![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
أن الخطية ذاك ظاهرة في العلن ... أما خطيتي أنا فمستترة في قلبي أي في القبر
المملوء نجاسة وعظاما ويبدو أمام الناس من الخارج مبيضا مزينا رائحة الزيف تتصاعد منه ... حين أستيقظ وحين أعود ... ينتابني العجب. انة الهنا الطيب القلب والذى يشفق دائما على رعيتة ولا يطلب مننا غير اننا نقول يارب ارجعنا وتوبنا لاننا ضللنا الطريق. هذا هوى ألهنا اخى زكا الذى يستر دائما عيوبنا حتى ينخز ضميرنا ونرجع ألية تائبين وعندها يفرح بخاطئ واحد يتوب ويكون عرس فى السماء . فنطلب من الرب فى هذة الساعة ان يفتح بصيرتنا حتى نرجع الية تائبين . |
#3
|
|||
|
|||
![]() حين أري نفسي بين أحضانه يحتضني ويترفق بي ويمسح دموعي
ويرثي لحالي ساكبا مزيدا من حبه ... يسجد قلبي تائبا متهللا بمراحمك العظيمة يارب أغني كم هي عظيمة محبتك ورحمتك يارب شكرا أخ زكا لمواضيعك الروحية الرائعة ... |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|