Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الديني > منتدى الأقباط

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-10-2008, 07:37 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 46,153
افتراضي قتيل الاميرية المسلم اخذ جزاءه العادل

- قتيل الاميرية المسلم اخذ جزاءه العادل



البطل القبطى رامى عاطف خله


الجمعية الوطنية القبطية

Washington DC

Mr. Morris Sadek-ESQ President











أي استفزاز اكثر من هذا؟ وأي اهانة لكرامة وكبرياء اسرة قبطية وقعت ضحية لمسلم مجرم وساعده رجل مسلم مجرم من امن الدولة؟


الشاب القبطي الشجاع رامي عاطف خلة رفض أن يصل الامر بالمسلمين الي اذلاله هو وأسرته بهذه



الطريقة البشعة



الأب يوتا


هذه هي الحقائق حول القتيل المسلم في الاميرية ..........


في البداية نؤكد أن المسيحية ديانة محبة وتسامح وسلام وايضآ في المقابل ديانة نظام وعدل وحق وبالتالي لايجب علي احد من المسلمين أن يتعامل مع الاقباط بمبدأ سوف اضربك علي خدك الايمن وعليك أن تحول لي خدك الايسر لاستمر في ضربك وسوف اغتصب اختك اوبنتك وعليك ان تتسامح معي وتنفذ وصايا السيد المسيح عن المحبة والتسامح ؟؟؟!!!


من قال أن المسيحية تقر ذلك العبث والاستهتار؟ من قال أن الله عندما اوصي المسيحيين بوصايا التسامح والمحبة طلب منهم أن يكونوا ( ملطشة ) للمجرمين؟ ويعيشون بلافهم ولا حكمة ولاشرف ويصبحون هزءً للناس يقتلونهم ويعتدون علي ممتلكاتهم وشرفهم وحقوقهم ؟؟؟


لم يقل السيد المسيح هذا ولم يطلب هذا ولايقر هذا الفهم الخاطئ لوصاياه عن المحبة والتسامح والسلام اقول هذا لان المسلمون الذين يسيئون الينا يحتجون علينا بوصايا السيد المسيح عن المحبة والتسامح ( حسب فهمهم هم ) ليستمروا في اعتداءهم علي حقوقنا وللاسف الشديد أنني احزن واتألم اشد الالم من كثيرين من الاقباط الذين لايفهمون هذه الوصايا فهما صحيحآ ولايكتفون بذلك بل انهم كثيرآ ما يهاجموني ويعطوني ( عظة علي النت ) عن تعاليم السيد المسيح عن المحبة والتسامح ( طبعآ حسب مفهومهم الخاطئ ) الذي يجعل المسيحية ديانة فوضي وظلم لاتباعها وديانة لاتعرف النظام اوالحق اوالعدل اوالحكمة اوالعقل السليم اوالقانون وكأن المسيحية التي تدعو الي عدم ظم الاخرين تدعو الي أن يظلم المسيحي نفسه من اجل عيون الاخرين ؟؟؟؟؟؟!!!


