![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]()
أغضب زوجة المدير فخسر العقد
لعبت زوجة رئيس شركة «فياكوم» التي تملك استوديوات «بارامونت»، دوراً أساسياً في فسخ عقد الممثل الشهير توم كروز. وأفاد موقع tmz.com على الانترنت أن كروز ارتكب واحداً من أكبر الأخطاء في دنيا الأعمال، هو إثارة غضب زوجة رئيسه سامنر ردستون. وأوردت صحيفة «نيويورك بوست» أن أحد تبريرات ردستون في فسخ عقد كروز، هو إثارة الأخير غضب المعجبات به، موضحة أن زوجة ردستون، بولا فورتوناتو، ونساء نافذات غضبن من انتقاد كروز الحاد للممثلة الشهيرة بروك شيلدز، واستخفافه بصراعها لمكافحة حال اكتئاب بعد الوضع والأدوية التي تناولتها لهذا الهدف. لكن الناطق باسم «بارامونت» نفى أن تكون فورتوناتو أقسمت على الامتناع عن مشاهدة أي فيلم لكروز، موضحاً أن «السيدة ردستون لا تتفق مع آراء كروز، لكنها تشاهد وزوجها كل فيلم تنتجه بارامونت». وتملك شركة «فياكوم» الى استوديوات «بارامونت»، شبكة «سي بي اس» التلفزيونية وعشرات من وسائل الإعلام الأخرى. ب ب تدافع عن حرية العواء والعض في سويسرا انتقدت الممثلة الفرنسية بريجيت باردو قانونا سويسريا جديدا يلزم أصحاب الكلاب بتكميمها في المتنزهات العامة، والذي تم الموافقة عليه هذا الأسبوع إثر مهاجمة كلب ضخم طفل رضيع في بداية هذا الشهر. وقالت الممثلة الفرنسية والناشطة في الدفاع عن حقوق الحيوان باردو (71 عاما) الجمعة "لا اعتقد أن كلبا من نوع يوركشير أو كلبا صغيرا يمكن أن يشكل أي تهديد للناس." وأضافت باردو في مقابلة مع صحيفة "تريبيون دي جنيف" أن الكلاب "وللأسف دائما تدفع ثمن جهل أصحابها." وقررت سلطات المدينة التي تحتضن 30 ألف كلب، إصدار القانون الاثنين بعد أن نهش كلب ضخم طفل يبلغ 18 شهرا في منتزه عام وتركه مشوها. وسيتعرض أصحاب الكلاب في جنيف لغرامة في حال خرقهم القانون، وفق أسوشيتد برس. إلا أن ذلك لن يردع فرانس فيبر الناشطة السويسرية في الدفاع عن حقوق الحيوان والمتعاونة مع باردو في قضايا مماثلة، حيث قالت إنها لو كانت مقيمة في جنيف فأنها بكل تأكيد لن تلتزم بالقانون. دانماركيات يحلمن بالتحول إلى حوريات احتفلت الدنمارك الأربعاء، بالذكرى الثالثة والتسعين لتمثال الحورية الصغيرة الذي يزين ميناء كوبنهاغن. وبهذه المناسبة حشدت المدينة 93 فتاة من جميلاتها الصغيرات أو "الحوريات"، اللاتي وقفن على متن منصة خشبية في الميناء، قبل أن يقفزن إلى المياه، على أمل أن يتحولن إلى حوريات بحر، كما جاء في قصة الكاتب الدنماركي الشهير، هانز كريستيان أندرسون، والتي حملت اسم "الحورية الصغيرة." ويجتذب التمثال المنقوش من الغرانيت آلاف السواح من مختلف أنحاء العالم، والذين يتوافدون إليه من أجل التقاط الصور التذكارية معه، باعتباره أهم وأبرز معلم سياحي في تلك الدولة الواقعة في شمال أوروبا. ويمثل التمثال الشهير شخصية حورية بحر صغيرة، تجلس على صخرة من صخور ميناء كوبنهاغن، نقلاً عن الأسوشيتد برس. وتصادف هذا الاحتفال مع استعدادات الدنمارك للاحتفال بما يعرف بالأيام الذهبية لعصر النهضة، والتي تستمر على مدى شهر كامل، حيث يمارس الدنماركيون بعض الطقوس التي كانت سائدة في تلك الفترة التاريخية الزاهية. وتشتمل الاحتفالات على عروض المبارزة والفروسية أمام قلاعة روزنبيرغ التاريخية. وتعد الدنمارك أقدم مملكة في أوروبا. مصادرمتنوعه اثرو |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|