سهرة موفقة للجميع بالفعل لا يكاد يوجد مثقف واحد على وجه الأرض لم يقرأ للفيلسوف طابور حكما كثيرة و افوالا عظيمة و فلسفة عميقة بكل ابعدها الإنسانية. لقد كان رجلا حكيمًا مثقفًا إلى أعلى درجة. عايش هموم الوطن و المواطن الهندي في أصعب الظروف و عاشها. لكن هناك هفوة في تاريخ سفره إلى بريطانيا من أجل تحصيل الدراسة و العلم فهو توفي في سنة ١٩٤١ فكيف يمكن أن يكون ذهب إلى بريطانيا في سنة ١٩٧٧؟ أعتقد كان ذلك سنة ١٨٧٧ و في رحلة ثانية لاوربا له كانت في سنة ١٨٩٠
كان روائيًا مسرحيا و شاعرا و فيلسوفًا احب الطبيعة و صوّرها في أروع الاوصاف. مثل هكذا أشخاص لا يموتون فآثارهم خالدة و كذلك أفعالهم و للهند العظيمة أن تفخر به و بغاندي و آخرين من عظماء الهند.