![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
إن تركيا يتشاجر في داخل رغبتها الراهب والسفاح لكن السفاح الذي في داخلها اقوى ولن تعترف بخطيئتها لان الأعتراف يقتضي التوبة وهي مصممة على معاودة ذلك متى مااقتضت مصلحتها
لا يزال الإنسان اقل الإشياء في هذا العالم حتى افكاره ومصنوعاته هي اغلى منه متى سيكون الإنسان اقدس الموجودات متى تحيتي لكاتب الموضوع |
#2
|
|||
|
|||
![]() أي ياأخوي تركيا المسكينه عم تشحد وعم بتموت من الجوع بقى كيف راح تعوض عما قامت به من جرائم في حق الأرمن والمسيحيين .. ياأخي خليها تعتذر وتبطل هالتعديات على المسيحيين وبقية الطوائف الأخرى ونحن مابدنا منه ولا مليم ...
تشكري أخي فؤاد كتبت وأبدعت بهذا المقال .. تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
![]()
أخي عمار إننا كبشر لنا أخطاؤنا و هذه هي الحقيقة لأن لا أحد معصوم البتة من الوقوع في الخطأ لكن الغباء هو الاستمرار في البقاء على عنجهية الرفض و عدم القبول بالاعتراف أيا كان لأن الاعتراف بالخطأ فضيلة و قوة و من شأن الضحية أن تحترم الاعتذار و تقبله لكن أن يصر القاتل على عدم الاعتراف و يستمر في ذبحه لضحيته فهذا ما ليس من منطق العقلاء في شيء و نفس الكلام أقوله لأخي الياس رادا على مشاركته الجميلة. ألف شكر لتوقيعكما الجميل يا أخي عمار و أخي الياس و الظلم لا يمكن أن يصبح في يوم من الأيام عدلا كما لن تصبح الكراهية محبة و تسامحا و عطاء صادقا فالإنسان الذي خلقه الرب حرا كريما ليس من حق أحد الفتك به و قتله و منطق الاعتداء على الروح كفر و زندقة و إلحاد و نكران لروح الرب السامية.
التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 19-10-2007 الساعة 10:07 PM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|