Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
العثور على جثة جديدة مفصولة الرأس على الطريق بين رفح والشيخ زويد كتب : خالد الأمير من
العثور على جثة جديدة مفصولة الرأس على الطريق بين رفح والشيخ زويد
كتب : خالد الأمير منذ 2 دقيقة طباعة صورة ارشيفية عثر الأهالي بمناطق غرب رفح ظهر اليوم على جثة مفصولة الرأس ملقاة على الطريق العام بين رفح والشيخ زويد، وقال شاهد عيان إن الجثة لأحد أبناء قبيلة "الرميلات" وألقيت صباح اليوم بالقرب من مناطق القبيلة. يشار إلى أنه تم العثور على 4 جثث نقلت إلى مستشفى العريش أمس وأول أمس تباعا، بعد عثور عليها مقطوعة الرأس، فيما يعتقد الأهالي أن جثة اليوم، تابعة للجثث الأربعة، بعد ذكر أحد الأشخاص القريبين من المسلحين بأن المطلوبين لدى جماعة أنصار بيت المقدس هم ما يقارب الـ 40 شخصًا من الشيخ زويد ورفح. |
#2
|
||||
|
||||
يتفنن إرهابيو المسلمين بذبح الأعناق و قطع الرؤوس و تحقير القيمة البشرية و بالتعدّي على كرامة الحياة و تجاوز إرادة الخالق. إنهم يطبّقون تعاليم هذا الدين المجرم بحذافيره فالقرآن يقول بالحرف الواحد و بالنص الواضح تماما: (إذ يوحي ربّك إلى الملائكة أنّي معكم فثبّتوا الذين آمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرّعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كلّ بنان) فلمَ الاستغراب حين تقوم داعش أو حماس أو الإخوان المجرمون أو غيرهم بعمليات ذبح البشر؟ إن الذبح سنّة محمّدية و أمر قرآني من إله محمد و الذي هو بكل تأكيد الشيطان بعينه. إن الله الحقيقي هو الرحمة و التسامح أما إله محمد فهو القاتل و الإرهابي و المجرم. كفى الهروب من الاعتراف بالحقيقة! و لا محاولات النتصّل من مسؤولية هذا الإجرام الإسلامي إن هذا لن يفيدكم و لن يغيّر شيئاً لديكم و هو سيحصل في أية لحظة و زمان و في أي مكان. عليكم برفض تعاليم هذا الدين الخبيث و إعلان تبرئتكم منه و منها. و رأينا البارحة كيف تم ذبح الصحفي الأمريكي و قبله آخرون و اليوم مواطن مصري هنا. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 21-08-2014 الساعة 03:26 PM |
#3
|
||||
|
||||
الذبح سنة محمد
|
#4
|
||||
|
||||
الموضوع: لمــن يتبجح بأن الذبح فعل لم يأتي به النبي صلى الله عليه وسلم..إسمع
|
#5
|
||||
|
||||
معركة أليس (نهر الدم)
صفر 12هـ كانت الصدمة الشديدة والصفعة القوية التي نالتها القبائل العربية المتنصرة والمتحالفة مع الفرس ذات أثر شديد وبالغ على نفوس وقلوب زعماء هذه القبائل وخاصة بعد مقتل زهرة شبابهم في معركة الولجة بسيوف المسلمين، فاجتمعت أعداد ضخمة من هذه القبائل عند منطقة «أليس» وطلبت مساعدة الفرس في حربهم ضد المسلمين، فأمر كسرى قائده «بهمن جاذويه» بالانضمام للعرب النصارى في القتال، ثم غير كسرى رأيه واستدعى بهمن جاذويه للمدائن وأصبحت الجيوش الفارسية تحت إمرة قائد آخر هو «جابان» وكان رجلاً محنكًا ولكنه ضعيف الشخصية. كان الجيش «المجوصليبي» كبير العدد جدًا يفوق المائة والخمسين ألفًا، مما جعل الغرور يملأ القلوب والنفوس في حين أن جيش المسلمين ثمانية عشر ألفًا، ومن شدة الثقة المفرطة من النصر جلس العرب المتنصرة لتناول طعام الغداء غير عابئين باقتراب جيش المسلمين منهم، وبالفعل وصل المسلمون لأرض المعركة فوجد الأعداء على موائد الطعام، فأمر