Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الديني > المنتدى المسيحي > موضوعات متنوّعة

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-11-2008, 12:48 PM
المهندس نعمان صومي المهندس نعمان صومي غير متواجد حالياً
Junior Member
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 29
افتراضي هزيمة المثقفين والاكادميين السريان. واعضاء خندق الصمود

هزيمة المثقفين والاكادميين السريان. واعضاء خندق الصمود
قِيل ان تأتي متأخراً خير من ان لا تأتي ابداً.. نعم تأخرتُ كثيرا بسبب العمل وبعض المشاغل الأخرى لكنني عدتُ لأشكر جميع الذين قراؤا مقالة (هزيمة المثقفين والاكادميين السريان) واعطوا رأيهم، بعضهم تعقيبا وبعضهم الاخر استفسارا فلهم مني جميعا كل المحبة والتقدير إلا ان لي بعض التعليق على ما ورد بقلم الاخ المهندس فادي توما والذي قرأتُ في كلماته التفاؤل إلى درجة كبيره وهذا التفائل المفرط جرّه إلى تحليلات واستنتاجات خاطئة وكأنه يعيش بعيدا عن واقع شعبنا ومشاكله في المهجر حتى انني شعرت بنفسي وانا اقرأ رده وكأننا نعيش في المدينة الفاضلة التي تكلم عنها افلاطون إلا انني من ناحيه اخرى وجدته صادقا في محبته لشعبه وكنيسته كما ان اسلوبه في الكتابة كان جميلا..
الأخ فادي دعاني للوقوف معه ومع الخيرين من ابناء الكنيسة في خندق الصمود...ثم ذكر في تعليقه ايضاَ: أن ماكتبته يا نعمان هو تجنِ على مثقفي شعبنا..... وعلى نجاحات و انجازات مهمة....وكنيستنا لم تعد تلك الكنيسة المحلية فلقد اصبحت كنيسة عالمية بامتياز!!!!!......لذا ارتأيت ان استوضح واوضح بعض الأمور ... استوضح عن خندق الصمود الذي دعاني اليه والذي لم أسمع عنه حتى أنني في لحظة قراءتي لرده ظننتُ بأنني انا البعيد عن واقع شعبي فمتى تشكّل هذا الخندق وأين؟ وكيف سبيل الوصول اليه؟ وما كانت ردود فعل هؤلاء المتخندقين الصامدين على الحوادث التي حصلت في العقدين الماضيين؟ فلا انا ولا غيري من الذين سألتهم وهم كثر سمعوا عنه. فلم اقرأ له بياناَ ولا نشرات ولم اسمع فيه مدحاَ ولا قدحاَ حتى بدا لي وكأنه غير موجود.. أما إذا كان الاخ فادي يقصد بأن خندق الصمود الذي يعنيه هوإمتداد لخندق الصمود الذي دشّنه أبناء عين ورد وأبناء أزخ الميامين عام 1914 في حربهم ضد اعدائهم لكٌنا جميعاَ سمعنا به على مدى السنين الماضية, وهنا دعنا نترحم على كل أبناء شعبنا الذين استشهدوا في سبيل بقائنا واستمراريتنا .أما اعضاء خندق الصمود الذي دعاني اليه فاعضائه اما هم في سبات عميق او ان خندق الصمود هذا لا وجود له لاننا لم نسمع بأي نشاط له منذ عام 1914 لذا استوجب اضافته ايضاَ إلى العنوان الرئيسي للمقاله..
ويقينا ما كتبتهُ كنتُ وما زلتُ مقتنع به إلا إذا فاجأنا الزمن القادم بما هو ارقى وافضل من الواقع الذي نعيشه اليوم كشعب في المهجر, فتعالوا بالله عليكم نتساءل اين كان التجنّي على المثقفين والاكادميين السريان واين هي النجاحات و الانجازات المهمة. ودور وواقع الكنيسة اليوم وخاصة في بعض الامور المهمة التي حدثت في الآونة الأخيرة فعلى سبيل المثال : (فقط للتذكير!!!!!!)
اين كان دور المثقفين والاكادميين عندما خسر مطران امريكا ما يقارب 3 مليون دولار من اموال الكنيسة في صفقة مشبوهة والحقيقة لا يعلمها ألا القله القليلة ممن حوله....
اين كان صوت المثقفين واقلام الاكادميين عندما قال الدكتور اسعد صوما في التلفزيون السرياني في هذا الوقت العصيب الذي يمر به شعبنا بأن: الأثوريين هم اعداء السريان الآرميين استناداً إلى مقولة قالها حسن بن بهلول قبل اكثر من 1000 عام تقريباً.
اين كان المثقفون والاكادميون عندما مدح المغني السرياني اسحق يعقوب في برنامجه التلفزيوني (ايضا في التلفزيون السرياني) احد ابناء شعبنا بأنه جبار عظيم وعلينا ان نفتخر به واصفا اياه بكلمات لا تسمعها إلا بقصص البطولات والفنتازيا التاريخيه حين يتكلم كاتب هذه الروايات عن بطل مغوار او بطل قومي عظيم..
في الحقيقة سُررتُ في البداية متشوقا لسماع ورؤية البطل المغوار وما قام به من عمل بطولي وظننت بأن ضيف البرنامج كاتب كبير او موسيقار عظيم او فنان قدير او ربما وزير او شخص يخدم ابناء شعبنا بصمت وهدوء فقال السيد يعقوب لضيفه تكلم ايها الجبار عن بطولاتك. فتكلم الضيف الموقر( سأكتب ملخص ما قاله الضيف): خرجنا في مظاهرة ضد فيلم عن المسيح وأذا بامرأة تتكلم بالسوء عن المظاهرة فخرجتُ كالبرق من المظاهرة ولكمتها فخرّت على الأرض فاقدة وعيها ثم جاء رجال البوليس (الشرطة) ليستفسروا عن الموضوع فلكمتُ واحداً منهم ايضا وطرحته ارضا ثم لكمتُ الثاني وفجأة اجتمع علّي رجال البوليس وقيّدوني.... ثم قال السيد يعقوب : اه ياكابورو(معناه. اه ياجبار) نشكرك على ما قمت به من بطولة وهكذا يكون الجبابرة الأبطال... تصوّرتُ بأن الأمر في البداية هو مجرد دعابة او مقلب للكاميرا الخفية فأذا بي أُفاجأ بأنه جد في جد والغريب في الامر هو السؤال المضحك المبكي لابني جرجس حين سأل: هل يا بابا إذا اصبحتُ كبيرا وضربتُ النساء و رجال البوليس سأصبح كابورو.. قلت له لا يا بني انهم يمزحون وهذه مسرحية كوميديه من مسرحيات شعبنا للضحك والسخرية. وقلت في نفسي يالها من كارثة كبيرة إذا كانت هذه هي رسالة تلفزيوناتنا ,وهنا ظننتُ بأن اقلام مثقفينا واكادميينا والذين في خندق الصمود من ابناء شعبنا ستخرج في اليوم التالي كالسيوف القاطعه على هكذا سخافات وتفاهات غير مسؤولة وان هؤلاء الصامتين الساكتين سيقفون وقفة عز ويقولون لا يا سيد يعقوب الجبابرة والعظماء ليسوا هؤلاء الذين يضربون النساء او رجال الشرطه انما هم أولئك الذين يخدمون شعبهم ويعطونه من وقتهم ومالهم وصحتهم وفكرهم بدون مقابل، وجبابرة شعبنا هم اولئك الذين يسهرون الليالي ويفكرون بمصير هذا الشعب المسكين المغلوب على امره ويبحثون عن حل لمشاكلنا ولا سيما في المهجر.. الجبابرة هم ابناء شعبنا، ابناء طورعبدين وبيث نهرين، ابناء آزخ وعين ورد وكل الذين قاتلوا وضحوا بحياتهم في سبيل بقاءنا واستمراريتنا نحن اولاد اليوم..