![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]()
صحف: مقتل شيخ سني بإيران ودعوة لـ"جلد حكام السعودية"
نشرت في 2008-11-12 ![]() كما برز قضية مؤتمر الحوار بين الأديان، والتلويح بأنه قد طلب من الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريز، عدم محاولة مصافحة العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبد العزيز، إلى جانب مطالبة كتاب من مصر بـ"جلد حاكم السعودية" بسبب قرار جلد صدر بحق اثنين من الأطباء المصريين العاملين في الرياض. الحياة صحيفة الحياة الصادرة من لندن أفردت حيزاً من الصفحة الأولى للحديث عن ما يتردد حول وجود برنامج نووي سوري فعنونت: "أكد أن الوكالة لديها أسئلة عدة ودعا دمشق إلى التعامل بشفافية قصوى ... البرادعي: نتعاطى بجدية مع الاتهامات لسورية." وقالت الصحيفة: "أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الدكتور محمد البرادعي، أن الوكالة تأخذ مزاعم امتلاك سورية برنامجاً نووياً سرياً على محمل الجد. ودعا دمشق إلى التعاون الكامل مع التحقيقات، فيما انتقدت الوكالة تسريب ديبلوماسيين معلومات عن العثور على آثار يورانيوم في موقع سوري." وأضافت الصحيفة أن البرادعي: "طالب البرادعي أي دولة لديها معلومات قد تفيد التحقيقات في البرنامج السوري المزعوم، إلى مشاركتها مع الوكالة، بعد يوم من إعلان ديبلوماسيين مرتبطين بالوكالة عثور المفتشين على آثار لمادة اليورانيوم في عينات رفعوها من موقع الكبر في شمال سورية الذي قصفته إسرائيل العام الماضي وقالت إنه موقع مفاعل نووي." الشرق الأوسط من جهتها، تناولت صحيفة الشرق الأوسط مسألة وضع أتباع المذهب السني في إيران فعنونت: "إيران: اغتيال رجل دين سني والأئمة يواجهون حملة تضييق.. مصادر: ليست هناك مساجد للسنة في طهران.. وتسخيري يبالغ." وقالت الصحيفة: "قالت السلطات الإيرانية في محافظة سيستان ـ بالوشستان المضطربة في جنوب شرقي إيران، إن مسلحين اثنين اغتالا رجل دين سنيا إمام المسجد الذي يؤمه، مما أدى إلى مقتله على الفور. ويأتي الحادث بعد عدة حوادث مشابهة تعرض لها رجال دين سنة في المحافظة نفسها." وتابعت الصحيفة: "ويعاني السنة في إيران من التضييق في بناء أية مساجد لهم، حتى في المناطق التي توجد فيها أغلبية سنية بين السكان. وكان المرجع الشيعي الإيراني، آية الله علي تسخيري قد قال نهاية الشهر الماضي، إنه يوجد في إيران أكثر من 7 آلاف مسجد سني، وأكثر من 37 ألف عالم وطالب علم سني، يحظون بدعم الحكومة الإيرانية. إلا أن رجال دين ومصادر مطلعة أكدت للشرق الأوسط أن كلام تسخيري فيه مبالغات." البديل وفي صحيفة البديل المصرية برزت متابعة لقضية صدور قرار قضائي بالسعودية لمعاقبة اثنين من الأطباء المصريين بالجلد بسبب خطأ طبي وفشل مطالبات مؤسسات المجتمع المحلي المصري للرياض بالعفو عنهما، حيث كتب مدحت الزاهد مقالاً بعنوان "جلد حكام السعودية" وقال الكاتب: "ما دامت السعودية تجيز عقوبة الجلد لطبيب مريض، حتى لو أخطأ في تشخيص العلاج، ولمدرس رفض حمل أنبوبة البوتاجاز، ولعشرات غيرهم علي هذا النحو البربري، فلماذا لا تطبق الجلد فيما هو أجدى وأنفع، ضد من سرقوا ثروة الشعب السعودي وبددوها هباء منثورا.. وضد الأمراء الذين عاثوا في القصور فسادا مع الجواري والغلمان.. وضد من قدموا الدعم لتنظيم القاعدة وساهموا في خلق أفضل بيئة للإرهاب.. وضد من مولوا ويمولون الآن بعض مشايخ القبائل في اليمن، لإثارة القلاقل والفتن التي تبقي جارتهم ضعيفة حتى ينعقد لواء الزعامة لمن لا يستحقه." وتابع الكاتب صاباً جام غضبه على الأجهزة الرسمية المصرية فقال: "ولن يجدي في شيء أن نلطم الخدود.. ونقول من يقبل الهوان، عليه أن يتحمل عواقبه.. ولا نستغيث بوزارة الخارجية والسفارة المصرية فالنتيجة معروفة سلفا، فلا هم يمكن أن تصدر عنهم كلمة احتجاج، و لا حكام السعودية سيعيرونهم انتباها لو نطقوها." الشروق اليومي ومن الجزائر، تابعت صحيفة الشروق اليومي حادثة قيام ضباط من الجيش الفرنسي بالدوس على علم الجزائر فعنونت: "اعتبرتها الصحافة الفرنسية تمييزا عنصريا متطرفا.. ثلاثة ضباط فرنسيين يدوسون العلم الجزائري بأقدامهم." وقالت الصحيفة إن الحادث وقع "بداية هذا الأسبوع، حين عثر ثلاثة ضباط تابعين للثكنة الفرنسية "35 راب" على العلم الجزائري وألقوه أرضا مثلما نقلته جريدة "لوكانار انشيني" الفرنسية" التي كشفت ان الضباط أقدموا على تكسير الخزانة الحديدية في غياب جندي من أصل جزائري كان قد ترك العلم فيها. الوطن وعنونت صحيفة الوطن السعودية "إبلاغ شمعون بيريز بألا يحاول مصافحة خادم الحرمين في الأمم المتحدة.. العالم يترقب اليوم الإعلان التاريخي للملك عبدالله بنهاية صراع الحضارات." وقالت الصحيفة إنها علمت بأن الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز أُبلغ من قبل مسؤولين في الأمم المتحدة "ألا يحاول مصافحة خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قبل أو بعد الكلمة التي سيلقيها الملك عبدالله في الجمعية العمومية للأمم المتحدة الأربعاء، والتي سيفصّل فيها على قادة العالم أفكار مبادرته للحوار والتعاون بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة." وكان بيريز واحدا من بين أكثر من 15 زعيما عالميا لبوا دعوة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لحضور الاجتماع الاستثنائي الذي دعا إليه العاهل السعودي وترك للأمم المتحدة وفق نظامها تنظيمه وتوجيه الدعوات إليه. من جهة أخرى، قال مصدر سعودي لـ"الوطن" إن الاجتماع لا يهدف إلى حل الصراع العربي الإسرائيلي وإنما يتوجه إلى أهداف أكبر بتعزيز التعاون بين أتباع الأديان وجعل الأديان سببا للتعاون والاتفاق بعدما ظلت لمئات السنين سببا للصراعات. المصدر: CNN نشرت في í 2008-11-12
|
#2
|
|||
|
|||
![]() تشكر لنشر هذا الخبر يا أبو نبيل
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|