![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() نزوة الإنسان سئمتُ نزوة الإنسان
في قتل الملايين ِ وفي التعبير عن رأي بتقطيع الشرايين ِ وفي التشديد والحزم وغلْق الفكر والدّين ِ! كرهتُ ثورة الإنسان عنفُ الناس يشقيني وظلمُ القهر والتشريد تقتيل المساكين ِ. لماذا أيّها الإنسانُ لا تسعى إلى حين ِ إلى هدي وإصلاح ٍ ورفق حالم اللّين ِ؟ إذا الإنجيلُ أذانا وقرآن القرانين ِ وتوراةٌ فما نحنُ سوى خلق الشياطين ِ! نقول الله رحمنُ ونحن آلُ تنّين ِ نجيزُ فرقة ً, كرهاً وأحقاد الثعابين ِ. نقول الخير في الدنيا ونجري كالملاعين ِ إلى إقصاء مَنْ ليس على رأي على دين ِ. أهذا منطقٌ هذا؟ أهذا الدينُ يعنيني؟ جمود الذهن مَعطبة ٌ وقلبٌ للموازين ِ وتحريك لوحدنة ٍ لتعطيل القوانين ِ بتسييس الديانات أرى العلاّت تأتيني أرى ذبح المعايير وتشويه البراهين ِ! ضعافٌ نحن في الذات ولا نقوى على لين ِ ذكاءُ الخبث يعدينا وإرهابُ الملاعين ِ! علاج المشكل اليوم علاجٌ بالتمارين ِ على أن نفهم الدنيا بفتح العقل لاثنين ِ! إلام الخوف يغزونا من التحديث يا عيني؟ فما التحديث بُعبُعةٌ ولا حرق الجثامين ِ ولا وأدٌ لماضينا بل المعطى لتحسين ِ! أرى الأسباب واهية تغوص جبلة الطّين ِ و لا نشتمّ رائحة لأنواع الرياحين ِ! أصوليّات تفكير خطاباتُ المجانين ِ تحيل الدنيا قاطبة ً إلى حمّى براكين ِ. تشاء الفوضى تجتاحُ برفض للتلاوين ِ. يرون وفق زاوية ونهج ضيّق العين ِ. فقتلُ النفس بالنفس حرام الشّرع والدّين ِ يقول الله: لا تقتلْ! ولا تسعى لتفتين ِ لأني رحمة جئتُ أتيتُ الخلقَ تكويني! التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 24-07-2010 الساعة 12:52 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|