![]() |
Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() مشاركتي هذه الأمسية على برنامج سجال المبدعين في منتدى هاملت للأدب العربي المعاصر على بيتين من الشعر للشاعر مسعود بن محمد يقول فيهما و على البحر الوافر: كتبتُ على المساءِ و صارَ حبرِي دمائي إذ كتبتُ عنِ الغرامِ يُجادلُني فؤادي في سرابٍ و قد أغراهُ معسولُ الكلامِ جِدَالُ الفؤادِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى يُجادلُني فؤادُ الشّعرِ عِشقًا
و يَسرحُ بالمعانيَ في كلامِ و حينَ بَثَثْتُ شوقيَ و انفعالي و جادَ اللفظُ يسرحُ في هيامِ كتبتُ مشاعري، و دفَنتُ حزني أحلِّقُ في فضائِها بالغرامِ حبيبتيَ التي ملكتْ كياني تجودُ بعذبِها و على انسجامِ تُحقِّقُ ما الفؤادُ لهُ مَشُوقٌ و في تَحقيقِهِ طَلَبُ المرامِ لسانُ مشاعري لفظَ انتعاشًا لُغاتِ بيانِها و على التّمامِ يُجادِلُها الفؤادُ، يُريدُ وصلًا بِنَيلِ وِصالِها فَرَحُ السّلامِ كتبتُ قصيدتي طمَعًا بِوَصلٍ و وزنُ قصيدتي تَرَفُ المقامِ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|