Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الأزخيني > ازخ تركيا > من تاريخ البلدة

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-02-2006, 11:36 PM
الأب عيسى غريب الأب عيسى غريب غير متواجد حالياً
Super-User
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 233
افتراضي المانيا / فولندورف

إلى الأخوة في الفروع القامشلي والحسكة والمالكية , نطلب تزودنا بالمعلومات على كيفية العمل , لقد سمعنا قبل فترة ليست بعيدة عن إجتماعات بين العشائر العربية والغير عربية . حول الأصول والقرابة الدموية بين أهل آرخ الذين يتكلمون العربية وبين بعض العشائر الذين يعتبرون انفسهم هم أولاد أعمال . ولكن لا نعرف طبيعة هذه الاجتماعات . كنا نتمى من احد أن يكتب عنه شئا . الأب عيسى غريب الغيور على الطابع الأجتماعي . لبلدي الحبيب ولضيعتي آزخ الذي أفتخر بأسمها . مربط الأبطال سابقاً ......
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-02-2006, 10:28 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,215
افتراضي

إني أشكر الأب الفاضل والصديق الغالي عيسى غريب على هذه اللفتة الرائعة والتي يمكن أن تكون تقارباً بين الحضارات وليس تباعداً. فالتقارب من شأنه أن يؤدّي دائماً إلى التحابب والتآلف والتآخي. ونحن من عرب زبيد ذات الأصول السريانيّة وأعرف ويعرف الكثيرون أن هناك قبائل وعشائر تنضوي بشكل أو بآخر تحت لواء القرابة والرابطة الدموية, ومهما كان دين هذه أو تلك فإن رابطة الدم يجب أن تكون هي الأقوى وهي التي يجب أن نفعّلها من خلال آلية تضمن لهذا التقارب والتآخي نجاحاً ملموساً على صعيد الواقع الحياتي الذي يجب ممارسته.

إني أضمّ صوتي إلى صوت أبينا الكاهن عيسى بأن يوافينا الأخوة ممّن شاركوا في مثل هذه الاجتماعات أو كانت لهم معرفة بها واطلاع على النتائج التي توصّلت إليها بمعلومات ما عن هذه اللقاءات. إن التحاور ولغة النقاش وقبول الرأي والرأي الآخر هو دائماً الأمر الذي يكتب له النجاح وهو المسعى المحمود. أهلا بكل من تربطه بنا كسريان وأهل آزخ أيضاً رابطة دموية من أي نوع كانت ونحن نشجّع على تقويتها وتشجيعها لنعيش كأخوة متحابين فالله هو المحبة والسلام والرحمة وليس التعدي والتنافر والتقاتل.
نرجو من الجميع أن يتفهّموا غايتنا من ذلك وهي لا تصبّ بأية حال من الأحوال في أية زاوية من زوايا التعصّب أو ما إلى ذلك وشكراً لكم ولأبينا عيسى غريب على فكرته هذه وندائه المفعم بالمحبة والأخوة.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-02-2006, 01:13 PM
الأب عيسى غريب الأب عيسى غريب غير متواجد حالياً
Super-User
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 233
افتراضي Pfr. Issa Gharib : Pfullendlrf

لا شكر على الواجب، ونحن أخوة بالعلاقة الأنسانية قبل العلاقة الدينية والأجتماعية والجغرافية.فكل الاديان والشرايع هي صالحة للعمل بالإنسانية التي كتبت، ولكن التطبيق هو الصعب،وفهم الشريعة وفهم الطريق أولاً، ويقول الكتاب المقدس في أكثر من مكان في العهد القديم هلك الشعب من قلة المعرفة .وأبيد الشعب من عدم قدرته او رغبه للمعرفه .فالمعرفه لا قياس لها بالنسبة للإنسان، فكل واحد يحمل فكراً وطريقاً ومنهجاً خاص به. ولكن كيف تنتهي حرية الفرد إلا ما ينظر حرية الآخرين وافكارهم.قبولها وعدم قبولها هي ملك له وهذا شأن البشر، ولكن الخط الانساني يجب أن يكون مميزاً عند الناس مهما أختلفوا بالأفكار والعقائد والأحزاب وغيرها، ولكن عندما يكون الرابط الأنساني( البشري ) الذي ربطه الله لبني البشرمستقلاً وخطاً مقدساً. هناك يكون التقارب، وهناك يكون التفاهم. وأعطي مثلاً عن غاندي، رحمة الله عليه كان أنسانياً قبل أن يكون عقائدياً. يحب شعبه ويحب مصالح الآخرين ويقرأ لك الاديان.وكان يستفيد . ففي أحدى المحافل البريطانية, قال جمله مقدسة بقدر ما كان يعاني من ظلم . من الاستعمار الذي كانت مصالح فوق مصالح الشرائع السماوية. قال أحببتُ مسيحكم ولم أحب مسيحيتكم.لاحظ هذا التعبير الذي كان نابعاً من احساس داخلي. وكانت كلماته سبب في حصوله على الأستقلال وصار شعبه يتنعم بالحرية من وراء أنفتاحه على العالم وقبوله للآخر. ويقول المثل أظن في الناس كما أظن في نفسي. حاول ان تسامح حاول ان تغفر حاول أن تتوب حاول ان تتعامل مع اخيك الأنسان الطيب واللين .فان أحساسه الداخلي سوف يخاطبك بنفس القدر من الاحترام والمحبة واللين .أخوتي أشكر جهودكم في كل المنتديات وأتمنى التوفيق لكل المشاركين . الأب عيسى غريب
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17-02-2006, 02:05 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,215
افتراضي

أبونا الفاضل الأب عيسى غريب

إنني كبيرٌ بك وبما لديك من معرفة وعلم وانفتاح. إن هذه الكوة الجيلة التي تطلّ من خلالها على عالم واسع من هذا الكون ستكون دائماً هي بارقة الأمل التي تقود إلى المحبة والخير والحق الذي نسعى جميعاً إليه على الرغم من تعدّد الوسائل والسبل. بارك الرب فيك راعياً صالحاً وأباً منفتحاً بقلب كبير على عالم واسع من التناقضات والهموم.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:02 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke