|
Arabic keyboard |
|
#11
17-10-2008, 08:27 PM
|
|||
|
|||
سأكمل الأسئله ولكن هذه المره سأُحاول أن تكون الأسئله أكثر خصوصيه أتمنى أن تتقبلها
س_9 لو سألنا أبو ياسمين أ_ما الذي يُمكن أن يُزعج أبو ياسمين ويجعله مُتوتراً؟ ج أ_ كثير من الأشياء يمكن ان تزعجني: الكذب والتهجم على الآخر بشكل جارح وكذلك الحسد والنميمة والعامل الأخير تركني ان ابتعد عن العمل في القطاع الخاص أي في شركة وكانت لي مكانتي حيث كنت مسؤولا على نحو 100 عامل ولكنني الآن اكثر راحة من تلك الأيام. س ب_لو تضايقت من شيء ما وإضطررت للجوء لأحد لكي تُزيح عن كاهلك هذا التوتر ....من هو هذا الشخص الذي ستلجأ إليه ولماذا هذا الشخص بالذات؟ ج ب_ اذا توصلنا لهذه المرحلة لا بد لنا من الحديث مع شخص يفهمنا ،في أكثر الأحوال تكون زوجتي التي تحمل بعد "فش الخلق" نصف اتراحي كقول المثل الألماني" اذا شاركت احدا بالمسرة فتتضاعف، واذا شاركته بالأحزان تنقص للنصف اي تتقاسم على كتفين". لماذا زوجتي؟ لأنها كانت لي في كل الطريق اذنا صاغية س ج_هل تختلف شخصية أبو ياسمين بالعمل عنها في البيت؟ ج ج_ لا ابدا، فانا انسان قليل الكلام ويحب المزح والنكتة والمناقشة البناءة في كل مجالات الحياة. عندما اغيب بضعة ايام تفاجئني زوجتي دائما بالجملة: لم يكن احدا في البيت يجلب البسمة لنا عدت وعادت حياة المرح من جديد س د_ماذا تعني لك المرأه .... لو ناقشتك وأعطت رأياً صائباً هل تتقبل هذا الرأي وخاصة لو كانت هي على صواب وتعترف بالغلط أم أنك لا تُناقشها ؟ ج د_ المرأة بالنسبة لي هي النصف الأفضل والأذكى من البشرية، ولكنه ايضاالنصف الذي يحمل معظم اعباء واخطاء النصف الآخر، انني لا أقول هنا بأنها معصومة عن الخطأ. انا اناقش دائما مع النساء ولا فرق لدي ان كان الطرف المناقش الآخر ذكرا أم انسى فعندما اكون على خطأ اتقبل نصيحة الآخر، هذه نقطة مهمة بالنسبة لي: أن اتعلم من اخطائي في كل مجالات الحياة. س ه_ لو تعرض أبو ياسمين لموقف مُزعج من أحد الناس المقربين أو غير المقربين هل سيثور بسرعه أم أنه يعد للعشره كما يُقال قبل أن يثور ؟ ج ه_ بالعادة اتقلد بالصبر واريد ان اعرف لماذا؟ اي قبل ان اتخذ رأيي اريد معرفة حقيقة السبب هناك دوافع خفية لاتخاذ بعض المواقف لا نفهما من النظرة الاولى لأنها داخلة في الباطن وهي بحاجة لتنبيش، وقد يحدث ايضا ان اتخذ موقفا منفعلا معاديا ومدافعا ثم اندم عليه فكلنا بشر ومن منا لا يخطيء! س و_أبو ياسمين أب لإبنتين لو أتت إحداهن ذات يوم وأخبرته انها تعرفت على شخص وققرت الزواج منه وأصرت على موقفها ....كيف ستكون ردة فعلك ؟؟؟ ج و_ سأتمنى لها كل الخير والموفقية في حياتها وستزداد فرحتي عندما اراها سعيدة. اذا كنت موفقا في تربية الأولاد الصالحة ووضعت لهم اساسا قويا ستكون ثقتك كبيرة فيهم بأن لا يكونوا فاشلين في اختيار شريك حياتهم وان حصل السيء فهم من سيتحملون المسؤولية. لقد مضى ذلك العهد الذي كان فيه الأب أو الأم تختار شريك الحياة.