![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() خبزنا اليومي 4 كانون الثاني العدد-1- الأرض التي انتم عابرون إليها لكي تمتلكوها ... أرض يعتني بها الرب إلهك . عينا الرب إلهك عليها دائماً من لأول السنة إلى آخرها (تث12،11:11) أيها الأحباء ، نحن اليوم على حافة الغيب في بداية سنة جديدة ، مَنْ يستطيع أن يُنبىء عما سنلاقيه فيها ؟ أية اختبارات جديدة ؟ أية تغيرات ستحدث ؟ أية احتياجات ستظهر ؟ ولكن ها هي رسالة أبينا السماوي المُفرحة : {{ يعتني بها الرب إلهك . عينا الرب إلهك عليها دائماً من أول السنة إلى آخرها }} (تث12:11) فكل معونتنا من عند الرب ، وفيه لنا ينابيع لا تنضب . ولو كانت الحياة على نمط واحد لضقنا ذرعاً بهذا التكرار الممل ، لذلك نحن نحتاج إلى الجبال والبقاع ، لأن الجبال تنحدر من عليها الأمطار التي تكسب الوديان خصباً . فصعوبة الجبل هي التي تقودنا إلى عرش النعمة وتهطل علينا غيوث البركات . جبال الحياة الصعبة التي قد نستغرب لها أو ربما نتضجر منها ، هي التي ينحدر من عليها الغيث . ولولا الجبل الصعب لقتل الصقيع الكثير ولعصف بهم الرياح ، ولتُركوا بلا شجر أو ثمر . لنثق أن الآب يدنو منا ويقودنا في طريقنا يوماً فيوماً من أيام السنة الجديدة . حسيب يعقوب/سويسرا |
#2
|
||||
|
||||
![]()
نعم صديقي الحبيب حسيب. إن ثقتنا بالرب الأب السماوي قوية و لن تتزعزع بالرغم من كل ما يصيبنا من أذى و ما يلاحقنا من شرور إبليس. الإيمان كركيزة متين لنا هو الحل و هو المنقذ لنا في ساعات الضعف أو الغضب أو الحزن. ألف شكر لك يا غالي و الرب يباركك و اشكرك من أجل محبتك. أرجو أن تكون صحتك تحسنت بعض الشيء. سلام محبة لك و للعائلة.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|