![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الصحافة السويدية: سيحصل المواطنين العراقيين القادمين من كردستان على مساعدة لكي يعودوا ترجمه من السويدية / خدمة عنكاوا كوم لاول مرة تعتمد دائرة الهجرة على المنظمات التطوعية في عملها على تشجيع اللاجئين في العودة الى بلدانهم وهذا يخص 1400 عراقي من المناطق الكردية في شمال العراق والذين كانوا قد حصلوا سابقا على الاقامات المؤقتة وانتهت تلك الاقامات. تريد دائرة الهجرة وبالتعاون مع المنظمات التطوعية تشجيع العراقيين بالعودة الطوعية الى بلدهم. ستشتري دائرة الهجرة هذه الخدمات مقابل 2500 يورو تكلفة كل شخص ( حوالي 23000 كرونة ) . يقع مقر هذه المنظمة التطوعية في المانيا تسمى بAGEF.سيكون الاتفاق ساريا لمدة عامين. تعمل المنظمة الالمانية المذكورة في عدد من البلدان منها كوسوفو وافغانستان. وحسب احد موظفي دائرة الهجرة ان للمنظمة المذكورة علاقات تعاون متطورة مع بريطانيا . تعمل AGEF كوسيط بين رب العمل واللاجيء العائد الى بلده ويمكن ان تدفع المنظمة الراتب في بداية التوظيف. يحاول قسم من العراقيين الذين حصلوا على اقامات مؤقتة البقاء في السويد من خلال تقديم وثائق تثبت وجود عوائق امام عودتهم . لكن يوجد قرار حكم توجيهي صادر من محكمة الهجرة والذي يؤكد بانه لاتوجد عوائق بشكل عام امام ارسال الاشخاص الى شمال العراق. من المتوقع ان يتم ارسال العراقيين الى كردستان خلال وقت قصير نسبيا. والى ان يتم اتخاذ قرار بقضيتهم يجب على البلديات التي يسكنوا فيها ان تقوم باعالتهم . ولاتتحمل الدولة الممثلة بدائرة الهجرة مسؤولية اعالتهم . في الواقع لايتم تسجيل هؤلاء العراقيين مرة اخرى في نظام طالبي اللجوء العائد لدائرة الهجرة ، لانهم حصلوا من قبل على قرار بالرفض ولايمكنهم طلب اللجوء مرة اخرى. لقد كان القرار المؤقت اكثر القرارات كرما ومن خلاله حصل الكثيرون على حق الاقامة المؤقتة ممن لم يرغبوا بالعودة الى بلدهم طوعيا وكانوا يدعون ان هناك عوائق امام عودتهم . ستفتح دائرة الهجرة في الاول من ايار المقبل اربعة وحدات جديدة للنظر في قضايا طالبي اللجوء القادمين فقط من العراق والصومال. ستوزع هذه الوحدات في كل من ماشتا في ستوكهولم، فلين، مالمو، يتوبوري. ومن المتوقع ان تنظر هذه الوحدات في حوالي 20000 قضية لجوء خلال هذا العام. يقول فريدريك باير المدير المعين لهذه الوحدات: اننا نتوقع ان تكون هذه الوحدات فعالة . - القضايا التي سيتم النظر فيها هي قضايا متشابهة ولدينا اعراف قانونية واضحة. تتمنى دائرة الهجرة من خلال تشكيل الوحدات الجديدة ان يتم تفعيل عمل دائرة الهجرة وان يتم تقليص فترة الانتظار الى ان يتم اتخاذ القرار ليس اكثر من ستة اشهر لكل قضية لجوء . ليسبث براتباري / داغنس نيهتر 19 نيسان Published: 2007-04-21 |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|