![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
زغلول النجار خطط مع الجماعات الارهابية للاعتداء علي الاديرة والرهبان
![]() ![]() زغلول النجار كان يقصد من الاشاعة والاكذوبة التي اطلقها تهيئة الأجواء للاعتداء علي الاديرة والرهبان..من موقع الاقباط الاحرار ![]() ابو لمعة الجديد الأب يوتا :لم يكن زغلول النجار ساذجآ حينما ادعي كاذبآ ان وفاء قسطنطين قتلت في دير وادي النطرون فهو يعرف تمامآ انها علي قيد الحياة ويعرف انه من السهل ظهور وفاس قسطنطين حية ليشاهدها الملايين ليس من شعب مصر فقط ولكن العالم كله ويعرف انه ان عاجلا اواجلآ سوف يظهر انه كاذب !!!؟؟؟ فكيف يضع نفسه في هذا الموقف الذي لو اتينا بأغبي اغبياء العالم لرفض أن يكون في هذا الموقف .... وهنا يكمن السر وهو أن وراء اطلاق شائعة مقتل وفاء قسطنطين مخطط كبير للاعتداء علي الاديرة والرهبان بصفة عامة واديرة وادي النطرون بصفة خاصة لاسباب كثيرة ليست خافية علي احد فالاديرة والرهبان اصبحت منذ عدة سنوات هدفآ للاعتداء من قبل الحكومة المصرية ممثلة في الجهات الرسمية والامنية حتي أن الجيش المصري الذي من المفروض ومن المحظور عليه أن يشترك في مثل هذه الاعمال الارهابية الاجرامية اشترك في الاعتداء علي الاديرة وبأوامر من قيادة الجيش فتم الاعتداء علي دير بطمس اكثر من مرة وتمت محاولة لاغتيال نيافة الانبا بطرس المسئول عن الدير وتم قتل احد خدام الدير وتم هدم مبانيه اكثر من مرة بل تم هدم استراحات ومباني يملكها الاقباط في اراضي ملكآ لهم وبعقود رسمية وقبل ذلك تم الاعتداء بأوامر من محافظ البحر الاحمر علي اقدم دير في العالم دير القديس الانبا انطونيوس ومحاولة هدم اسواره لولا تدخل العالم الخارجي الذي جعل رئيس الجمهورية يامر علي مضض بوقف هدم اسوار الدير واستمرت الاعتداءات علي الاديرة وكانت اخرها الاعتداء علي دير القديس ابوفانا والذي كان واضحآ للجميع تواطؤ الدولة والمسئولين الرسميين ممثلين في المحافظ احمد ضياء الدين ورجال الامن ومحاولة التعتيم علي جريمة الاعتداء ورأينا كيف ابتزت الدولة الكنيسة عن طريق استخدام سلطات المحافظ في الضغط علي الكنيسة وعلي اسقف ملوي وعلي الرهبان لقبول الصلح وتهديد المحافظ بمنع بناء السور ومنع توصيل المرافق اذا لم يتنازل الدير والرهبان عن حقوقهم ويقبلون الصلح وايضآ الضغط علي الكنيسة من ناحية ابوتها للاقباط ومن الناحية الانسانية بتلفيق تهمة قتل مسلم لاثنين من الاقباط كما يحدث دائمآ حتي يتم ضمان الافراج عن المعتدين المسلمين في مقابل الافراج عن الابرياء الاقباط ( ولقد وجدت الكنيسة نفسها في موقف صعب جدآ فقبلت الصلح من اجل الافراج عن الابرياء الاقباط ) !!!؟؟؟ وبعد ذلك يقولون ان حل مشاكل الاقباط يجب أن يكون داخل مصر وهذه نوعية الحلول التي تقدم داخل مصر للاسف فهل يخطئ الاقباط في خارج مصر عندما يحاولون ايجاد طريقة لحل مشاكل الاقباط بواسطة العدل والقانون بعيدآ عن حلول المسئولين المسلمين التي تعطي الفرصة للمسلمين بالاعتداء علي الاقباط ثم القبض علي ابرياء اقباط لمنع الاقباط من التمسك بحقوقهم واجبارهم علي قبول الصلح الذي يكون علي حساب حقوق الاقباط ويكون تأكيدآ للظلم والاجرام الواقع علي الاقباط !!! اذآ الاعتداء علي الاديرة لم يكن في يوم من الايام حوادث عابرة اوخلافات اونزاعات علي الارض ( انما في الحقيقة هو نزاع علي حرية العبادة وحرية العقيدة ) هذه هي الحقيقة ومن هنا فأن الدولة في احيان كثيرة وبواسطة الاجهزة الامنية تعطي الضوء الاخضر للجماعات الاسلامية بالقيام باعمال من شأنها ارهاب الاقباط خاصة في الاوقات التي تكون الدولة في موضع اتهام بالتقصير اوالتساهل اوالمساعدة علي انتهاك حقوق الاقباط وفي اوقات الازمات بين قيادة الكنيسة وبين المسئولين