ماذا لو كان هذا الاختيار خطأ هل سيستطيع الوالد النظر في المرآة ليرى احزان (بنته او ابنه) في عينيه كل يوم ليقول وبعد فوات الأوان: لقد حطمت مستقبل ابنتي!! س ز_هل برأيك أواصر العائله والأهل لازالت كما كانت في الوطن أم تغيرت ....وإذا تغيرت برأيك ما هو السبب ؟؟ ج ز_مع تغير الزمن والواجبات تتغير معها طبعا الروابط العائلية . فطبيعة العمل والموقع الجغرافي واهتمامات الأسرة الصغيرة تجعل /لكن ليس من الضروري/الاهتمام والتركيز على العائلة الكبيرة فاترة نوعا ما.كل شخص له اهتماماته وواجباته الذاتية ولكن اهمال الوالدين لايسامح عليه اي انسان! انا مرتاح جدا لأواصر العلاقة بين اطراف اسرتي والمحبة بين كل الأخوة/ رغم الشائبة الصغيرة التي حصلت بين فؤاد والياس لكنها مرت على خير/ والاسبوع الذي لا اسمع فيه صوت امي ينقصني شيء مهم./ س ح_ها نحنُ نتكلم العربيه والسُريانيه وبإعتقادي أغلب الأولاد يتكلمون لغة البلد الذي نعيشُ فيه ....بعدَ أو جيلين سيصبحون أبناء البلد غيرَ آبهين بما نحنُ نؤمن به هل هذا صحيح أم أن لك رأي آخر؟؟؟؟ ج ح_ انا ايضا متأسف جدا لأنني لا اجيد السريانية. اذا كان الدين موضوع مناقشة تعيشه الأسرة بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معنى /الحب والمحبة التسامح والاخلاص التساوي والسلم..../ بعيدا عن التعصب والتزمت فلن يزول عامل الدين من البيت لأن العائلة تعيشه يوميا. لكن ان فرضنا عليهم الدين سيكرهوه عندما يكبروا ويلغوه من قاموسهم.فبناتي وبالرغم من عيشهم في مجتمع غربي متدينات جدا ويعملن بجد ونشاط في الكنيسة هنا بعيدا عن التعصب! س سؤال أخير وسأنهي هذه الحلقه ههههه .... ماذا تعني لك هذه الكلمات سُرياني.....مسيحي .....أسخيني ج سرياني: انسان مسيحي ذو حضارة عريقة ،مسامح ونشيط له مواهب عدة ومحبوب مسيحي: انني اجد للأسف قليلا من الناس ممن استطيع تسميتهم بهذا الاسم: المسيحي الحقيقي هو الانسان المخلص والمسامح والمدرك والعقلاني والكريم والمحب والمساعد وهو لا يعرف الكبرياء والغطرسة ، لا يهمه مال العالم ولا الشهادات الجامعية فاجعل حياة ربنا يسوع تسير امام عينيك كفلم سريع لترى مواقفه في الحياة لتعرف كم من البشر يحذو خطوه. ازخيني: هنا افرق بين فئتين ازخيني ايام زمان كان: مقدام، شجاع، صنديد، مخلص،كريم،صاحب كلمة، وفي ومثال يقتدى به.... ازخيني اليوم: سطحي،يحب الفخفخة يفتخر باشياء ثانوية،عائش على هامش الحياة ،اناني،متعصب بعض الشيء لكنه محب وقلبه ابيض،لا يدرك ما يجري حوله ولا يعطي اهتماما كبيرا لما يدور حوله. طبعا هذا رايي وقد لا اكون على صواب ولا يحق لي ان اعمم فهناك من تجد فيه خصلات حسنة فقط. شكرا على الأسئلة ودمتم برعاية الرب فهمي زاديكة 
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض الشجري