![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() لا أهوى صمتَ الأنثى شاعرٌ بالأنثى، فالأنثى شعوري
إنّها في عُمقِ شعري، لا تَثُوري! ليتَكِ اْستدركتِ أسبابي لتأتي في لذيذٍ طيّبٍ عندَ السّحورِ. موجةُ الإبحارِ تدعونا لعشقٍ غامرٍ، و العشقُ في خَوضِ البحورِ تغمرينَ الحرفَ إحساساً جميلاً. لستُ أهواكِ على صمتِ الفُتورِ. فَجِّريها صرخةً مِنْ شعرِ أنثى قد خَبِرتُ الأنثى مِنْ بَدءِ الدهورِ رقّةٌ فيها تُذيبُ القلبَ سحراً و انتشاءً، فجّريها في عبورِ عندما يرتدُّ صوتي، في صداهُ نشوةٌ في مُنتهى ذاكَ السّرورِ. |
#2
|
|||
|
|||
![]()
الاستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة اشكرك على هذه القصيدة الرائعة التي صوبت فيها كل المعاني بأناقة معهودة بكم لكم تحياتي نبيل |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|