Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حكاية أمرأتين مسيحيتين مسنتين فقدتا وطنهما العراقي بقلم أحمد رجب ـ القاهرة - الجيران
حكاية أمرأتين مسيحيتين مسنتين فقدتا وطنهما العراقي بقلم أحمد رجب ـ القاهرة - الجيران فى مشهد مؤثر فاضت فيه الأعين بالدموع فى مطار القاهرة الدولي، قام زوج وزوجته فى مقتبل العشرينات من العمر بإلقاء تحية الوداع على سيدتين عراقيتين مسنتين فى طريقهما إلى هولندا لكي يجتمع شملهما مع ابنة لهما قد تكون هي كل من تبقى لهما من أقارب على قيد الحياة. طالع الكثيرون هذه القصة على موقع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على الإنترنت، كتبتها مديرة المكتب الإقليمي لشؤون الإعلام في الشرق الأوسط للمفوضية عبير عطيفة، وهي تروي قصة امرأة عراقية مسيحية تنحدر من أصول أرمنية وتبلغ من العمر 78 عاما، وشقيقتها الوحيدة التي تبلغ من العمر 76 عاما خرجتا من وطنهما العراق لا يملكان من حطام الدنيا سوى بضعة دولارات أوصلتهما إلى القاهرة من دون سنت واحد يكفي لإعاشتهما، وساقهما القدر إلى زوج سعودي، وزوجته المصرية اللذان استضافا الشقيقتين لخمسة أشهر في منزلهما بعد أن فقدا الأمل في العثور على أقاربهما وأخيرا نجح الزوجان فى الاتصال بابنة إحدى الأختين وهي تعيش فى الوقت الراهن فى هولندا. وقامت المفوضية بتسجيل الشقيقتين وأحالتا ملفهما إلى السفارة الهولندية لإعادة توطينهما حتى يجتمع شملهما مع ابنتهما، فغادرا في التاسع من أيار الماضي وهما الآن قد اجتمع شملهما مع الابنة، لكن يبقى أن عائلتهما في العراق مازال مصيرها مجهولا. ويوافق العشرين من حزيران ذكرى يوم اللاجئ العالمي، وقد وجهت الناطقة الإعلامية باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبير عطيفة في هذه الذكرى: نداء جديدا إلى المجتمع الدولي عبر إذاعة العراق الحر بشأن النازحين العراقيين الذين بحاجة الى الدعم والرعاية Published: 2007-06-22 |
#2
|
||||
|
||||
فليكن الرب راعيهما ولتكن شفاعته معهما
تشكر يا غالي انما ترك الوطن والارض والاحبة بعد عمر طويل كعمرهما صعب جدا كما نراه مع ماما وبابا ندعي ان تجدا والحضن الذي يعوضهما
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#3
|
||||
|
||||
الكثير من المحبة و التقدير و الشكر لك يا أختي جورجيت و الرب يكون معك.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|