الصديق الحبيب والغالي الدكتور جان والأخت الدكتورة الغالية والأولاد الأحباء أنتم في قلوبنا شموعا وزهورا ودفئاً, أنتم في ضميرنا فكرة حيّة وخلاّقة, أنتم في عيوننا ضياءً وألقاً, أنتم في وجداننا شعوراً إنسانيّا رائعاً, وأنتم أكثر من هذا وذاك فلكم في قلوبنا وبيوتنا وكل موضع يخص آل زاديكه محبة وتواجداً وأشكرك يا صديقي الغالي جان على هذه المشاعر الصادقة والرقيقة وعلى هذه التعابير الجميلة ألتي أغلقت علّي أبواب الشعر والتي كنت أودّ أن أنظمها لكم وبدلا عنها أنظم لكم عقداً من وفائي وأنثر أمامكم ورودا من صفائي أدامكم الرب ولكم كل الشكر يا صديقي جان شمعون الحبيب.
|