![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() نزار قباني القصيدة الدمشقية هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ و لمـاحُ هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟ كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها حتّى أغازلها... والشعـرُ مفتـاحُ أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟ خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ.. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها.. وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي حتى يفتّـحَ نوّارٌ... وقـدّاحُ ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟ والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ ... ومـدّاحُ؟ وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟ حملت شعري على ظهري فأتبِعني
ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]() شاعرُ آخر تغنى في دمشق فقال
قم ناجي جُلَّق وانشُد رسم من بانوا..............مشت هلى الرسم أحداثٌ وأزمانُ مين بكمل القصيده والله نسيتا بعدني متذكرا من أيام الثانوي تحياتي الأخ عيسى |
#3
|
||||
|
||||
![]() وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟
وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟ هذي دمشق التي عشنا نغازلها شعراً وعشقاً وقد زادتنا أفراحُ هذي دمشق التي ما عمرها انكفأتْ عن فعل جود وظلّ الجودُ مصباحُ خذني إليها أنا في غمرة الشجن هذي دمشق التي تُسقى لها الرّاحُ! غرّد لطيب أرى أركانه انتصرتْ جئت نزاري الذي من دونها انساحوا يبكي فؤادي النوى والحزنُ يأخذه كانت دمشق الهوى واليوم قد راحوا! |
#4
|
|||
|
|||
![]()
قصيدة جملة جدا ً لنزار وغنتها أصالة نصري في مسلسل نزار قباني
شكرا ً كتير أخ عيسى ... دمشق الشام تغنى فيها كبار الشعراء وخلدوها بقصائد شهيرة وهذه إحداها ... شعر: سعيد عقل غناء: فيروز ألحان: الأخوين رحباني شامُ يا ذا السَّـيفُ لم يَغِبِ ... يا كَـلامَ المجدِ في الكُتُبِ قبلَكِ التّاريـخُ في ظُلمـةٍ ... بعدَكِ استولى على الشُّهُبِ لي ربيـعٌ فيـكِ خبَّأتُـهُ ... مِـلءَ دُنيا قلبـيَ التّعِـبِ يومَ عَينَاها بِسـاطُ السَّما ... والرِّمَاحُ السودُ في الهُدُبِ تلتوي خَصـراً فأومي إلى ... نغمـةِ النّـايِ ألا انتَحِبي أنا في ظِـلِّكَ يا هُدبَـها ... أحسُـبُ الأنجُـمَ في لُعَبي طابتِ الذكرى فَمَنْ رَاجِعٌ ... بي كما العودُ إلى الطربِ؟ شـامُ أهلوكِ إذا همْ على ... نُـوَبٍ ، ٍقلبي على نُـوبِ أنا أحـبابيَ شِـعري لهمْ ... مثلما سَـيفي وسَـيفُ أبي أنا صَـوتي مِنكَ يا بَرَدَى ... مثلما نَبعُـك مِـن سُـحُبي ثلـجُ حَرْمُـونَ غَذَانا مَعاً ... شامِخاً كالعِـزِّ في القُـبَبِ وَحَّـدَ الدُنيا غَـداً جَبَـلٌ ... لاعِـبٌ بالرّيـحِ والحِقَـبِ |
#5
|
|||
|
|||
![]()
شكرا جزيلا للأخ فادي على هذه القصيدة و هي أروع ما غنت فيروز على دمشق الفيحاءو شكرا جزيلا للاخ فؤاد على القصيدةالجميلةو النابعة من الحب لدمشق الاصالة و العروبة شكرا اثرو جزير الشكرو رح نزل القصيدة مو مشكلة
عيسى حنا |
#6
|
|||
|
|||
![]()
شآم لفظ الشآم اهتز في خلدي
كما اهتزاز غصون الارز في الهدب ِ شآم اهلوكِ احبابي وموعدنا اواخر الصيف اوان الكرم يعتصر نعتق النغمات البض نرشفها يوم (نسيت )لنا خمر وعناقيد قد غبت عنهم ومالي في الغياب يد الله يا عيسى ذكرتني في الحبيبة فيروز والله لهي ملاك ونزل الى الارض لك يسلملي ربها وصوتها وشخصيتها |
#7
|
|||
|
|||
![]()
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي
لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ ومن منا لايتمتع بشعر نزار وقد لوعه الحزن فمات غريبا وبعيدا عن دمشق التي كان يعشقها.. تشكر أخ عيسى . |
#8
|
|||
|
|||
![]()
أشكرك أستاذ عيسى والله شهيتنا للشام قصيدة جميلة أستاذ عيسى
منيرة |
#9
|
|||
|
|||
![]()
الشكر لك يا أخت منيرة
الشام جميلة حتى الشعراء تغزلو بجمالها من بينهم صاحل القصيدة الدمشقية نزار قباني |
#10
|
|||
|
|||
![]()
الشكر لك يا أخت منيرة
الشام جميلة حتى الشعراء تغزلو بجمالها من بينهم صاحب القصيدة الدمشقية نزار قباني |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|