![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() امور ممله للنساء اثناء الجماع !!!
هناك أمور عديدة تزعج النساء أثناء ممارسة الجنس، حيث تم إجراء بحث موسع اجري على عدد كبير من النساء في الولايات المتحدة الأمريكية. كانت النتيجة أن اكثر العادات الجنسية التي تزعج النساء تتلخص في سبعة أمور أساسية نجملها بآلاتي. 1 - طلب الأذن: اكثر الأمور التي تزعج النساء هي أن يقوم الرجل بطلب* ممارسة الجنس من زوجته، بمعنى أن الزوج يجب أن يعرف كيف يشعر الزوجة برغبته في ممارسة الجنس عن طريق التلميح ودون أن يضطر إلى التصريح. فمجرد نظرة ذات معنى أو لمسة معينة قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المغزى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقة الزوجة بطلب ممارسة الجنس بشكل مباشر. 2 - توقع التصرفات: هذه المشكلة* تبدأ بالظهور عندما تمضي فترة طويلة على الزواج، حيث تبدأ الزوجة بمعرفة وتوقع جميع التصرفات التي قد يقدم عليها الزوج أثناء ممارسة العملية الجنسية. لذلك يفيد العلماء أن اكثر أسباب الخيانة الزوجية هي الملل وعدم التجديد في ممارسة الجنس. لذلك ينصح الرجال بالتجديد و الإبداع في الحياة الجنسية لان العلاقة الزوجية يفترض أن تمتد لسنوات طويلة لذلك لا يجب أن يسمح للملل بالتسرب إلى الحياة. 3 - ممارسة الجنس الروتيني: تعتبر الكثير من النساء ممارسة الجنس دون أية* عاطفة ممل جدا. فليس هناك امرأة تحب أن تعامل على أنها أداة جنسية للرجل، لذلك ينصح الخبراء أن يقوم الرجال بمراعاة مشاعر النساء أثناء الممارسة الجنسية حيث أن بعض النساء لا يظهرن شعورهن بالضيق من هذه المعاملة إلا أنهن يشعرن بها، هذا الأمر قد يخلق تعقيدات كبيرة تحت السطح قد تتراكم لتصبح مشكلة كبيرة في أي مرحلة من عمر الزواج. 4 - بذل جهد إضافي ليبدو الموضوع أكثر رومانسية: قد تبدو العلاقة* الزوجية روتينية بعد انقضاء فترة على الزواج، وقد يبدو الأمر للرجل أن موضوع الجنس قد أصبح مفروغا منه لكن الأمر مختلف بالنسبة للزوجة. إنها بحاجة أن تشعر بدفء وحنان الرجل وأن تشعر كل يوم أنة يزداد رومانسية وشوقا لزوجته. لذلك على الأزواج أن يقوموا ببعض التصرفات البسيطة التي تجعل الزوجة تشعر أنها لا زالت تحتل مكانة عالية في حياة الزوج، كأن يترك لها ملاحظة مثيرة قبل الخروج إلى العمل، أو أن يملأ المكان بالشموع لتفاجأ به بانتظارها عند عودتها من الخارج، الأمر فقط بحاجة إلى لفتات بسيطة تضفي النشاط و الرومانسية على الحياة. 5 - ممارسة الجنس في نفس المكان: إن الزوجة قد تشعر بالملل إذا ما كانت الممارسة الجنسية بينها وبين الزوج تحدث في نفس المكان لفترة طويلة جدا، والحلول لهذه المشكلة بسيطة فالغرف في المنزل متعددة والخيارات مفتوحة. أما إذا تعذر ذلك فتغيير الستائر في نفس الغرفة أو استبدال الألوان المستخدمة في الدهان قد تساعد على كسر الروتين و الملل. 