![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() خبزنا اليومي 6 كانون الثاني العدد-2- تركوني أنا ينبوع المياه الحية ، لينقروا لأنفسهم آباراً ، آباراً مُشققة لا تضبط ماء (إر13:2) تصوّر نفسك حاملاً مِعولاً ، تحفر من الفجر حتى الغروب كل يوم ، وأنت تنقر بئراً في صخر قاس صعب النحت . ثم إنك تواظب على هذا العمل ، مشتغلاً في أيام الشتاء الباردة وفي حرارة الصيف اللاهبة . وبعد سنين من الجهد المُضني ، تنجز المهمة أخيراً ، ثم تقف جانباً وتنتظر أن تمتلىء بئرك ماءً ، فشح ، وتكتشف بعد فوات الآوان أن كل الآبار ترشح ، مهما كانت مُتقنة ! هذه القصة صورة من عُقم محاولاتنا للحصول على الشبع في هذه الحياة . وهي مشكلة قديمة قِدَم الزمان ! (إر13:2) . عزيزي : هل يدفعك عطشك النفس ، التوق إلى الارتواء والاكتفاء ؟ هنالك ينبوع ماءٍ حي ، ينبع من أعماق خفية ، ويتدفق إلى داخل قلوبنا ، مُروياً إيانا ، فانحنِ واشرب منه ! فلن يروي قلبك إلا الله وحده ، وكل شيء عداه لا بد أن يخدع ويُخيّب . لقد قال الرب يسوع : {{ من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا ، فلن يعطش إلى الأبد ، بل الماء الذي أُعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية }} (يو14:4) حسيب يعقوب/سويسرا |
#2
|
||||
|
||||
![]()
الحبيب حسيب. هذه هي كلمات النعمة و هذا هو صوت الحق. الرب يبارك كل جهد تقوم به من أجل نشر كلمة الحق لتوعية الناس و لإظهار نور الحقيقة و التي هي في الرب يسوع مخلص البشرية. شكرا لك يا غالي و الرب يقويك على الدوام.
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
اليس هده الحقيقة في عتاب الرب لشعبه فبعدما اخرجهم من بيت العبودية من مصر وشق البحر الاحمر امامهم واعطاهم المن لمدة اربعين سنة وادخلهم الارض البهية فطبق فيهم قول الرب شبع يشرون فرفس ياليتنا ان لانتعب في نقر ابار لانفسنا بل نرتوي من نهر النعمة اللدي لاينضب فنستطيع ان نروي العطاش من ماء الكلمة التي تعطي حياة ابدية بعمل ربنا يسوع المسيح اللدي له وحده كل المجد والسجود والتعبد اشكر الرب من اجلك اخونا المحبوب حبيب والى المزيد من نشر كلمة الرب الحية ولك سلامنا ومحبتنا ماران اثا
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|