![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]()
من هو اكثر تلاعبا بمشاعر الآخر برأيك ؟ الفتى ولا الرجل ؟ الفتاة ولا المرأة ؟..
موضوع قراته في أحد المنتديات...وبما أنهم لم يصلوا بعد إلى رأي واحد...يمثل الأغلبية....وددت لو نكون نحن أصحاب السبق في مناقشة كهذه القضايا.... فاسمحوا لي بهذة المشاركة في ظل انفتاح وسائل التعارف الشباب والفتيات على بعضهم...وبعدما أنصرم عهد من الزمن كانوا يعتبرون فيه التعارف غريبا...أو دخيلا على الحياة البسيطة...أصبحنا الآن نعايش واقعا...يتعرف فيه الشاب على الفتاة..والفتاة على الشاب..والحياة تسير...ويسيرون.... اعتبر ما ذكرته بابا للدخول...إلى ساحة الحوار...وتتقدمنا أعمدة كتب عليها .... من هو أكثر تلاعبا في المشاعر ؟؟ الفتاة أم الشاب؟ محور واحد أعلم أنه سيفتح منه محاور عدة...لذلك نقتصر علية في بداية هذه الأطروحة.. وبغض النظر عن الاستثناءات ...نريد تسليط الضوء على الأغلبية والتي يتحدد عليها الوصف المطلوب للمحاورة : 1:التعبير عن الرأي بحرية...وإن أمكن الاستشهاد بموقف أو قصة ..تدعم رأيك 2:عدم الانحياز للجنس الذي تتبعه ...بغية إخفاء عيب أو تبرير ألياس |
#2
|
|||
|
|||
![]()
شكرا اخ الياس على الموضوع الحلو
اعتقد ان مسالة التلاعب بالمشاعر والاحاسيس لا يوجد مقياس معين فانه يتوقف على الشخص نفسه ان كان شاب او فتاة او رجل او امراءة ومدى وعيهم وفهمهم للحب وللمشاعر فالشخص الذي يتلاعب بمشاعر غيره وهو قاصد انه سوف يلهوا بهذا القلب البريء انه عديم الشخصية وعديم الاخلاق وتصرفه هذا اكبر جريمة اعتبرها انا لانه حطم قلب انسان مليء بالمشاعر الطيبة والصادقة وطبعا سمعنا وشفننا قصص كثيرة بواقعنا حدثت ولكن يوسفني جدا فلن ابوح باسرار من اعرف لذلك ساكتفي بهذا واترك المجال لبقة ا لاخوة الاعزاء |
#3
|
|||
|
|||
![]()
شكرا أختي بهيجة على تواضعكي وردكي اللطيف .
سنرا غدا أراء الأعضاء الأخرين. |
#4
|
||||
|
||||
![]()
التلاعب
هو موضوع تختلف الطرق والمطالب به كما تختلف الشخصيات والنفوس التي تمارسه اتصور اذا عممنا فان الرجل براءي ولضعف غريزته تجاه الجنس اللطيف تراه يمارس التلاعب لحين الوصول لهدفه ولكن لا ننكر بان المراءة الخبيثة تحب ايضا التلاعب ولاغراض مختلفة اذا تبقى على نفسية المرء وعلى قناعته بما لديه وما يود تشكر يا غالي موضوع يستحق النقاش |
#5
|
||||
|
||||
![]()
أخي الياس أشكرك على طرحك لهذه المسألة وأشكر الأختين بهيجة وجورجيت اللتين أبديتا رأييهن واسمح لي بالقول:
إنْ كانت فكرة التلاعب يقصد بها مرحلة معيّنة من العمر, مثل مرحلة الشباب فهذا كما سبقني إلى القول إليه غيري فهو أمر ليس بالامكان وضعه على عاتق أحدهما دون الآخر فهناك ظروف كثيرة تلعب دورها في هذا الموضوع ويكون الشاب وكذلك الرجل بحكم العادات والتقاليد المتوارثة أكثر جرأة للإعلان عن حبه أو إظهار مشاعره تجاه الطرف الآخر. وأرى من النادر أن تبدأ الفتاة هذا إلا في حالات خاصة بدافع الحياء الذي تحس به وعدم الجرأة وهذا موروث قديم في مجتمعاتنا. أما متى كان هذا الموضوع يقصد به المرحلة التي تلي الزواج فهو بدون شك نزوة آنية سواء جاءت بداية من الرجل أو