6 - كثرة الكلام أو عدم الكلام: إن المرأة تشعر بالضيق إذا ما قام الزوج بإعادة نفس الكلام أثناء ممارسة الجنس حتى يصبح الموضوع بالنسبة لها شريط ممجوج يعاد كل مرة أثناء العملية الجنسية. لذلك ينصح الرجال بتغيير الجمل المستخدمة من حين لاخر لكسر الملل و الروتين. المشكلة الأخرى في هذا السياق هي أن الزوج قد يكون من النوع الذي لا يتكلم أثناء ممارسة الجنس، هذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة في ممارسة الجنس مع الزوج أو قد يؤدي إلى فقدان الشهوة الجنسية عند المرأة. 7 - عدم الرغبة في كسر الروتين: قد تفقد الزوجة الرغبة في ممارسة* الجنس مع الزوج إذا توقف الرجل عن البحث عن وسائل جديدة للمتعة الجنسية . فالزوجات يشعرن بالضيق في حالة قيام الأزواج بممارسة الجنس بطريقة واحدة على مدى سنوات الزواج. لذلك يجب التجديد دائما في الحياة الجنسية بين الزوجين .. ربي يساعدك يارجال ههههههه منقوووووووووول
__________________
www.kissastyle.de |
#2
|
||||
|
||||
![]() يا مساكين الله يساعدكن يا رجال ،،الله يشد حيلكن يا غلابة ،،الله يقويكن على جنس المرا المتذمرة
يا غالي موضوعك مهم ومفيد ويستحق الاهتمام الكبير انما براءيي على الطرفين التجديد المستمر والاهتمام المرغوب ومهم جدا عدم الضغط والالحاح المستمرعلى الطرف الاخر فهذا يؤدي الى تقوقع والقضاء على كل رغبة جنسية مشكور يا غالي ودمت بخير
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#3
|
|||
|
|||
![]() فعلا ياأختي إنه يجب التجدد أن يكون من قبل الطرفين كي تدوم العلاقة وتقوى المتعه الجنسية بين الزوجين ... لكن في الحقيقة إن قلنا يجب أن تكون نسبة التجدد من قبل الرجل أكثر من المرأة ...
أشكرك أختي على رأيكي الصريح والجريئ والمشجع ودمتي سالمة ياجورجيت تقديري ومجبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#4
|
||||
|
||||
![]()
في الحقيقة لا أعرف من أين أبدأ لأن الموضوع لا يمكن أن يتمّ حصره في 7 بنود و لا حتى بلائحة طويلة منها لأن الظروف و الحالات النفسية و غيرها من الأمور تلعب دورا كبيرا في التأثير على شدة رغبة الرجل أو المرأة في ممارسة العملية الجنسية. طبعا الموضوع ليس من السهولة بمكان فهو موضوع خطير و دقيق و حسّاس و على الأغلب يكون موضوعا لا يتم التطرّق إليه لأسباب كثيرة يعرفها الجميع مثل الحياء و الخجل و غير ذلك لأن الحديث في أمور الجنس بشكل واضح و صريح هو من الممنوعات الثلاث المتعارف عليها و هي: الدين و السياسة و الجنس, لكن علينا في حقيقة الأمر أن نتفهم جيدا أن التحدث عن هذا الموضوع يجب ألا يكون معيبا أو مخيفا أو ممنوعا فكل اثنين متزوجين يمارسان الجنس بحسب الظروف المتوفرة لهما أو الرغبة التي تدفعهما إلى ذلك و هذا حقّ شرعيّ لهما.
قد يكون الرجل متعبا أو مشغولا أو متضايقا نفسيا من العمل أو من أمور أخرى ففي هذه الحالة لا يمكن أن يفكر في عملية الجنس لأنه سيكون نفسيا منهكا و بالتالي سيؤثر هذا على استعداداه الجسدي. نفس الأمر بالنسبة للزوجة. لكن أسلوب الحياة بين الزوجين لا بد مع مرور الزمن أن يتخلله ملل أو بعض البرود نتيجة العشرة الطويلة و الروتين العادي فكل تجديد يمكن أن يمدّ الحياة الزوجية بمداد الاستمرار لتلافي الروتين. طريق العملية الجنسية تلعب دورا كبيرا في فشل أو نجاح العملية و إتمامها على ما يرام و متى لم يكن للزوج أو الزوجة استعداد أو رغبة فيجب ألا يصار إلى الإكراه أو القيام بالعملية دون رغبة تامة لأن ذلك سيحول العملية إلى كابوس أو إلى عمل روتيني يجب تأديته. الحياة الزوجية حساسة و دقيقة و يختلف فيها الناس من حيث المشاعر و الأحاسيس و الرغبة فهناك نسوة يردن ذلك في كل يوم تقريبا و هناك رجال أيضا و عامل السن يلعب هو الآخر دورا كبيرا في هذا الموضوع. كما أن عدم التمهيد للعملية الجنسية بما يلزم من جو رومانسي و من عبارات فيها الكثير من الحب و النعومة و الرقة و الإثارة قد يخنق الرغبة لدى الطرف الآخر. الموضوع يمكن الخوض فيه طويلا و يتوقف ذلك على العمر من حيث الشباب و ما بعد الشباب كما يلعب اللباس الذي يرتديه الرجل أو المرأة دورا في تأجيج مشاعر الرغبة أو في إطفاء جذوتها كما أن للعطور دوراً هاماً و كبيراً في إثارة الغرائز لدى الطرفين. و الأهم من كل هذا و ذاك تبقى خبرة الرجل و المرأة و وعيهما في التوصل معا إلى قمة النشوة التي هي الهدف المنشود و الغاية الأساسية من عملية الحب التي تمارس في فراش الزوجية و ليس من الضروري أبداً أن يكون مكان بعينه هو الساحة التي تجري عليها عملية الحب بين الزوجين فيمكن أن يحصل ذلك في الحمام أو في المطبخ أو في أي مكان بحسب الجو و الظرف المناسب! أما سبب الخيانة فأعتقد أنه ذاتي و قد يكون بسبب أو بدون سبب و في هذه الحالة يكون حالة مرضية يلزم علاجها. يمكن للزوجين استخدام وسائل و طرق كثيرة للإثارة و أذكر ذات مرة أن صديقا لي أخبرني بأن صديقا له متزوج منذ فترة و قد بدأ الملل يدخل حياتهما الزوجية و خاصة في الفراش فيقبلان على العملية بشهوة ثم تنطفيء جذوة هذه الشهوة و تتحول إلى رماد دون أن تؤتي ثمارها المرجوة و قد نصحته بما يمكن و هو أن يحاولا خلق جو رومانسي. فقال إنهما أميان! فقلت إذن دعهما يحضران فلما مثيرا قبل البدء في العملية الجنسية و ليريا ما إذا كان ذلك مفيدا و قدّم صديقي النصيحة لصديقه الذي طبقها بدوره و أعلمني صديقي فيما بعد أنهما يعيشان انسجاما تاما في العملية, و كما قلت فلكل شخص مفهوم و وعي و هو يختلف عن غيره كما أن الظروف و المؤثرات الخارجية أو الداخلية تلعب دورا كبيرا في إنجاح أو إفشال عملية الحب بين الزوجين و هي عملية خطيرة إن لم يجرِ على ما يرام فإن الفشل سيكون مصير هذه الأسرة لأن الإنسان عبارة عن مشاعر و أحاسيس و رغبات يجب أن يشبع ميوله و رغباته من خلال هذه العملية الضرورية. كما قلت سأختصر لأن الموضوع متشعّب و فيه تداخلات نفسية و جسدية و عاطفية وتأثيرات أخرى جانبية تختلف و تتعدّد. شكرا لك يا أخي الياس على طرحك لهذا الموضوع وليس معيبا البتة أن يناقش الإخوة و الأخوات مثل هذا الموضوع لأننا لسنا في عصر الممنوعات! ولا الحجر على الأفكار و كتم المشاعر فكل ممنوع مرغوب و متى تم الضغط على المشاعر و الأحاسيس من خلال كبتها فإنه سيتمّ التنفيس عنها بطرق و وسائل أخرى قد لا تكون مرضية أو إيجابية. |
#5
|
|||
|
|||
![]() أشكر لك هذا الشرح المفصل حول هذه الظاهرة التي نعيشها معظمنا من ذكور وإناث ألا وهي الملل أثناء الجماع وخصوصا من النساء ... وكما تفضلت وذكرت إبداء الرأي في مواضيع من هذا النوع ليس بجريمة ولا بإهانه للشخص نفسه بل هو عبارة عن تبادل أفكار كي نستفيد ويستفيد منها من ليس له الخبرة في أموركهذه ... تشكر أخي فؤاد لهذا الشرح الكافي والوافي حول هذا الموضوع ..
تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|