![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
نبي الرحمة يأمر المسلمين بشرب بول البعير! فارتدوا! فقعطع أيديهم وأرجلهم!
10/11/2010 Γεωργιος أضف تعليقاً Go to comments ![]() عن أنس بن مالك: أن قوما من عكل أو قال من عرينة قدموا على رسول الله صلعم فاجتووا المدينة فأمر لهم رسول الله صلعم بلقاح وأمرهم أن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي رسول الله صلعم واستاقوا النعم فبلغ النبي صلعم خبرهم من أول النهار فأرسل النبي صلعم في آثارهم فما ارتفع النهار حتى جيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء قوم سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله. قال الشيخ الألباني: صحيح. المرجع: سنن أبو داوود، كتاب الحدود، باب ما جاء في المحاربة الجزء 4، ص130. وعن أنس قال: قدم على النبي صلعم نفر من عكل فأسلموا فاجتووا المدينة فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فصحوا فارتدوا وقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث في آثارهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم ثم لم يحسمهم حتى ماتوا. وفي رواية فسمروا أعينهم وفي رواية أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها وطرحهم بالحرة يستسقون فما يسقون حتى ماتوا. (متفق عليه). المرجع: كتاب “مشكاة المصابيح” للألباني، الجزء 2، ص130. لو خرجتم إلى إبلنا فأصبتم من أبوالها وألبانها. (صحيح). عن أنس عن النبي صلعم في حديث الرهط العرنيين الذين قدموا عليه المدينة فاجتووها فقال لو…الحديث ففعلوا فصحوا فمالوا على الرعاء فقتلوهم واستاقوا الإبل وارتدوا عن الإسلام فأرسل النبي صلعم في آثارهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل اعينهم وتركوا بالحرة حتى ماتوا. إسناده صحيح وأخرج البخاري ومسلم بنحوه انظر الارواء 177. المرجع: كتاب “السلسلة الصحيحة” للألباني، الجزء5 ص202. عن أنس: أن نفرا من عكل قدموا على النبي صلعم فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلعم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فقتلوا راعيها واستاقوها فبعث النبي صلعم في طلبهم قال فأتى بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ولم يحسمهم وتركهم حتى ماتوا فأنزل الله عز وجل {إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله}. قال الشيخ الألباني: صحيح. المرجع: سنن النسائي، كتاب تحريم الدم، باب تأويل قوله: “إنما جزاء الذين يحاربون الله…” الجزء 7، ص94. ![]() مواضيع ذات صلة: |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|