلب منه ذلك

انا واقف على الباب واقرع

حتى جعلنا انجيل واضح مقروء للعالم كله لما فيه مجد اسمه القدوس0

من أقوال البابا شنوده

بدلا من أن تعد الله بتغيير نفسك إلى أفضل، خذ منه وعدا فى صلاتك أن يغيرك إلى أفضل

[الياس زاديكه]

هل مازالت سماتنا هى سمات الرب يسوع التى اخذناها فى سر المعمودية ....؟
ام ان سمات العالم هى التى طغت علينا ....
قصة جميلة ومعبرة بنت عمي الغاليه هيلانه لكننا كبشر كلنا ضعفاء ولا أظن بأن هناك أنسان على وجه هذه الأرض كاملا إلا وأخطأ إن كانت خطيئة كبيرة أم صغيرة لأن الخطيئة واحدة مهما كانت أشكالها ..
لذا لا يوجد أنسانا بقي متمسكا بسمات المسيح إلا المسيح وحده ..
تشكري أبنة عمي الغاليه هيلانه على مواضيعكي الرائعه
تقديري ومحبتي
ألياس

[هيلانة زاديكه]

ابن عمى الياس انا معك انة صعب ان نوصل الى درجة الكمال لانة الكمال للرب وحدة ولكن يجب ان نسعى للكمال حتى ندعى اولاد المسيح واكيد بدونة لا نقدر ان نفعل شئ ولكن الغير مستطاع عند الناس مستطاع عند اللة فقط اذا سعينا وطلبنا داك المستحيل .تشكر ابن عمى مرورك اسعدنى فعلا

[fouadzadieke]

وماذا عنا .....

هل مازالت سماتنا هى سمات الرب يسوع التى اخذناها فى سر المعمودية ....؟

ام ان سمات العالم هى التى طغت علينا ....

الوحيد الذى هو قادر ان يحفظنا فيه هو الرب يسوع نفسه....يحفظنا من الجو المتقلب والعالم المتقلب ويحفظنا لنفسه....مادمنا نطلب منه ذلك

انا واقف على الباب واقرع

حتى جعلنا انجيل واضح مقروء للعالم كله لما فيه مجد اسمه القدوس0

نتمنى يابنت عمي الغالية ألا تؤثر الأيام على لون حياتنا الأصيل ليكون لنا إنذار دائم عما و فيما و مما نعمله و نقوم به من تصرفات في حياتنا شكرا لك يا غالية و الرب يباركك

[هيلانة زاديكه]

ابن عمى فؤاد الرب قال فى العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا انا قد غلبت العالم ولي يحب يغلب العالم هو ايمان بالذى غلب لانة قال الاعمال الذى انا اعملها تقدرا ان تعملوها وتعملوا اكثر منها .لذلك علينا ان نتمسك بالذى غلب العالم

[الياس زاديكه]

ابن عمى الياس انا معك انة صعب ان نوصل الى درجة الكمال لانة الكمال للرب وحدة ولكن يجب ان نسعى للكمال حتى ندعى اولاد المسيح واكيد بدونة لا نقدر ان نفعل شئ ولكن الغير مستطاع عند الناس مستطاع عند اللة فقط اذا سعينا وطلبنا داك المستحيل .تشكر ابن عمى مرورك اسعدنى فعلا
أكيد بنت عمي الغاليه هيلانه راح يجي الوقت ياللي أبحث فيه عن الكمال وأصير ولد المسيح الحقيقي وإذ وجدته عندئذ سأكرس له كل حياتي لكن لكل شيء أوانه يالغاليه
معليش خليني هلا أتمتع بشبابي وبعدها راح أبحث عن الكمال
شكرا لكي على هذه الجهود وهذه النصائح القديرة يابنت عمي هيلانه
تقديري ومحبتي
ألياس

[سمر]

سلمت يمناك اختي الغالية هيلانة موضوع رائع ومعبر ... ليباركك الرب واهل بيتك .