اقتباس:
بيدي دفنتُكِ واثقاً منْ خطوتي
|
اقتباس:
وَ فَمِي يردّدُ ليسَ ساعةَ مَندَمِ!
يؤكّد روح الرب قائلا ً ( من أحبّ امرأته أحبّ نفسه ولم يبغض أحد جسده قط ، بل يربّيه ويغذّيه )
فافرح أيها الملهم : مع امرأة شبابك المخلصة الغالية والحمامة المحبوبة ( سميرة )..
أجل : كالشمس المشرقة في السماء ، كذلك المرأة الصالحة في خدر بيتها ..!
فالحسن كاذب والجمال باطل أمّا المرأة التقية فهي المبتغى 0 فبوركت فيك هذه الأحاسيس الكريمة يا أخي وهي تنطق بالإبداع اللامتناهي 0
|
هذا هو عهدي بك أيها المنطلق إنطلاقة الفرح و الرائع روعة الكلمة الصادقة و المشبع بروح الجمال. توقيعك الجميل يسعدني دائما و اشكرك على هذا الوصف الجميل و العرض الصادق. و أتمنى لك حياة سعيدة و مليئة بالفرح العائلي و السعادة الدائمة يا أخي وديع.