المسلمين فبالاضافة الي الهجوم علي الكنيسة ورجال الدين المسيحي بواسطة الاعلام المصري والصحافة وقيام حملات اعلامية كاذبة للتعتيم علي حقيقة الحوادث وبالاضافة الي استخدام شخصيات اسلامية دينية متعصبة تسئ الي عقائد ومقدسات الاقباط في الاعلام الرسمي الخاضع للدولة فأن الدولة تستخدم وسيلة اخري كما قلنا وهي استخدام الجماعات الاسلامية الارهابية واستخدام بعض افرادها كما حدث في الاعتداء علي كنائس الاسكندرية لارهاب الاقباط وارسال رسائل تحذير لقيادة الكنيسة حتي تتنازل عن مواقفها في الدفاع عن الحق وعن رعايا الكنيسة وحقوقهم وبالتالي فمن الواضح أن المسئولين المسلمين غاضبون ( دائمآ ) علي الكنيسة كلما دافعت عن ابناءها وبين الحين والاخر تستخدم الاسلوب الفاشي في ارهاب الكنيسة والاقباط وتوكل وتفوض من يصلحون لهذه العمليات خاصة الذين يحملون مخزونآ من الحقد والغل والتعصب والكراهية والجهل والحماقة ( وهناك تنسيق بين الاجهزة الامنية والجماعات الاسلامية الارهابية التي يقولون انها قدمت توبة عن الارهاب ) !!! ؟؟؟ ضد الاقباط وحادث الاعتداء علي جواهرجي الزيتون الذي استشهد فيه 4 من الاقباط كان بتدبر وتنسيق الاجهزة الامنية والجماعة الاسلامية لتبرير قانون الطؤاري ولارهاب اصحاب محلات الذهب من الاقباط ولزرع الخوف والفزع في نفوس الاقباط .... ومن هنا فأن زغلول النجار كان يقصد من الاشاعة والاكذوبة التي اطلقها وبالتنسيق مع الجهات الامنية والجماعة الاسلامية الارهابية تهيئة الجو للاعتداء علي الاديرة والرهبان ( والحجة جاهزة مقتل المسلمة وفاء قسطنطين علي ايدي الرهبان داخل الدير ) والاعلام المصري جاهز في كل الاوقات وتحت الطلب للتعتيم علي الحقيقة دائمآ ونشر الاكاذيب والتحجج بأن المعتدي مريض نفسي اومختل عقليا وأنه بحسن نية قام بالاعتداء علي الدير دون ان يتاكد من الحقيقة ....... الخ كل هذه التبريرات التي اصبحت محفوظة ومكررة ؟؟؟ اذآ من الواضح ان الدولة والمسئولين فيها وخاصة المسئولين الامنيين يلعبون لعبة خطيرة ضد الاديرة والرهبان دون أن يضعوا في حسبانهم أنه من الممكن ان تحدث تطورات متلاحقة لايمكن السيطرة عليها ومن الممكن أن يخرج الغضب المكتوم في نفوس الاقباط دون ان يتحكموا في انفسهم فالدولة التي شجعت زغلول النجار علي الاعتداء علي مقدسات وعقائد وكرامة الاقباط علنآ في صحيفة الاهرام وهي صحيفة رسمية خاضعة لها هي ايضآ تشجع زغلول النجار علي ترديد اشاعة مقتل وفاء قسطنطين لتكون حجة وذريعة للارهابيين من الجماعات الاسلامية الذين هددوا بالفعل بتفجير اديرة وادي النطرون وقتل الرهبان وهذا يؤكد ما نقوله في هذا المقال والتنسيق واضح بين الدولة والجماعة الاسلامية وزغلول النجار والادوار قسمت بعناية والهدف واضح وهو ارسال رسالة تحذير للقيادة الكنسية وللاقباط بالتوقف عن المطالبة بحقوقهم اوالتمسك بحقوقهم في حالة تعرضهم لاعتداء كما حدث في موضوع دير ابوفانا والدليل علي تواطؤ الدولة واشتراكها في هذه المؤامرةعلي الاديرة أن احدآ من المسئولين لم يعلن ابدآ ان مايقوله زغلول النجار هو شائعة كاذبة ولم يتم اتخاذ الاجراء القانوني اللازم واحقاقآ للحق فأن الدولة لو كانت صادقة في مبررارات استخدام قانون الطوارئ لكان يجب استخدامه مع زغلول النجار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وحسنآ ستفعل الكنيسة باظهار السيدة وفاء قسطنطين علي القنوات الفضائية لكن لا يجب أن يسكت الاقباط وعليهم أن يطالبوا بحقوقهم من الدولة حتي بعيدآ عن الاعتماد علي الكنيسة لافشال ضغوط الدولة علي الكنيسة واللوم اولا واخيرآ يقع علي تعاليم الاسلام التي اباحت لزغلول النجار ان يكذب عامدآ متعمدآ رغم انه يعلم ان كذبه هذا قد يتسبب في سفك دماء الابرياء ويجب ان يتمسك الاقباط بحقهم في محاسبة زغلول النجار علي هذه الجريمة في حق الوطن وفي حق السلام الاجتماعي وفي حق الكنيسة والاديرة والرهبان وكل الاقباط في داخل مصر وخارجها ....... تحذير لاخوتنا رهبان دير القديس ابوفانا بدافع المحبة نلفت انظاركم الي الفخ والكمين والخدعة والمؤامرة التي يسعي اليها المسلمون في قضية ابوفانا وعلي رأسهم محافظ المنيا المتورط الي اذنيه في هذه القضية والمتحيز تحيزآ فاضحآ وعلنيآ ووقحآ ضد الاقباط والذي اشترك في التدبير للاعتداء علي الدير وايضآ مايسعي اليه علاء حسنين عضو مجلس الشعب المجلس غير المحترم الذي تطاول علي قداسة البابا شنودة في اثناء مناقشة هذه القضية بغرض الضغط علي الاقباط حتي لايطالبوا بمحاسبة الاعراب الجناة والمعتدين وايضآ يشترك للاسف رجل الاعمال القبطي عيد لبيب الذي يقدم حق الرهبان وحق الدير وحق المطرانية وحق الاقباط هدية الي المسلمين المعتدين علي طبق من ذهب وذلك املآ في ان تكافئه الدولة في يوم من الايام علي خيانته للاقباط والكنيسة التي اضطرت لقبول توسطه في القضية وظهرت خيانته للحق اكثر من مرة ( واخشي أن اقول انه ربما يتحول في يوم من الايام الي نسخة من جمال اسعد عبد الملاك ) ونذكر كيف تورط في الاساءة الي الاقباط والي الانبا دمتريوس وأن كان قد سحب كلامه ونذكر ايضآ كيف اساء الي الدكتور ايهاب رمزي المحامي المحترم والمخلص للكنيسة والذي دافع عن الحق وتحمل حملة كاذبة وظالمة ضده حتي يترك القضية ونحن اذ نؤكد أن الدير والرهبان تعرضوا لاقصي درجات الابتزاز من المسئولين المسلمين وعلي رأسهم المحافظ احمد ضياء الدين حتي يتم التنازل عن حقوقهم ليس هذا فحسب لكن المخطط الذي يسعي اليه المسلمون هو اكمال تنازل الاقباط وعمل صلح الغرض منه ( استخدامه ضد الكنيسة وضد الاقباط لعشرات السنين ) وهو التأكيد علي أن الرهبان هم المعتدين وأن هناك قتيل مسلم دفعوا ديته لانهم هم الذين قتلوه وانهم كانوا كاذبين في اقوالهم ولم يتم الاعتداء عليهم اوتعذيبهم ....... الخ وسوف يتكرر الاعتداء علي اي دير ورهبانه طالما تنازلتم ايها الاحباء وغيرتم اقوالكم ( عليكم ان تأكدوا انكم تعرضتم للظلم والاعتداء ولكنكم مضطرين للتصالح من اجل انقاذ اثنين من الاقباط الابرياء ) واخيرآ فأننا نستنكر اساءات رجل الاعمال القبطي عيد لبيب لاقباط المهجر بسبب دفاعهم عن حقوق الرهبان والدير والاقباط وكان الاولي به أن يستنكر ما قام به محافظ المنيا والاعراب من جرائم ضد الرهبان والاقباط ونؤكد انه لايوجد قبطي واحد داخل مصر او خارجها يوافق علي الاساءة الي الذين يدافعون عن حق الاقباط واقصد بذلك اقباط الخارج وكفي نفاقآ من اجل مصالح شخصية علي حساب حقوق ودماء الاقباط وليس من اللائق ان يخرج علينا بين الفترة والاخري احد المحسوبين علي الاقباط يهاجم احباءنا واهلنا اقباط الخارج بدلا من مهاجمه المجرمين الذين يعتدون علي الاقباط ولن ينسي الاقباط لكل فرد من هؤلاء خيانته لحقوق الاقباط وليكن مثلا لذلك جمال اسعد عبد الملاك الذي لم يعد احد من الاقباط يتحمل ان يسمع له صوتا اويري له صورة بسبب خيانته للاقباط فهل يراجع عيد لبيب موقفه قبل ان يضع نفسه في هذا الوضع وتحية خالصة لكل اخوتنا اقباط المهجر الذين يتحملون اساءات وشتائم واكاذيب من اجل دفاعهم عن الحق ...... هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ... الاب يوتا ... التعديل الأخير تم بواسطة هشام شمعون ; 17-09-2008 الساعة 07:06 AM |
#2
|
|||
|
|||
![]() ماذا فعلت لزغلول النجار الأديرة والكنائس ليفعل فعلته النكراء التي لايقبل بها أي إنسان عاقل ؟؟؟؟؟
الرب يسامحه !!!!!! شكرا لك أخ هشام لنقل هذا الخبر وليعرف العالم كله من هو هذا الزغلول النجار ؟؟؟؟؟ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|