بالحقيقة لا أعرف كيف يمكن أن اردّ لكم جمائلكم الكثيرة التي قابلتموني بها و محبتكم الكبيرة التي غمرتموني بها و عطفكم الجميل الذي اكرمتموني به استاذ خالد سويد الشاعر الرقيق و الجميل و الانيق الذي لم أجد فيه إلّا كلّ الطيب و الأنسانية كما أكاديمية رياض الشعر و الأدب هذا الصرح الأدبي الكبير و العظيم و الذي أرى فيه بيتًا سقفه المحبة و جدرانه التآلف و أرضه العطاء الخصب المحبّ. وشكرا للدكتورة الاستاذة مها يوسف نصر للتكرّم لمنحي شهادة دكتوراه فخريّة اعتزّ بها فهي تحمل بالنسبة اليّ أكثر من معنًى و المعنى الأكبر و الأهم هو انّنا معًا للاستمرار في العطاء الجميل فبالتوفيق و النجاح لكم و لنا في هذه المهمة الإنسانية النبيلة.