اقتباس:
"مش عاوزين كنيسة"، "الكنيسة خربت والقسيس مات" ، "الإسلام هو الحل"، "الله أكبر"، "مفيش كنيسة هنا"...الخ،
|
هل بعد كل هذا التكالب يمكن تصديق الأكاذيب التي يروج لها الأفاكون بأن الإسلام هو دين تسامح و سلام؟ إلى متى سيبقى العالم يجهل أو يتجاهل حقيقة الإسلام القائمة على الاعتداء و العنف و الإرهاب و الترهيب و نبذ الآخر؟ أين هم المسلمون الذين شاركوا في مؤتمر حوار الأديان الأخير؟ أليسوا هم الذين يفعلون مثل هذا الاحتقان و ينسفون كل سبل الحوار و الانفتاح على الآخر؟ أم أنه يحق للمسلمين فعل كل ما يريدون حتى و إن كان بهذه الهمجية التي ليست إلا من شرائع الغاب؟ إن الإسلام سينتهي كدين لأنه يعتمد أسلوب العنف و القهر و التعدي و هذا سيرفضه كل الناس في يوم ما. يجب أن نفضح أساليب المسلمين و نعريها أمام العالم أجمع ليقف على واقع ما يجري. شكرا لك بنت عمي إنها أمور محزنة فعلا و الظلم لن يدوم و قتل المسيحيين منذ بداية المسيحية زاد من عدد أعضائها و قواها أكثر. لقد حاربها عبدة الأوثان قديما أما اليوم فيحاربها دعاة و زاعمون بأنهم يعبدون الله هل هم يعبدون الله خاصا بهم؟