![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() شكرا أخي سمير فقد نظمت لك شعرا على هذه القصيدة. هل هي من قصائد الديوان الذي نعمل معاً على إتمامه؟ يا إنسان أيّها الإنسانُ يوماً راحلُ عنْ حياةٍ. عاجلٌ أم آجلُ فليكنْ ما أنتَ تُمضيهِ هنا في رحابِ الكونِ خيراً يُفعَلُ. ذاتَ يومٍ, سوفَ تمضي ذاهباً, لن تعودَ القهقرى, أو تُقبِلُ. عن فعالٍ, قمتَ - في عمرٍ – بها سُجّلَتْ في السّفرِ, يوماً تُسألُ. التزمْ بالحقِّ, و اعملْ جاهداً في سبيلِ الخيرِ, شرّاً تقتلُ. عندما تمضي غريباً خائباً, لن يفيدَ المالُ, لا المستقبلُ. لا تُضيّعْ وقتَ ساعاتٍ سُدىً تنقضي وهماً, و فيها المُخجِلُ. عِشْ حياةَ الطّهرِ, إيماناً بما جاءه الإنجيلُ, فهوَ الأمثلُ. في صلاةٍ توبةً مقبولةً, في خشوعٍ دائمٍ, تستحملُ. قَدّسِ الآحادَ, سامحْ مؤذياً.
التزمْ بالدينِ هذا الأفضلُ. |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أخي الحبيب بركة الرب معك
مادمت تراها مناسبة فليكن وأعجبني شعرك أكثر من قصيدتي فهل يجاري الطالب معلمه؟؟؟؟ شكراً لمرورك الرائع أخوك: سمير روهم |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|