من المرأة وهذا الأمر محكوم بعادات اجتماعية مسيطرة فهنا في العالم الغربي والأوروبي يختلف الأمر تماماً على ما هو عليه عندنا فالمرأة تكون هي البادئة وكم تحطمت أسر وتفكّكت من جراء تلك النزوة التي قادت إلى انفصال الأسرة و تسر المرأة هنا أو الرجل عندما يقول: إنها أو إنه الجديد في حياتي وأحب أن أبدأ حظا جديدا والأمثلة تملؤها الصحف والمجلات وأخبار ما يجري في المجتمعات وهو على كل شفة ولسان. أما الرجل فإن عواطفه أكثر هياجاً من المرأة وهو يستطيع التعبير عنها بجرأة وأحياناً بوقاحة وخاصة متى وصل إلى مرحلة عشق الرجولة فيما المرأة قد تشعر بهذا ولكن أمور كثيرة تقف حائلا ومانعاً لها من أن تكون هي البادئة . لكني أقول أن الكثير من رجال الأعمال يقعون في مثل هذه التجارب سواء مع سكريتراتهم أو مع شريكاتهم في العمل وكذلك بعض الذين يعملون سوية في مكان عمل واحد ويكون الاحتكاك يوميا والمشاهدة دائمة وكما يقال "قريب من العين قريب من القلب" أما الشعراء وهم المساكين فإن التعبير عن مشاعرهم وعواطفهم يكون في الخيال وبالتعبير على الورق لا غير وقد يرى البعض فيهم أنهم يسيئون بأشعارهم متى عبّروا عن هذه المشاعر ببعض البوح غير المحتشم. بمختصر القول: ليس الرجل وحده كما ليست المرأة وحدها فكلاهما يقدمان على التلاعب بمشاعر الآخر لكن هناك من يتلاعب لغاية أن يدمّر الآخر وهناك من يتلاعب لكي يشبع رغبات يحس بها دفينة في صدره أو لا يحس بالشبع الجنسي من علاقته الزوجية و هذا ينطبق على الاثنين معاً. لكن التلاعب على العموم متى كان لغاية رخيصة ودنيئة فهو مرفوض ويكون عند الشعراء عادة بريئاً براءة يوسف من دم إخوته. فالشعراء ولكوني واحداً منهم أقول إن لسان خيالهم لا يمكن كبح جماحه فهم إن لم يعبّروا كتابة فقد يعيشون ذلك في خيال محلّق وجميل يصنعون منه صوراً وخيالات ورؤى يمتّعون أفكارهم بها وقد يكون كلامي فيه بعض البوح الخطير إلا أنه الواقع والحقيقة وليس النكران أو التنكر يلغي الواقع. والحقيقة على الأغلب مرّة المذاق وهذا هو شأن الشعراء في هذا الموضوع من التلاعب فهم الفئة الوحيدة من الناس التي تحب أن تتلاعب بالمشاعر لأن ذلك من صنعتهم لكن دون أن تقود إلى دمار أو خراب بيوت فهو تلاعب بريء يلعب فيه الخيال دور البطل الجامح الذي يحطّم كل ما يقف في طريق تعكير صفو خياله المحلّق في آفاق الإبداع غير المبتذل. التلاعب متى كان بقصد الإساءة خطير ومرفوض وهو يأتي من الطرفين معاً وقد يغلب لدى طرف على الطرف الآخر. |
#6
|
|||
|
|||
![]()
ان اضعف حاوة في العالم تستطيع ان تتلاعب على اقوى رجل في العالم اذا نظرنا الى ذلك بشكل عام اخذين بعين الإعتبار العادات الشرقية لأن الإنسان بطبيعته يحب الممنوع او المحجوب وهذا عندنا يختلف عن الغرب.شهوة الرجل الى اللذة هي اقوى لأنه لايستطيع المقاومة . فإذا مر امام مطعم ذو رائحة لذيذة لطعام معين فلن يقاوم وخاصة اذا دعي للدخول...... اما في الغرب فهو اي الرجل يصل لما يريد مبكراً . وبشكل عام السبب الأصلي هي حاوى فلولاها لكنا الآن في الجنة ...... اكثر حروب العالم كان سببها النساء.........اعزروني سيداتي .
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|