القائد الفارسي «جابان» بالتهيؤ لقتال المسلمين ولكن الغرور والكبر منعهم من الاستماع لصوت العقل وظنوا أنهم لا يغلبون واستمروا في تناول الطعام، فعاد «جابان» وقال لهم: ضعوا السم في الطعام فإن دارت الدائرة عليهم وغنم المسلمون الطعام وأكلوه ماتوا من السم وهو رأي لا يصدر إلا من رجل داهية، ولكنهم خالفوه أيضًا وبخلوا حتى بطعامهم. أدرك خالد أن الغرور والكبر يملأ صدور العدو، فأمر المسلمين بالهجوم فورًا وبكل قوة وعنف على هؤلاء المغرورين، واشتعل القتال وأخذ ينتقل من طور لآخر، ومن حال إلى آخر أشد منه بسبب الحقد الصليبي عند العرب الموتورين بقتلاهم في «الولجة»، وصبر الفرس أيضًا في القتال على أمل وصول الإمدادات من كسرى، ولقي المسلمون حربًا عنيفة لدرجة أن القائد خالد بن الوليد دعا ربه عز وجل ونذر له فقال: «اللهم إن لك عليَّ إن منحتنا أكتافهم ألا أستبقي منهم أحدًا قدرنا عليه حتى أجري نهرهم بدمائهم». ظل القتال يشتد وأخذت حمية المسلمين في الازدياد وخاصة مسلمي قبيلة «بكر بن وائل» الذين كانوا أشد الناس على نصارى قبيلتهم، وأخذت بوادر النصر تلوح لصالح المسلمين وأخذ الفرس في الفرار من أرض القتال، وفي النهاية انتصر المسلمون انتصارًا باهرًا وأسروا سبعين ألفًا، فأمر خالد بأخذهم جميعًا عند نهر «أليس» وسد عنه الماء ومكث يومًا وليلة يضرب أعناق الأسرى حتى يجري النهر بدمائهم وفاء بنذره لله عز وجل، فقال له القعقاع بن عمرو: لو أنك قتلت أهل الأرض جميعًا لم تجر دماؤهم «لأن الدم سريع التجلط»، فأرسل الماء على الدماء يجري النهر بدمائهم، ففعل خالد ذلك وسمى النهر من يومها نهر الدم، وكانت هذه العقوبة الجزاء المناسب لغدر وخيانة القبائل العربية الموالية للفرس، فلقد دخلوا حربًا لم يكن لهم أن يدخلوها إلا بسبب عداوتهم وكرههم للإسلام. وعندما وصلت الأخبار بالنصر للخليفة أبي بكر الصديق قال كلمته الشهيرة: «يا معشر قريش عدا أسدكم ـ يعني خالد بن الوليد ـ على الأسد ـ يعني كسرى الفرس ـ فغلبه على خراذيله ـ أي على فريسته ـ عجزت النساء أن ينشئن مثل خالد». |
#6
|
||||
|
||||
معنى قول الرسول للمشركين " ... لقد جئتكم بالذبح"
Share الكاتب : أبو محمد المقدسي صندوق الأدوات حفظ المادة طباعة إلى المفضلة تنبيه عن خطأ إلى صديق محرك البحث بحث في الصفحة بحث متقدم » شارك معنا شارك معنا في نشر إصدارات المجاهدين. . . رسالة إلى كل من يملك كتاباً أو مجلة أو شريطاً . . . تتمة سؤال حول قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لقريش : " أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح.." وهل يهدد الرسول صلى الله عليه وسلم كفار قريش بالذبح إن لم يسلموا برغم أنه لا إكراه في الدين ؟؟ الجـواب بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أخي الفاضل حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصلتني رسالتك وصلك الله بحفظه وتوفيقه وتسأل فيها عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي خاطب فيه قريشا قائلا : "تسمعون يا معشر قريش أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح..الى آخر الحديث" وتقول : هل يهدد الرسول صلى الله عليه وسلم كفار قريش بالذبح ان لم يسلموا برغم انه لا إكراه في الدين ؟؟ فمعلوم أن هذه الكلمة خرجت منه صلى الله عليه وسلم بعد أن استهزؤوا به ثلاثا وهم جلوس في الحجر ورسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت .. وهذا لفظ الحديث .. قال عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي قال يعقوب: حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال: وحدثني يحيى بن عروة بن الزبير عن أبيه عروة عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: قلت له: ما أكثر ما رأيت قريشاً أصابت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كانت تظهر من عداوته؟ قال: حضرتهم وقد اجتمع أشرافهم يوماً في الحجر، فذكروا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: ما رأينا مثل ما صبرنا عليه من هذا الرجل قط سفّه أحلامنا. وشتم آبائنا، وعاب ديننا، وفرق جماعتنا، وسب آلهتنا، لقد صبرنا منه على أمر عظيم، أو كما قالوا، قال: فبينما هم كذلك، إذ طلع عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأقبل يمشي، حتى استلم الركن، ثم مر بهم طائفاً بالبيت، فلما أن مر بهم، غمزوه ببعض ما يقول، قال: فعرفت ذلك في وجهه، ثم مضى، فمر بهم الثانية، فغمزوه بمثلها، فعرفت ذلك في وجهه، ثم مضى، ثم مر بهم الثالثة، فغمزوه بمثلها، فقال: "تسمعون يا معشر قريش، أما والذي نفس محمد بيده، لقد جئتكم بالذبح" فأخذت القوم كلمته، حتى ما منهم رجل إلا كأنما على رأسه طائر واقع، حتى إن أشدهم فيه وصاه قبل ذلك ليرفؤه بأحسن ما يجد من القول حتى إنه ليقول: انصرف يا أبا القاسم، انصرف راشداً، فوالله ما كنت جهولاً … إلى آخر الحديث (وهو تحت رقم 7036 من المسند تحقيق أحمد شاكر وقال: إسناده صحيح) فهذه المقالة وإن كانت ردة فعل على استهزائهم إلا أنها مقالة حق لا مرية فيها وقد تحققت في بدر وغيرها .. وليست هي قطعا من جنس ردود الفعل الغضبية غير المنضبطة بضوابط الشرع .. التي تصدر عن سائر الناس فالنبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى ( إن هو إلا وحي يوحى ) ولذلك فكونه صلى الله عليه وسلم قال ذلك ؛ فهذا قطعا لا يتنافى مع قوله تعالى : ( لا إكراه في الدين ) إذ أن القوم كانوا محاربين له ولدعوته وللمسلمين والمحارب لا يُقابل عند الاستطاعة إلا بالدفع والذبح وهو ما صارحهم ورهّبهم به صلى الله عليه وسلم وقت استهزائهم ، ولا دخل لذلك بموضوع الدعوة والإكراه على الدين فالمسألة على هذا الوجه وعيد متعلق بقتال الدفع أو قتل المحاربين وأئمة الكفر الطاعنين والمستهزئين بالدين كما قال تعالى : ( فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ) (التوبة: من الآية12 ) هذا وجه .. ووجه آخر قد يبين هذه المقالة ويوضحها أيضا أن ما استقر عليه دين المسلمين أن الوثنيين لا يُقرون في دولة الإسلام بل ليس أمامهم خيار إلا الذبح أو الإسلام فليس لهم ما لأهل الكتاب من الخيار الثالث وهو الجزية والمواطنة في دولة المسلمين.. فكأن في هذا إخبار وإنباء منه صلى الله عليه وسلم بما سيؤول إليه حال كفار قريش من الذبح قطعا إن بقوا على شركهم وعبادتهم للأصنام .. ووجه ثالث أن تحمل هذه الكلمة على الإخبار عن الغيب الذي أطلع الله تعالى عليه رسوله صلى الله عليه وسلم قبل أن يتحقق بالفعل وهو ذبح هؤلاء المعينين المستهزئين الطاعنين بالنبي صلى الله عليه وسلم من معشر قريش .. والله تعالى أعلم .. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|