فما الذي حدث لفكرنا واخلاقنا في المهجر فقد ضللنا درب الحضارة والرقي وأخذنا قشور المدنية لذا تلمع اسماء ويُمجّد اشخاص وهم دون مستوى التعظيم والتبجيل!!! بينما يُعتم على أسماء نيره، وينزوي اشخاص اكفاء هم أحق بهذا التقدير والتعظيم!!! وهذه ضريبة يدفعها الشرفاء وثمناَ يؤديه المخلصون لوطنهم وشعبهم عن طيب خاطر وهذا دليل ايضاَ على ما وصل اليه المناخ الفكري لدى شعبنا من تخلف وقصور , فعقلية العظماء (كما قال فولتير) تُفضل أن يتساءل الناس عن عدم تقديرهم عوضاً عن ان يُقدّروا وهم ليسوا أهلاً لذلك.... فالتقدير من المفترض ألا يحظى به إلا من يستحقه ويكون أهلاً له!!! لكن في عصر اللاحياء في عصر النفاق والرياء لم يعد التقدير والتعظيم والتبجيل من نصيب النخبة والمميزين والمبدعين وانما تعدّاه وللاسف إلى من لايستحقه وهذا سبب آخر يجعل من شعبنا اليوم قابع في اسفل السلم الحضاري ...ففي كل يوم في المهجر تحتضر بسمة وتولد دمعة ولا بد من ان نستغيث ولكن بمن؟؟ سوى بمثقفينا واكادميينا والخيرين منا لأن سفينة احلامنا وامانينا تشق طريقها في بحور هائجة بدون اشرعه قوية وبدون قبطان ولا بوصلة توجهها إلى بر الأمان...
ثم اين كان المثقفون والاكادميون ودورهم عندما غيّر السنادوس المقدس قراره خوفا من تهديد بعض الاشخاص من هيئة ابرشية المانيا....ليس هذا فحسب وانما التناقض الغريب في هيئة ابرشية المانيا وهذا التناقض هو بحد ذاته حادثة ذات دلالات خطيرة وهي: ان نيافة مطران المانيا (حنا ايدين) هو اكاديمي درس في الجامعات الالمانية لكن هيئة ابرشيته (اقصد هيئة ابرشية المانيا) لا يحمل اكثر من شخص او شخصين من اعضائها شهادة جامعية او اكاديمية والقسم الاكبر منهم لا يتقن اللغة الالمانية بشكل جيد. اما عن الحادثة الغريبة المخجلة الموجودة في الابرشية وهي: ان رئيس هيئة ابرشية المانيا وهو من مدينة فيزبادن قد تم حرمانه من حضور اجتماعات المجلس الملي في المدينة وذلك بسبب ضلوعه بأحداث شغب ومشاجره في احدى الاجتماعات وكان سبب المشكلة الرئيسي هي اموال الكنيسة والتي تبلغ اكثر من مليون يورو وهي تبرعات الشعب السرياني في مدينة فيزبادن من اجل شراء كنيسة . فرئيس الابرشية يريد ان يكون المسؤول عن تلك الأموال اما المجلس الملي وابناء الكنيسة في المدينة لا يريدون ذلك.
والغريب والمريب في الأمر ان رئيس الابرشية يريد حلّ المجلس الملي للكنيسة من اجل ابعاده عن طريقه كي يكون وحده المسؤول عن أموال الكنيسة لذلك اقام محكمة ضد صلاحية انتخابات المجلس الملي والتي كانت في الشهر الرابع واشرف عليها كاهن الكنيسة وحضرها معظم ابناء الكنيسة وكذلك رئيس الابرشية وبعد مضي اكثر من 6 اشهر على تلك الانتخابات وبعد حرمان رئيس الابرشية من حضور اجتماعات المجلس الملي اقام المذكور محكمة متهما بطلان وعدم قانونية انتخابات المجلس الملي في مدينة فيزبادن وبهذا الاجراء ستسقط عنا ورقة التوت التي كنا نستر عورتنا فيها وفي نهاية المطاف ستأخذ المحكمة والمحامين نصيبهم من هذه الاموال وسيحصد ابناء شعبنا الهواء بدل الثمار كما يقول فنانا المحبوب نينيب عبد الاحد في اغنيته الجميلة : ويلن ويلن لمن ماطينا ستار مي هاوا لكحصدينا...
اما نيافة مطران الأبرشية فلم يتدخل (أو في الحقيقة لا يستطيع ان يتدخل لغاية في نفس يعقوب) في هكذا مهاترات وكأن المجلس الملى المذكور تابع لابرشية جزر القمر...
وهناك الكثير من المشاكل والمخالفات والاخطاء التي حدثت ومازالت تحدث وهؤلاء الصامتين مازالوا صامتين الا القله القليله من افراد هذا الشعب والذين يـتأوهون بأقلامهم النازفة رافضة الواقع المزري الذي نحن فيه
لنأتي إلى النجاحات والانجازات المهمة التي تحققت.
صدقا لم ار شيئا يستحق ان اسميه نجاحا او انجازاً (الموضوع خاص بشعبنا في المهجر ولا سيما في المانيا) اما إذا كان شراء دور العبادة والكنائس انجازاً او نجاحاً فاننا بهذا نحتل الصدارة ، حيث يحتل شعبنا المرتبة الاولى بين الجاليات الاجنبية الاخرى التي قامت بشراء او بناء كنائس او دور للعبادة ليس في المانيا فحسب وانما في اوربا رغم الكثير من الفشل والخسارات التي رافقت هذه المشاريع. فعلى سبيل المثال . منذ اكثر من 20 سنة ومازال دير مار افرام السريانى بهولندا يعاني من مسألة الديون رغم كثرة التبرعات التي قُدمت اليه سابقا ولاحقا وما نخشاه ان يباع يوما ما بسبب الديون المتراكمة عليه.(أين اموال الدير وميزانيته وسجلاته فمن نسأل ومن يجيب؟؟). المثال الآخر هو سوء التخطيط في شراء كنيسة في مدينة فيزبادن مما ادى إلى خسارة ما يقارب اكثر من مليون يورو..ثم مشكلة كنيسة السريان في مدينة بدربون في المانيا فقد تم اغلاقها بسبب المشاكل وحُرم اكثر من 700 عائلة سريانية من الصلاة ناهيك عن الخلافات الكبيرة الموجودة في الابرشية فكثير من هيئات الكنائس السريانية في المانيا لا تعترف بنيافة المطران حنا ايدين او ليست تابعة له وهو المطران الوحيد اليوم في المانيا ثم حتى اليوم لا تعترف المانيا كدولة بالكنيسة السريانية الارثوذكسية ككنيسة موجودة في المانيا بينما الاخ المهندس فادي توما يقول بأن كنيستنا لم تعد تلك الكنيسة المحلية فلقد اصبحت كنيسة عالمية بامتياز.
اما من ناحية الاكادميين والجامعيين والدارسين في المهجر فيا لها من كارثة فمقارنة بسيطة يتبين للعيان وضعنا المأساوي في المهجر
فبعد مجازر عام 1914 (الفرمان) والتي نفذتها الدولة التركية واالعشائر الكردية (حيث قُتل اكثر من نصف مليون من ابناء شعبنا), خرج اجدادنا من هذه المجازر مثقلين بالمصائب والهموم، امهات ثكلى، اطفال يتامى، ارامل، وعوائل ابيدت عن بكرة ابيها ناهيك عن اللذين تشرّدوا ,والقتل والدمار والخوف والرعب الذي لازم من بقي على قيد الحياة طوال سنوات عديدة ومع هذا كله استطاع شعبنا ان يلتقط انفاسه وخلال مدة 45 عاما خرج منه محاميين وقضاة، اطباء ومهندسين ووزراء وحتى رئيس جمهورية ولعبوا دورا محوريا وايجابيا في بناء الاوطان التي عاشوا وما يزالون يعيشون فيها وبالمقارنة مع شعبنا في المهجروبعد مرور اكثر من 45 عاما وخاصة في المانيا ماذا فعلنا وإلى اين وصلنا؟ فعدد الاكادميين والدارسين في الجامعات الالمانية لا يتجاوز اكثر من 50 شخصاً وعدد سكان شعبنا في المانيا يتجاوز اكثر من 100الف نسمة ,اليس هذا بحد ذاته كارثة لمستقبل شعبنا في المهجر .ففي حارة الوسطى بمدينة القامشلي في بلدنا الحبيب سوريا يوجد اكثر من ضعفي هذا العدد(على اقل احتمال) من الدارسين والاكادميين في الجامعات السورية وعدد شعبنا في القامشلى لا يتجاوز 25 الف نسمة ومع هذا كله يظل الصمت يلف مثقفينا واكادميينا والقسم الآخر الراقد في خندق الصمود والتصدي ولا ادري لماذا؟ ربما نزولا عند مقولة صديقي المهندس فادي بشير : ما دام الشاويش مطنش ورئيس المخفر مطنش دني صايرة تطنيش بتطنيش... فلماذا هذا الصمت الرهيب؟...فعلى كل مثقف وكل شريف واكاديمي من ابناء شعبنا ان يكون فاعلاَ في المجتمع لا مفعولا به........وإذا كانت هذه المعاناة لا تبعث فينا روح الرفض والثورة والتغير فما الذي يهز مضجعنا ويوقظنا... فمن لا تدفعه معاناته واوجاعه إلى الامام دفعه خضوعه وخنوعه إلى الوراء....
فمتى يجتمع المثقفون واصحاب الرأي والمعنيون بهذا الشعب لكي يستنكروا هذا كله ويحتجوا على هذا كله ويتخذوا موقفا من هذا كله....فهل يتوجب على الطبقة الكادحة العاملة ان تأخذ دور مثقفينا وتبحث عن رمح جرجس الذي سرق منه (رد المهندس فادي) ؟ لتقوم بثورة على سلبيات مجتمعنا ام علينا ان ننتظر حتى يصحوا مثقفينا واخيارنا من سباتهم؟ وليعلموا مثقفينا واصحاب القرار بان التاريخ لن يغفر لهم وان الاجيال القادمة لن تترحم عليهم ان ظلّوا في سباتهم، او اذا فضلوا الصمت بدل من نشر الوعي والثقافة بين ابناء شعبنا. نريد منهم ان ينحتوا عصرا متنورا جديدا باقلامهم وعلى الخيرين والشرفاء ان يدافعوا عن هذا الشعب دون خوف او تردد لان المترددون لن تقوى ايديهم المرتعشة على البناء ثم ان الرجال الشرفاء يعرفون الحق وبالحق يُعرفون وذلك هو واجب الخيرين و اهل العلم واصحاب القلم كما هي مسؤولية كل ذي مسؤولية. فعلّمنا يارب بما ينفعنا ونفّعنا بما علمتنا....
واخيراً فإن كل ما سبق وتم نقاشه كان اجتهاداً يفتقر إلى حنكة الساسة والمختصين لكنه صدقاً لا يفتقر إلى الصدق..
وتصبحون على وطن..

المهندس نعمان صومي....المانيا...فيزبادن..

التعديل الأخير تم بواسطة المهندس نعمان صومي ; 17-11-2008 الساعة 01:08 PM
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:50 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke