Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
رجل وأربع زوجات !!!
رجل وأربع زوجات !!! كان هناك تاجرا غنيا له 4 زوجات ، وكان يحب الزوجة الرابعة أكثرهم ، ويزينها بأفخر الثياب ويعاملها بمنتهى الرقة . ويعتنى بها عناية كبيرة ولا يقدم لها إلا الأحسن فى كل شئ . وكان يحب الزوجة الثالثة جداً أيضا ، كان فخورا بها ويحب أن يتباهى بها أمام أصدقاؤه وكان يحب أن يريها لهم ، ولكنه كان يخشى أن تتركه وتذهب مع رجل آخر . وكان يحب الزوجة الثانية أيضا ، فقد كانت شخصية محترمة ، دائما صبورة ، وفى الواقع كانت محل ثقة التاجر ، وعندما كان يواجه مشاكل كان يلجأ لها دائما ، وكانت هى تساعده دائما على عبور المشكلة والأوقات العصيبة. أما الزوجة الأولى فقد كانت شريك شديد الإخلاص ، وكان لها دور كبير فى المحافظة على ثروته ، وعلى أعماله ، علاوة على اهتمامها بالشؤون المنزلية . ومع ذلك لم يكن التاجر يحبها كثيراً ، ومع أنها كانت تحبه بعمق إلا أنه لم يكن يلاحظها أو يهتم بها . وفى أحد الأيام مرض الزوج ولم يمضى وقت طويل ، حتى أدرك أنه سيموت سريعا . فكر التاجر فى حياته المترفة وقال لنفسه ، الآن أنا لى 4 زوجات معى ، ولكن عند موتى سأكون وحيداً ، كم سأكون وحيداً جداً ؟. وهكذا سأل زوجته الرابعة وقال لها " أنا أحببتك أكثر منهن جميعاً ووهبتك أجمل الثياب وغمرتك بعناية فائقة ، والآن أنا سأموت ، فهل تتبعينى وتنقذينى من الوحدة ؟ . " مستحيل ، غير ممكن ولا فائدة من المحاولة"، هكذا أجابته زوجته الرابعة ومشت بعيدا عنه دون أية كلمة أخرى ، قطعت إجابتها قلب التاجر المسكين مثل سكينة حامية . فسأل التاجر الحزين زوجته الثالثة وقال لها " أنا أحببتك كثيراً جداً طوال حياتى ، والآن أنا فى طريقى للموت ، فهل تتبعينى وتحافظى على الشركة معى ؟ . " لا " هكذا أجابت الزوجة الثالثة ثم أردفت قائلة " الحياة هنا حلوة وسأتزوج آخر بدلا منك عند موتك ". غاص قلب التاجر عند سماعه الإجابة وكاد يجمد من البرودة التى سرت فى أوصاله. ثم سأل التاجر زوجته الثانية وقال لها " أنا دائما لجأت إليك من أجل المعونة ، وأنت أعنتيننى وساعدتيننى دائماً ، والآن ها أنا أحتاج معونتك مرة أخرى ، فهل تتبعيننى عندما أموت وتحافظين على الشركة معى ؟ ". فأجابته قائلة "أنا آسفة هذه المرة لن أقدر أن أساعدك "، هكذا كانت إجابة الزوجة الثانية ، ثم أردفت قائلة " إن أقصى ما أستطيع أن أقدمه لك ، هو أن أشيعك حتى القبر " ... إنقضت عليه إجابتها كالصاعقة حتى أنها عصفت به تماماً . وعندئذ جاءه صوت قائلاً له " أنا سأتبعك وسأغادر الأرض معك بغض النظر عن أين ستذهب ، سأكون معك الى الأبد" نظر الزوج حوله يبحث عن مصدر الصوت وإذا بها زوجته الأولى ، التى كانت قد نحلت تماما كما لو كانت تعانى من المجاعة وسؤ التغذية " قال التاجر وهو ممتلئ بالحزن واللوعة " كان ينبغى علىُ أن أعتنى بك افضل مما فعلت حينما كنت أستطيع". فى الحقيقة كلنا لنا 4 زوجات . الزوجة الرابعة هى أجسادنا ، التى مهما أسرفنا فى الوقت والجهد والمال فى الاهتمام بها وجعل مظهرها جيداً ، فإنها عند موتنا ستتركنا . الزوجة الثالثة هى ممتلكاتنا وأموالنا ومنزلتنا ، التى عند موتنا تتركنا وتذهب لآخرين . الزوجة الثانية هى عائلاتنا وأصدقائنا ، مهما كانوا قريبين جداً مننا ونحن أحياء ، فأن أقصى ما يستطيعونه هو أن يرافقوننا حتى القبر . أما الزوجة الأولى فهى فى الحقيقة هى نفوسنا ، التى غالبا ما تهمل ونحن نهتم ونسعى وراء الماديات ، الثروة ، والملذات الحسية . ولكن لنرى ما هى الحقيقة ؟ ، إنها وحدها الوحيدة التى تتبعنا حيثما ذهبنا . ربما هى فكرة طيبة أن نزرع من أجلها ونقوتها الآن بدلا من أن ننتظر حتى تكون فى فراش الموت و لا نستطيع سوى أن نرثيها ونبكى عليها . فإن الحياة يا أخى قصيرة جداً . "كما خرج من بطن امه عريانا يرجع ذاهبا كما جاء و لا ياخذ شيئا من تعبه فيذهب به في يده (الجامعة 5 : 15)" منقول |
#2
|
||||
|
||||
شكرا لك يا أم فرانس على هذه القصة العظة والموعظة فهي غنية بالمعاني ومليئة بالفرح الذي يدعونا لأن نعمل من أجله. لكنك وعلى ما يبدو تدفعيننا إلى أن نفكر في الزواج بأربعة ههههههه فلكل منهن حاجة تقضيها لنا!!؟؟؟
|
#3
|
|||
|
|||
إي صدق ياأخوي فؤاد وأنا كمان هيك أقول يلزم واحدنا يتزوج أربعة وحديه للصيف وحديه للربيع ووحديه للخريف ووحديه للشتاء بس تبع الشتاء يلزم يكون وزنها أقل شي 100 كيلو بشان تحمي هههههه.....
إي يازوجتي الغالية فريدة كقول المثل : وجنت على نفسها براقش ياعيوني هههههههه تشكري يالغالية فريدة على هذه القصة المملؤة عبر ... تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#4
|
||||
|
||||
أنا قلت اسمعوا كلامي بس لا تطبقوه ياسادة يامحترمين أبو نبيل وأبو فرانس ماهذا الجواب الصارم بحق المرأة ؟ شكرا للتعليق المرح الذي رطب قصتي *
|
#5
|
|||
|
|||
فعلا قصة ممتلئة بالحكم وكما قال السيد المسيح
ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه ... تشكري على اختيارك الرائع ياغاليتي فريدة .. |
#6
|
|||
|
|||
أما الزوجة الأولى فهي نفوسنا التي عالباً ما تهمل ونحن نهتم ونسعى وراء الماديات ، الثروة ، الملذات الحسية .
ذكرتني يا اخت فريدة بمثل الزارع الذي ضربه ربنا يسوع المسيح . فحينما خرج الزارع ليزرع فإن بعضاً من البذار سقط بين الشوك فنبت وطلع لكن الشوك خنقه فلم يعط ثمراً . نعم يا أخت فريدة إننا غالباً ما ننهمك في العالميات على حساب خلاص نفوسنا ، وحينما تأتي اللحظة الأخيرة فإننا نندم ولكن حيث لا ينفع الندم . بارك الله فيك آمين .
__________________
مسيحنا الله الأب القس ميخائيل بهنان صارة هـــــــــــــــــــــ : 711840 موبايل (هاتف خلوي) : 0988650314
|
#7
|
||||
|
||||
رسالة من ابراهام الى عمو الياس
تحية طيبة من قلبي لك عمو بس انا شايف راح تعمل متل الحج متوالي وتزوج اربعة وراح احذرك حسك عينك تفكر تعملى لانو انا ما راح اسمحلك تعملى لانو عمتو فريدة هي الاساس ووعذرا من انذرا لانو راح افصل النت عندك متل ما كنت اعمل لما كنت عنا بهولندا وراح اقولك للعال وراح اخليك تنام من السعة تمانية العصر الى الصبح متل ماما تعمل في ههههه سلامي وقبلاتي لك ولعمتو فريدة التوقيع abraham ak عزيزتي فريدة قصدتك فيها كثير من المعاني المفيدة والروحانية ويجب علينا ان لالالا ننسى الهنا ونهتم في الامور الارضية لانها زالة وهيا اشياء للزوال ويجب ان نكنز كنوزنا في السماء اشكرك عزيزتي على كل ما تقديمه وهذه باقة الورورد مقدمة من حبيب والكتاكيت وانا لك ولابن عمي الغالي الياس
__________________
اطلق يا قلمي ..
وفجر ما سكن في جوفي .. وارسل أمواج الحب .. واعبر بوابات القلب .. أحبك يا قلمي .. |
#8
|
||||
|
||||
وأنت أروع ياغالية سميرة أشكر لكي زيارتكي المرفقة بعطر المحبة *
بارخمور أبونا جزيل الشكر لمرورك الكريم الذي بارك صفحتي برائحة البخور العطرة * حبيب عمة فريدة أبراهام الحلو قرأت رسالتك ببالغ الشكر وقرأها عمو ألياس أيضا أبوس عيونك على كل كلمة كتبتها لعمو ألياس * العدرا تحميك وتصونك أنت وأخوتك كبريال ويعقوب * حبيبتي جومانا أشكركي على الحروف التي كتبتها أشكركي على الورود التي أرسلتها * فلتكن أيامكي مع أسرتكي كلها ورودا معطرة فواحة بالمسك والعنبر * |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|