إن المسلمين هم أكثر شعوب العالم شتما و سبّاً و لعناً و محمد شتم و لعن و أتباعه كذلك و في كل يوم جمعة و خلال صلوات المسلمين و منذ 1400 سنة يستمر لعن شيوخ المسلمين و أئمة مساجدهم لليهود و للنصارى، فلماذا يغضب اليوم حمقى و جهلة و شتّامو النصرة من تصرف هذا الرجل؟ ثم ما هو دين الكهرباء ليتم الدفاع عنه هكذا فيتم جلد الرجل الذي و على ما يبدو يعاني من انقطاع الكهرباء و هو مستاء من هذا الوضع؟ من الذي خلق الكهرباء؟ هل نبي الاسلام و ربه؟ أم الإنسان و الأوروبي بالتحديد؟ أليس الذي صنع الكهرباء "كافر" بعرف النصرة و داعش لكونه من الغرب الكافر؟ لماذا يستعين هؤلاء الأغبياء بالكهرباء و هي من صنع و نتاج الكفرة؟ يا لكم من شعب بمنتهى الوقاحة و الجحشنة و التخلف العقلي يا أبناء أمة محمد!!!!! لم يبق شيء من أوراقكم المخفية فكلها تمّ كشفها من خلال سلوكيات و أفكار و عف أبناء هذا الدين. أبشروا بقرب نهاية هذه الكذبة الكبيرة التي إسمها الاسلام و قد اختلقها محمد ابن آمنة من غبائه و من جهله و من مرضه العقلي و النفسي الذي كان معروفاً به. يفضحكم أبناء دينكم و ليس سواهم لأنهم أدرى بشعاب مكة من غيرهم فهذا دين مكة البدوي الصحراوي الجاهل و المتخلف لقد انكشف وجهه الحقيقي بفضل العلم و التكنولوجيا و التقدم الحضاري الذي يرفضه الاسلام رفضا قاطعا و باتا و يكفّره.