( انهم بفكرهم غير الناضج هذا يسيئون الي المسيحية دون أن يفهموا ذلك ) لان الله الذي امر بالمحبة والتسامح هو نفسه الذي امر بالعدل والحق وهو الذي اعطي الحكام سلطان معاقبة من يخطي في حق الاخرين ( لانهم لم يتقلدوا السيف عبثأ ) وبالتالي فأن المحبة والتسامح لاتمنع القبطي من أن ( يأخذ حقه كاملآ ) او يدافع عن حقوقه او يدافع عن نفسه او عن شرفه او يتخذ اي اجراء يحميه من اعتداء المسلم عليه اوأن يرد اعتداء المسلم عليه وسبق أن كتبت منذ فترة طويلة أن القبطي الذي يحاول الدفاع عن اخته اوابنته ضد المسلم الذي اختطفها واغتصبها وحاول القبطي استرداد المختطفة حتي لوادي ذلك الي مقتل المسلم الخاطف فهنا لايكون القبطي مخطئ ولايعتبر مرتكبآ لخطيئة قتل واذا نظرنا الي حادثة القتيل المسلم في الاميرية بنظرة حياد وعدل فأننا نقول الحق وكما عودت القراء المباركين فأنني بناء علي تعاليم المسيحية فلا يمكن ان نقول سوي الحق ومن هذا المنطق نقول اذا كانت الفتاة التي تدعي مريم عاطف خله ذهبت الي الاسلام برغبتها وكامل ارادتها فليس من حق احد من الاقباط سواء من اسرتها اومن خارج اسرتها معاقبتها اومعاقبة زوجها المسلم علي هذا الاختيار لان المسيحية ديانة حرية العقيدة قولا وفعلآ بخلاف الديانة الاسلامية التي لاتقر ولاتؤمن بحرية العقيدة وتأمر بقتل من يترك الاسلام اما اذا كانت هذه الفتاة تعرضت لاختطاف اواغتصاب اوتغرير من زوجها المسلم القتيل وتم الضغط عليها للدخول في الاسلام كما يحدث مع كثيرمن القبطيات فان العدل والانصاف يدفعنا للقول ان ما فعله شقيق الفتاة من قتل الشاب المسلم لايجب أن يتحمل مسئوليته ولكن المسئولية كاملة تقع علي القتيل المسلم وعلي الدولة التي تسترت علي جريمته وعلي القائمين علي الامن وتطبيق القانون لانهم دفعوا الشاب القتيل للاستهتار بعقائد الاخرين وشرف بنات الاقباط وأمنوا الحماية له بدلا من أن يعاقب علي جريمته في حق الفتاة شقيقة القاتل وتطبيق القانون عليه وهذه القصة تتكرر دائمآ مع القبطيات يحدث اختطاف واغتصاب وتهديد وابتزاز للفتاة القبطية فتضطر للاستسلام للامر الواقع خاصة بعد ان يلعب امن الدولة دوره القذر وهو تهديد الفتاة بايذاء اسرتها اذا قررت العودة الي المسيحية وعزلها وتقيد حريتها ومنعها من مقابلة اسرتها اومقابلة الكهنة حتي لايستردوها وتمر الايام والشهور وتصير الفتاة حاملا مما يجعلها تقطع الامل نهائيآ في الخلاص من ايدي مختطفيها ويكمل امن الدولة دوره المشبوه في استدعاء اسرة الضحية وتهديدهم وارغامهم علي الامضاء علي اقرار وتعهد بعدم التعرض للفتاة اوزوجها اواسرته وهكذا تبقي نار الظلم والاذلال والانكسار والعار في داخل اسرة هذه الفتاة الضحية ولا يستطيعون فعل شئ ويزيد الطين بله بأستفزاز المسلمين لاسرة الفتاة المختطفة والاستهزاء ورمي الكلام ( في الرايحة والجاية ) والاكثر من هذا تعمد أن يسكن الشاب المسلم وزوجته المختطفة امام منزل اسرتها ( وكأن جمهورية مصر العربية لايوجد بها مسكن سوي امام مسكن اسرة الفتاة ) ؟؟؟!!!


اي استفزاز اكثر من هذا واي اهانة لكرامة وكبرياء اسرة قبطية وقعت ضحية لمسلم مجرم وساعده رجل مسلم مجرم من امن الدولة ومعهم رجل مسلم مجرم من القائمين علي القانون وكلهم يمزقون احشاء اسرة الفتاة بظلمهم واستفزازهم واذا ارادت الفتاة العودة يمنعونها واذا هربت من بيت المختطف يقوم المسلمون بحرق منازل وممتلكات الاقباط في المكان الذي يظنون انها هربت اليه ( مثل ما حدث في قرية النزلة في الفيوم ) من المخطئ اذا هل الشاب القبطي الذي دافع عن شرف اخته والذي اكتوي هو واسرته بنار ظلم الاسلام والمسلمين ام أن المخطئ هو الشاب المجرم المسلم القتيل وكل من ساعده علي جريمته ؟؟؟ !!!


انني اقول بضمير مرتاح ومسئول امام الله عن هذا أن الخطأ لايقع علي الشاب القبطي الشجاع رامي عاطف خله الذي رفض أن يصل الامر بالمسلمين الي اذلاله هو واسرته بهذه الطريقة البشعة وغير الادمية اطلاقآ ولقد ذكر الاب الورع القمص جرجس ناثان كاهن كنيسة السيدة العذراء بالاميرية أن الشاب المجرم المسلم المقتول كان دائم التعرض والتطاول علي الشاب القبطي رامي عاطف خلة وكان دائمآ يعايره ( طبعآ بأنه اغتصب اخته وكان هذا يحدث علي الملآ ) مما دفع القمص جرجس ناثان لمخاطبة رئيس مباحث الاميرية الذي طلب من المسلم القتيل أن يترك سكنه المواجه لاسرة الفتاة ولكنه عاد مرة اخري ليستمر في اهانة الشاب القبطي واذا نظرنا الي هذه الحادثة فهناك عدة ملاحظات يجب أن نذكرها وهي ان الدولة وقانونها شرع لجريمة الاغتصاب والاختطاف عقوبة الاعدام ( اذآ كان لابد للمجرم المسلم احمد صلاح أن يكون في عتاد الموتي منذ 3 سنوات طبقآ للقانون ) لكن الدولة تظلم الاقباط ولم تعاقب مسلمآ واحدأ علي مثل هذه الجريمة بل جعلت الضحية القبطية تعيش حالة اختطاف واغتصاب دائم تحت بند اعتناق الاسلام وهذا ما دفع الشاب القبطي الشجاع رامي عاطف لتطبيق القانون بيده ( وهذا من حقه طالما أن الدولة تظلم الاقباط ولاتطبق القانون علي من يعتدي عليهم ) وايضآ الملاحظة الثانية انه اذا كان هناك مسلم في المنيا ارتكب جريمة بشعة في حق احد الاقباط وقتله وتحجج المسلمون بأن القتيل القبطي كأن يتلصص علي نساء منزله فقام المسلم المجرم القاتل ويدعي خميس عيد عبد الحميد بقتل الشاب القبطي الشهيد ميلاد فرج ابراهيم وتصوروا ماذا حكمت محكمة جنايات المنيا علي القاتل المسلم ( سنة مع ايقاف التنفيذ ) !!!!!!


فما بالكم بحادثة الاميرية فليست تلصصآ انما اعتداء فعلي علي شرف فتاة قبطية فهل سيحكم القاضي المسلم علي الشاب القبطي ( بسنة مع ايقاف التنفيذ ) ؟؟؟ اما الملحوظة الثالثة وهي أن الانسان القبطي تطبق عليه القوانين والمسلمون الذين يدافعون عن الشريعة الاسلامية التي تأمر بقتل المرتد فيكون الشاب القبطي الذي حاول قتل مرتدة عن دينها المسيحي لم يخطئ حسب قوانين الشريعة الاسلامية وحسب مقوله المسلمين لهم مالنا وعليهم ما علينا وحسب المساواة امام القانون وهناك ملحوظة اخري ماذا لو أن شابآ قبطيآ اغتصب فتاة مسلمة هل سيحدث ما حدث مع الفتاة القبطية المغتصبة ؟؟؟


وملحوظة اخري تؤكد أن قيام مباحث امن الدولة باجبار اسرة الضحية القبطية علي توقيع تعهد اواقرار بعدم التعرض للفتاة اوزوجها اواسرته ( لايمنع انتقام اسرة الضحية ) ومن هنا فأننا نرسل صرخة تحذير جادة وعلي المسلمين أن يأخذوا الامور بجدية لان الاقباط فاض الكيل بهم وقيام الدولة باضطهادهم والضغط عليهم بهذه الطريقة البشعة بالاضافة الي ظلمهم في ساحات المحاكم سيدفع الاقباط الي الانتقام لانفسهم بعيدآ عن القانون ( ومعهم كل الحق لان القانون يطبق ضدهم ) وعلي الدولة أن تصحح اخطاءها في موضوع اختطاف واغتصاب القبطيات وتتخلي عن حماية المسلم الذي يرتكب جريمته لان هذه الحادثة تدل علي أن الاقباط مضطرون لتطبيق القانون بأنفسهم بل أن الدولة ستدفعهم لاستخدام العنف للدفاع عن انفسهم ومملتكاتهم وبناتهم ولن ينفع مع الاقباط التهديدات التي تخرج بين الحين والاخر بأن المسلمين ممكن أن يرتكبوا مجازر في حق الاقباط لان الاقباط ايضآ ساعتها لابد أن يدافعوا عن انفسهم وستطول المجازر المسلمين ايضآ وهذا شئ لايقبله أي انسان لديه ضمير ولهذا فأننا نناشد المسئولين المسلمين رفع الظلم عن الاقباط وعليهم أن يفصلوا بين تعاليم الاسلام التي تدعو الي ظلم غير المسلمين وبين وظائفهم ومسئوليات الحكم حتي يحكموا بالعدل بين جميع الموطنين فليحتفظوا بتعاليم الاسلام والشريعة الاسلامية الظالمة داخل منازلهم ومساجدهم وعقولهم واخيرآ فأننا نعذر هذا الشاب القبطي الشجاع الذي لم يجد سبيلآ للحصول علي حقه الا أن يحصل عليه بيده وطريقته الخاصة ولا يمكن ان يلومه انسان منصف واللوم في هذه الحادثة يقع اولا واخيرآ علي الشاب المسلم القتيل الذي ارتكب جريمة في حق فتاة قبطية فأخذ جزاءه العادل وايضآ يقع علي كل مسلم وخاصة المسئولين المسلمين لانهم لاينصفون الاقباط ويظلمونهم حتي بالقانون مما دفع هذا الشاب لتطبيق القانون بنفسه ونحذر أن هذه الحادثة لن تكون الاخيرة ( ولو أن كل ام مسلمة عرفت انها ستفقد ابنها اذا اغتصب قبطية وتزوجها لمنعته من ذلك ) وأن امن الدولة او جميع الاجهزة الامنية لن تستطيع حماية مسلم اختطف فتاة قبطية واغتصبها وعلي الاقباط أن يدافعوا عن حقوقهم وعن كنائسهم وعن حياتهم وعن شرف بناتهم بانفسهم لان الدولة بكامل مؤسساتها بما فيها القضاء تقف في صف المعتدين علي حقوق الاقباط تحية لشجاعة هذا الشاب القبطي رامي عاطف خلة ( نحن لانحييه علي القتل انما علي شجاعته ) ونشعر أن القتيل المسلم باستفزازه الدائم دفعه دفعآ لهذه الحادثة ونحذر من تكرارها في اماكن اخري وأن كنا نتمني الا يحدث ذلك لكن علي المسئولين والمسلمين تقع مسئولية منعها اوتكرارها ....


تعليق علي جريدة صوت الامة


عبارة قالها يوسف زيدان في جريدة صوت الامة العبارة بتاريخ 6/10/2008عن رواية تيس عزازيل في مكة لقد قال ( هذا نص مقزز كتبه شخص مريض ولا اريد الكلام عنه ) .... هذا ما ذكره المدعو يوسف زيدان وانا بدوري اقول فعلآ أن هذا نص مقزز بسبب سيرة وافعال نبي الاسلام المقززة لكل من يقرأ سيرته وسيرة وافعال المسلمين وجرائمهم في حق البشرية وهذه النصوص المقززة موجودة في قرانك وكتبك الاسلامية ومعني ذلك انك تعترف ضمنيآ أن الاسلام مقزز واعرف ايضآ أن احدآ من المسلمين لايجرؤ علي تكذيب الحقائق التي في الرواية ولا يستطيع نفيها وروايتي تستمد قوتها من انها تعتمد علي مصادر حقيقية بينما روايتك ( عزازيل ) تعتمد علي تلفيق واكاذيب وخيالات انسان مريض بالاسلام وسبق أن وصفت المسلمين بالمرضي في مقدمة روايتي لان الاسلام مرض مؤذي للبشرية جمعاء وكنت انتظر ان تثوب الي رشدك وترجع الي عقلك وتعترف بالخطأ الشنيع والمتعمد في حق الاقباط والمسيحية فيما كتبت من اكاذيب في روايتك التي سميتها عزازيل والتي صفق لك المسلمين ولكن بعد ذلك لطموا خدودهم بالايدي التي صفقوا لك بها بعد صدور روايتي تيس عزازيل في مكة والتي كانت ردأ علي روايتك المزيفة ... اهدي هذا المقال الي كل اسرة مسلمة تضم في منزلها فتاة قبطية مختطفة اجبرت علي الاسلام واخشي ان ياتي يوم بكاء وصراخ وعويل علي الذئب الذي اختطف هذه الفتاه


__________________
fouad.hanna@online.de


التعديل الأخير تم بواسطة georgette ; 11-02-2010 الساعة 03:39 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:37 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke